أحداث عدل
1520 - البحار البرتغالي فرناندو ماجلان يصل إلى المحيط الهادئ قادمًا من المحيط الأطلسي عبر مضيق يفصل بين أمريكا الجنوبية والقطب الجنوبي، وسمي بعد ذلك بمضيق ماجلان.
1660 ـ كلية غريشام تشهد اجتماعًا ضم إثنى عشر رجلًا ـ من بينهم كريستوفر رن وروبرت بويل وجون ويلكنز والسير روبرت موراي ـ وأسفر عن تأسيس كيان علمي عُرف لاحقًا بالجمعية الملكية.
1893 ـ نيوزيلندا تصبح أول دولة في العالم تصوت فيها النساء في انتخابات عامة.
1912 ـ ألبانيا تعلن استقلالها عن الدولة العثمانية.
1914 ـ إعادة فتح بورصة نيويورك لتداول السندات بعد توقف اضطراري بسبب الحرب العالمية الأولى.
1915 - الشيخ جابر المبارك الصباح يتولى الحكم في الكويت خلفًا لأبيه الشيخ مبارك الصباح.
1918 ـ بوكوفينا تصوت لصالح الإندماج مع مملكة رومانيا.
1919 ـ انتخاب الليدي أستور لعضوية برلمان المملكة المتحدة، لتكون أول امرأة تحضر جلسات مجلس العموم.
1943 - انعقاد أولى جلسات مؤتمر طهران الذي جمع بين القادة الثلاثة جوزيف ستالين وفرانكلين روزفلت وونستون تشرشل وذلك أثناء الحرب العالمية الثانية وذلك لتحديد الأهداف المشتركة لمواجهة دول المحور، ودام المؤتمر حتى 1 ديسمبر.
1960 - موريتانيا تحصل على الاستقلال رسميًا من الاستعمار الفرنسي، وتنصيب المختار ولد داداه رئيسًا للدولة.
1971 - اغتيال رئيس الوزراء الأردني وصفي التل على يد منظمة أيلول الأسود في القاهرة.
1972 - التوقيع على «بيان طرابلس للوحدة اليمنية» بين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية.
1974 - بداية الحرب الأهلية الإثيوبية.
1988 - الرئيس العراقي صدام حسين يقوم بأول زيارة له إلى مصر منذ توليه الرئاسة.
1990 -
مجلس الأمن الدولي يصدر «القرار رقم 677» يدين فيه محاولات العراق تغيير التكوين الديمغرافي لسكان الكويت وإعدام السجلات المدنية التي تحتفظ بها الحكومة الكويتية الشرعية.
جون ميجور يتولى رئاسة الوزراء في المملكة المتحدة.
1994 - استفتاء عام في النرويج للتصويت على انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي، وكانت النتيجة رفض الانضمام.
2003 - رجل الأعمال أيمن السويدي يطلق النار على زوجته المغنية ذكرى ومدير أعماله مما تسبب في مقتلهما ثم ينتحر.
2004 - ملك المملكة الأردنية الهاشمية عبد الله الثاني بن الحسين يعفي أخاه الأمير حمزة بن الحسين من ولاية العهد.
2010 - إجراء انتخابات مجلس الشعب المصري والتي تنافس فيها ما يقارب الخمسة آلاف مرشح.
2011 - إجراء الجولة الأولى من انتخابات مجلس الشعب المصري، وهي أول انتخابات تشريعية تشهدها مصر بعد ثورة 25 يناير.
2013 - مذنب ايسون يذوب بعد اقترابه من الشمس بحوالي مليون كيلومتر فقط، وكان مرشحًا ليكون أقرب مذنب يمر بجانب الأرض منذ عقود.
2018 - اللاعب النرويجي ماغنوس كارلسن يحتفظ بلقبه بطلاً للعالم في الشطرنج بعد تغلّبه على منافسه فابيانو كاروانا.
2019 - المجلس السيادي السوداني يجيز مشروع قانون يقضي بتفكيك نظام الرئيس السابق عمر البشير وإزالة تمكين حزب المؤتمر الوطني الذي حكم البلاد طيلة 30 عامًا.
مواليد عدل
Crystal Clear app kdict.png انظر أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
1118 - الإمبراطور مانويل كومنينوس، إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية.
1489 - الملكة مارغريت تيودور، زوجة جيمس الرابع ملك إسكتلندا.
1632 - جون باتيست لولي، موسيقي فرنسي.
1757 - ويليام بليك، شاعر إنجليزي.
1786 - أحمد عرفان، أحد قادة الإصلاح الإسلامي في الهند.
1820 - فريدرخ انغلز، فيلسوف ألماني.
