أحداث عدل
218 هـ - ولاية الخليفة أبو إسحاق محمد المعتصم بالله للخلافة العباسية، وهو يعدّ الخليفة الثامن في سلسلة خلفاء الدولة العباسية.
490 هـ - وقوع «موقعة ضوريليوم» بين الصليبيين بقيادة بوهيموند الأول والسلاجقة بقيادة قلج أرسلان الأول.
618 هـ - دخول جيش المسلمين مدينة دمياط بعد جلاء الصليبيين عنها، وفشل حملتهم الصليبية الخامسة على مصر، وكانت بقيادة "حنا دي برين".
930 هـ - جلوس طهماسب الأول على عرش الدولة الصفوية بإيران، خلفًا لأبيه الشاه إسماعيل الأول، وقد حكم أكثر من نصف قرن، دخل خلالها حروبًا كثيرة مع الدولة العثمانية.
1041 هـ - جنود الانكشارية يثورون في الآستانة على السلطان مراد الرابع ليعيد خسرو باشا البوسنوي على إمرتهم.
1094 هـ - الجيش العثماني بقيادة قره مصطفى باشا يصل إلى فيينا ليبدأ الحصار الإسلامي الثاني في تاريخ المدينة.
1270 هـ - الجيش العثماني بقيادة عمر باشا النمساوي ينتصر على الجيش الإمبراطوري الروسي في معركة "قالافات" في رومانيا، ويطارد الروس مسافة 80 كيلومتر.
1294 هـ - الجيش العثماني ينتصر على الجيش الإمبراطوري الروسي في معركة "بلونة الثانية" في منطقة البلقان، وخسر الروس في هذه المعركة أكثر من 7300 قتيل.
1335 هـ - نشوء جمهورية شمال القوقاز الجبلية الفيدرالية، واختيار عبد المجيد تشيرموف أول رئيس لها، واعترف بهذه الدولة عدد من الدول الأوروبية، والدولة العثمانية.
1375 هـ - تعريب الجيش الأردني وطرد غلوب باشا من الأردن وإلغاء المعاهدة الأردنية / البريطانية.
1377 هـ - وقوع أحداث ساقية سيدي يوسف على الحدود الجزائرية / التونسية كرد فعل للدعم التونسي للثورة الجزائرية، وقد وقع نتيجه للأحداث العديد من القتلى الجزائريين والتونسيين.
1380 هـ - وضع الحجر الأساس لبناء السد العالي في أسوان في حضور الرئيس المصري جمال عبد الناصر. وكان الغرض من بناء السد تخزين المياه، وموازنة الفيضانات المرتفعة والمنخفضة وتوليد الكهرباء وتحسين الملاحة بالنيل.
1384 هـ - الرئيس المصري جمال عبد الناصر وملك السعودية فيصل بن عبد العزيز يوقعان في مدينة جدة اتفاقًا بشأن حرب اليمن.
1397 هـ - الإطاحة برئيس الوزراء الباكستاني ذو الفقار علي بوتو من قبل محمد ضياء الحق إثر انقلاب عسكري.
1398 هـ - اغتيال رئيس الجمهورية العربية اليمنية أحمد حسين الغشمي عن طريق رسالة مفخخة نقلها له مبعوث رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.
1425 هـ - الزعيم الليبي معمر القذافي يوافق على دفع مبلغ 35 مليون دولار كتعويض لضحايا الملهى الليلي الألماني الذي تم تفجيره قبل 18 سنة.
1438 هـ - تفجير سيارة مفخخة في منطقة الراشدين في حلب يوقع 126 قتيلًا من مهجري كفريا والفوعة ومقاتلي المعارضة.
1440 هـ -
الإعلان عن استحواذ أوبر على شركة كريم بصفقة تقدر بـ 3.1 مليار دولار.
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يُوقِّعُ قرارًا رئاسيًّا تعترف الولايات المتحدة بِمُوجبه بأنَّ هضبة الجولان جزءٌ من إسرائيل، وسط اعتراضٍ لهيئة الأمم المتحدة والدُول العربيَّة.
مواليد عدل
1342 هـ - فتحي غانم، كاتب مصري.
1348 هـ - سليم الحص، رئيس وزراء لبنان.
1358 هـ - قاسم جداين، صحفي مغربي.
1369 هـ - إبراهيم يسري، ممثل مصري.
1381 هـ - فادية عبد الغني، ممثلة مصرية.
1386 هـ - خالد أبو النجا، ممثل ومقدم برامج مصري.
1407 هـ - هنادي الكندري، ممثلة كويتية.
وفيات عدل
218 هـ - عبد الله المأمون، سابع الخلفاء العباسيين.
279 هـ - أبو العباس أحمد المعتمد على الله، الخليفة العباسي الخامس عشر.
474 هـ - أبو الوليد الباجي، إمام مالكي أندلسي.
1012 هـ - محمد الثالث، سلطان عثماني.
1359 هـ - محمد بن إبراهيم الحسيني، عالم مسلم لبناني.
1366هـ - يوسف رجيب، صحفي وكاتب عراقي.
1396 هـ -
محمد بن عرفة، سلطان مغربي من الأسرة العلوية.
عثمان الكعاك، أديب ولغوي ومؤرخ تونسي.
1398 هـ - أحمد حسين الغشمي، رئيس الجمهورية العربية اليمنية.
1407 هـ - يوسف الخال، شاعر وأديب لبناني.