1829 - أنتون روبنشتاين، موسيقي روسي.
1853 ـ هيلين ماجيل وايت، أول امرأة تحصل على درجة الدكتوراه في الولايات المتحدة الأمريكية.
1881 - شتيفان تسفايغ، كاتب نمساوي.
1891 - أمين سعيد، صحفي ومؤرخ سوري.
1894 -
هنري هازليت، اقتصادي أمريكي.
أوتو زدانسكي، عالم نمساوي.
فرخ الخراساني، شاعر إيراني.
1907 - ألبيرتو مورافيا، أديب إيطالي.
1908 - كلود ليفي ستروس، عالم فرنسي في علم الاجتماع.
1939 - مكرم جاد الكريم، مصور فوتغرافي مصري.
1943 - راندي نيومان، موسيقي أمريكي.
1950 -
إد هاريس، ممثل أمريكي.
راسل هالس، عالم فيزياء أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1993.
1955 -
أليساندرو ألتوبيلي، لاعب كرة قدم إيطالي.
آدم يشاري، جنرال في جيش تحرير كوسوفو.
1956 -
مها أبو عوف، ممثلة مصرية.
سليمان الجبيلان، عالم دين سعودي.
1961 - ناصر القصبي، ممثل سعودي.
1962 - جون ستيوارت، ممثل أمريكي.
1970 -
منى فتو، ممثلة مغربية.
عاصي الحلاني، مغني لبناني.
1972 - فغويريدو، لاعب كرة قدم أنغولي.
1977 - فابيو غروسو، لاعب كرة قدم إيطالي.
1978 -
مهدي النفطي، لاعب كرة قدم تونسي.
هيثم طمبل، لاعب كرة قدم سوداني.
آيمي غارسية، ممثلة أمريكية
1980 - ستيوارت تايلور، حارس مرمى كرة قدم إنجليزي.
إدوارد روجيه فازلين، لاعب كرة مضرب فرنسي.
نيلسون فالديز، لاعب كرة قدم باراغوياني.
1984 - ماري إليزابيث وينستد، ممثلة أمريكية.
1986 - بينجامين أنغووا، لاعب كرة قدم إيفواري.
1990 - ديدريك بوياتا، لاعب كرة قدم بلجيكي.
وفيات عدل
1170 - أواين غوينيد، ملك مملكة غوينيد.
1680 - جان لورينزو برنيني، فنان إيطالي.
1694 - ماتسوو باشو، شاعر ياباني.
1822 - سليمان بن محمد، سلطان مغربي.
1859 - واشنطن إيرفينج، مؤلف أمريكي.
1915 - الشيخ مبارك الصباح، حاكم الكويت السابع.
1921 - عبد البهاء عباس، مؤسس الدين البهائي.
1939 - جيمس نايسميث، طبيب كندي / أمريكي ابتكر رياضة كرة السلة.
1954 - إنريكو فيرمي، عالم فيزياء إيطالي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1938.
1962 - الملكة فيلهامينا، ملكة هولندا.
1971 - وصفي التل، رئيس وزراء الأردن.
2003 -
ذكرى، مغنية تونسية.
أيمن السويدي، رجل أعمال مصري.
طلال الرشيد، شاعر سعودي.
2010 -
فلاديمير ماسلاتشينكو، لاعب كرة قدم سوفيتي.
ليسلي نيلسن، ممثل أمريكي.
2012 - زيج زيجلار، مؤلف أمريكي.
2014 - سعيد عقل، شاعر لبناني.
2017 - شادية، ممثلة ومغنية مصرية.
أعياد ومناسبات عدل
عيد الاستقلال في موريتانيا.
تعليق المنتدي على الأحداث
حقُّ المرأة في الانتخاب يُعَدُّ الحقُّ في الانتخاب أحد الحقوق السياسيّة التي تكفلها دساتير الدُّول لمُواطنيها، وهو كذلك مؤشِّر حقيقيّ يدلُّ على تقدُّم الدُّول على سلُّم الديمقراطيّة، وإضافة إلى كونه حقّاً ينصُّ عليه دستور دولة ما، فإنَّه يتعدَّى ذلك ليُصبح حقّاً فعليّاً قابلاً للمُمارسة العمليّة، ومن الجدير بالذكر أنَّ مُشاركة المُواطنين في الحياة السياسيّة من خلال الانتخاب لها تأثيرٌ كبير في إحساس الشعب بقيمته، وذاته؛ وذلك لأنَّه يُشارك في صُنع القرارات التي سوف تُؤثِّر بطريقة مُباشرة، أو غير مُباشرة في حياته.[١] وعلى الرغم من بديهيّة المساواة بين المواطنين في دولة ما، وعدم التمييز بينهم في الحقوق الممنوحة لهم، ومن بينها حقُّ المواطن في الانتخاب، والواجبات المفروضة عليهم، بغض النظر عن جنسهم، أو دينهم، أو لونهم، إلّا أنَّ هناك دُولاً سبقت الأخرى في مجال مَنْح المرأة حقَّ الانتخاب.[١] أوَّل دولة تمنح المرأة حقَّ الانتخاب تُصنَّف نيوزيلندا على أنَّها أوَّل الدُّول التي ضمنت حقَّ المرأة في الانتخاب، وكان ذلك في نهاية القرن التاسع عشر، وتحديداً في العام 1893م، وتلتها بعد ذلك جارتها أستراليا بعد تسعة أعوام؛ أي في عام 1902م، لتلتحق بهما فنلندا عام 1906م، ثمّ النرويج عام 1913م، والدنمارك عام 1915م، وكندا عام 1917م، ثمّ ألمانيا، وبولندا، والنمسا، وروسيا في عام 1918م.[٢] نيوزيلندا تقع نيوزيلندا جنوب المُحيط الهادئ على بُعد أكثر من 1600كم جنوب شرق أستراليا، وعاصمتها ويلينغتون، وقد ضمَّتها بريطانيا العُظمى إليها عام 1840م، إلى أن نالت حُكمها الذاتيّ كمُستعمرة بريطانيّة في العام 1856م، ومن ثمّ استقلالها عام 1907م، وتُعتبَر نيوزيلندا دولة ناطقة باللُّغة الإنجليزيّة، وغالبيّة سُكَّانها الحاليّين أوروبيّون، أو ينحدرون من أصولٍ أوروبيّة، إلّا أنَّ سُكَّانها الأصليّون هم (شعوب الماوري)، وهم الآن أقليَّة في نيوزيلندا؛ إذ يُشكِّلون نحو 15% من إجمالي السكّان.[٣] حقُّ الانتخاب في نيوزيلندا وافق حاكم نيوزيلندا (اللورد جلاسجو) على قانون انتخاب جديد ينصُّ على حقِّ المرأة النيوزيلنديّة بالمشاركة في الانتخابات البرلمانيّة، وكان ذلك في التاسع عشر من أيلول/ سبتمبر عام 1893م، لتكون نيوزيلندا أوَّل الدُّول التي تسمح للمرأة بالمشاركة في الحياة السياسيّة بشكلٍ فاعل عن طريق الانتخاب.[٤] كانت نيوزيلندا مُستعمرة بريطانيّة، وكان المُجتمع النيوزيلنديّ لا يختلف كثيراً عن المُجتمعات الأوروبيّة آنذاك من حيث أنَّه يُقصي المرأة من الحياة السياسيّة، ويمنعها من مُمارسة حقِّها في الانتخاب، وكان الرأي السائد عند الأغلبيّة أنَّ الوظيفة الطبيعيّة للمرأة تقتصر على العناية بالمنزل، وتربية الأبناء، وأنَّ الرجل وحده هو المُختصّ بالعمل السياسيّ، إلّا أنَّ النساء بدأن يتطلَّعن إلى أدوار أكبر في المُجتمع، لا سيّما النساء اللواتي ينتمين إلى الطبقات الوُسطى، والعُليا في المُجتمع، وبدأ اهتمام المرأة يزداد في التعليم على اختلاف درجاته، وحقوله المعرفيّة، ولم يمضِ وقتٌ طويلٌ حتى بدأت المرأة بتحدِّي الأعراف السائدة، والمشاركة في الحياة السياسيّة، ونيل الحقوق المُتعلِّقة بها.[٤] أوَّل دولة عربيّة تمنح المرأة حقَّ الانتخاب تنصُّ المادَّة الثالثة من الميثاق العربيّ لحقوق الإنسان على أنَّ: (الرجل والمرأة متساويان في الكرامة الإنسانيّة، والحقوق، والواجبات في ظلِّ التمييز الإيجابيّ الذي أقرَّته الشريعة الإسلاميّة، والشرائع السماويّة الأخرى، والتشريعات، والمواثيق النافذة لصالح المرأة، وتتعهَّد تبعاً لذلك كلُّ دولة طرف باتّخاذ كل التدابير اللازمة؛ لتأمين تكافؤ الفرص والمساواة الفعليّة بين النساء، والرجال في التمتُّع بجميع الحقوق الواردة في هذا الميثاق)، ومن الواضح أنَّ المادّة تُشير إلى المساواة بين الجنسين استناداً إلى الشريعة الإسلاميّة، إلّا أنَّها تمنح الدولة السُّلطة لتنظيم تفاصيل المساواة من خلال القوانين، عِلماً بأنَّ الميثاق العربيّ لحقوق الإنسان تمّ إدخاله إلى حيِّز التنفيذ في الخامس عشر من آذار/ مارس عام 2008.[٥] ومن الجدير بالذكر أنَّه قبل دخول الميثاق العربيّ لحقوق الإنسان حيِّز التنفيذ بستة وخمسين عاماً، نالت أوَّل امرأة عربيّة حقَّها في الانتخاب، وكان ذلك في لبنان عام 1952م لتكون أوَّل دولة عربيّة تمنح المرأة الحقَّ بالانتخاب، ثمّ التحقت سوريا بلبنان بعد عام، لتُعطي المرأة الحقَّ بالانتخاب عام 1953م، بعد ذلك حصلت النساء في مصر، وجُزر القمر على حقِّهنَّ في التصويت عام 1956م، ثمّ تونس في عام 1959م، وموريتانيا عام 1961م، والجزائر عام 1962م، ثمّ تتابعت الدُّول العربيّة في منح المرأة حقَّ الانتخاب،[٦] وفي ما يأتي قائمة بعشر دُوَل عربيّة منحت المرأة حقَّ الانتخاب، مُرتَّبة حسب الأسبقيّة:[٦] المغرب: 1963م. ليبيا: 1964م. السودان: 1964م. اليمن: 1967م. الأردن: 1974م. العراق: 1980م. جيبوتي: 1986م. سلطنة عُمان: 1994م. قطر: 1998م. الكويت: 2005م. مشاركة المرأة في الحياة السياسيّة لم يتوقَّف دور المرأة في المُجتمع، ومشاركتها في الحياة السياسيّة، والثقافيّة عن التطوُّر، والتقدُّم مُنذ بدأت المرأة نضالاتها؛ للحصول على حقوقها، والوصول إلى المساواة، وحتى الآن، وليس هذا حِكراً على مكانٍ بعينه، أو دولة واحدة، وإنَّما على المُستوى العالَميّ، وقد وصل مُتوسِّط النسبة المئويّة لتمثيل المرأة في البرلمانات على مُستوى العالَم إلى 13 بالمئة تقريباً، إلّا أنَّ برنامج الأُمَم المُتَّحِدة الإنمائيّ قدَّر النسبة التي تسمح للنساء بالتأثير بشكل فعَّال في الهيئات التشريعيّة، كالبرلمانات، وهي 30 بالمئة، ممَّا يعني أنَّه ما زال هناك شوط كبير تقطعه المرأة حتى يُصبح حضورها في الحياة السياسيّة التشريعيّة فاعلاً، ومُؤثِّراً، أمَّا بالنسبة لتمثيل المرأة في مراكز السُّلطة، والمناصب القياديّة والتنفيذيّة، فالأمر ليس أفضل حالاً؛ فقد انخفضت نسبة تمثيل النساء في السُّلطات التنفيذيّة، كرئيسات للحكومات، لتصل نسبة تمثيلهنَّ كأعضاء في مجلس الوزراء إلى حوالي 7 بالمئة فقط.[٧] مشاركة المرأة في العضويّة الحزبيّة تُعتبَر الأحزاب السياسيّة إحدى أهمّ قنوات المُجتمع المدنيّ الذي يمكن للمرأة من خلاله الوصول إلى مراكز صُنع القرار، وزيادة مشاركتها في الحياة السياسيّة، وذكرت دراسة أجراها برنامج الأُمَم المُتَّحِدة الإنمائيّ، والمعهد الديمقراطيّ الوطنيّ للشؤون الدوليّة (NDI)، أنَّ النساء يشغلنَ حوالي أربعين إلى خمسين بالمئة من عُضويّة الأحزاب في العالَم، إلّا أنَّ هذه النسبة لم تنعكس على المراكز القياديّة، ومراكز صُنع القرار في هذه الأحزاب؛ إذ بلغت نسبة تمثيل المرأة قُرابة عشرة بالمئة فقط في المراكز الإداريّة لتلك الأحزاب، ومن الجدير بالذكر أنَّ نسبة مشاركة العُنصر النسويّ في العمل الحزبيّ على مُستوى القيادة، ومراكز صُنع القرار في الأحزاب تزداد لدى الأحزاب التي تكون المرأة عُضواً فيها، والتي تتضمَّن قواعدها مشاركة المرأة في الهياكل الداخليّة لصُنع القرارات، عِلماً بأنَّ هذا الأمر سوف يُرسِّخ فكرة المساواة في الحياة السياسيّة، وفي المُجتمعات بشكلٍ عام.[٨]