1429 هـ - فواز بن عبد العزيز آل سعود، أمير منطقة مكة المكرمة.
1430 هـ - آماليا العريس، ممثلة لبنانية.
1431 هـ - نظيم شعراوي، ممثل مصري.
1433 هـ - غسان تويني، صحفي وسياسي ودبلوماسي لبناني.
1437 هـ - سعد بن جدلان، شاعر وأديب سعودي.
تعليق المنتدى علي الأحداث
أحداث ساقية سيدى يوسف
أحداث ساقية سيدي يوسف، 8 فيفري 1958[1] ، هي عملية قام بها الجيش الفرنسي في إطار حرب الجزائر على قرية ساقية سيدي يوسف، الواقعة في الحدود الجزائرية التونسية، كرد فعل للدعم التونسي للثورة الجزائرية والتي سقط فيها العديد من الشهداء الجزائريين والتونسيين. وأسفرت هذا العملية عن سقوط 70 شخصا منهم العشرات من التلاميذ، و 148 جريح من المدنيين [2]، و تحيي تونس و الجزائر ذكرى هذه العملية بشكل سنوي في اليوم نفسه، كإحياء لذكرى إمتزجت فيها الدماء التونسية بالجزائرية .[3][4]
أحداث ساقية سيدي يوسف
جزء من ثورة التحرير الجزائرية تعديل قيمة خاصية (P361) في ويكي بيانات
التاريخ 8 فبراير 1958 تعديل قيمة خاصية (P585) في ويكي بيانات
البلد Flag of Tunisia.svg تونس تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
الموقع ساقية سيدي يوسف تعديل قيمة خاصية (P276) في ويكي بيانات
تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب
مقالة على أحداث 11 يناير 1958، في ليشو دالجي (صدى الجزائر) الصادرة يوم 15 يناير 1958.
صورة أحداث ساقية سيدي يوسف
اللاجئون الجزائريون في الكهوف
موقع الحادثة عدل
تقع ساقية سيدي يوسف على الحدود الجزائرية التونسية على الطريق المؤدّي من مدينة سوق أهراس بالجزائر إلى مدينة الكاف بتونس وهي قريبة جدًا من مدينة لحدادة الجزائرية التابعة إداريا لولاية سوق أهراس، وبذلك شكلت منطقة استراتيجية لوحدات جيش التحرير الوطني المتواجد على الحدود الشرقية في استخدامها كقاعدة خلفية للعلاج واستقبال المعطوبين. ما جعل فرنسا تلجأ إلى أسلوب العقاب الجماعي وذلك بضرب القرية الحدودية الصغيرة.
السياق عدل
سبق القصف عدة تحرشات فرنسية على القرية لكونها نقطة استقبال لجرحى ومعطوبي الثورة التحريرية وكان أوّل تحرّش سنة 1957 إذ تعرضت الساقية يومي 1 و2 أكتوبر إلى اعتداء فرنسي بعد أن أصدرت فرنسا قرارا يقضي بملاحقة الثوار الجزائريين داخل التراب التونسي بتاريخ 1 سبتمبر 1957 ثم تعرضت الساقية إلى اعتداء ثاني في 30 يناير 1958 بعد تعرّض طائرة فرنسية لنيران جيش التحرير الوطني الجزائري ليختم التحرشات بالغارة الوحشية يوم 8 فبراير 1958 بعد يوم واحد من زيارة روبر لاكوست للشرق الجزائري
يوم السبت 8 فبراير 1958 هو يوم سوق أسبوعية بقرية ساقية سيدي يوسف ولم يكن المستعمر الفرنسي يجهل ذلك عندما اختار هذا اليوم بالذات للقيام بالغارة على القرية .
وقد صادف ذلك اليوم حضور عدد هام من اللاجئين الجزائريين الذين جاؤوا لتسلم بعض المساعدات من الهلال الأحمر التونسي والصليب الأحمر الدولي.
وقد كانت مفاجأة كل هؤلاء المدنيين كبيرة عندما داهمت القرية حوالي الساعة الحادية عشرة أسراب من الطائرات القاذفة والمطاردة.
واستهدف القصف دار المندوبية (المعتمدية) والمدرسة الابتدائية وغيرها من المباني الحكومية ومئات المنازل فيما كانت المطاردات تلاحق المدنيين.
تواصل القصف باستمرار نحو ساعة من الزمن مما حول القرية إلى خراب وقد بلغ عدد القتلى 68 منهم 12 طفلا أغلبهم من تلامذة المدرسة الابتدائية و9 نساء وعون من الجمارك فيما بلغ عدد الجرحى 87 جريحا.
أما الخسائر المادية فتمثلت في تحطيم خمس سيارات مدنية منها شاحنات للصليب الأحمر الدولي والهلال الأحمر التونسي. وتحطيم المباني العمومية التالية : دار المندوبية، مركز الحرس الوطني، مركز الجمارك، إدارة البريد، المدرسة الابتدائية، إدارة الغابات وإدارة المنجم. وتحطيم 43 دكانا و97 مسكنا.
وقد كان مندوب الصليب الأحمر (هوفمان) متواجدا بساقية سيدي يوسف أثناء القصف.
فقد وصل ومعاونوه حوالي الساعة العاشرة قصد توزيع الإعانات الغذائية وغيرها على اللاجئين الجزائريين.
وقد كان بصدد زيارة مأوى اللاجئين صحبة المعتمد عندما وقع القصف.
وصرح في شهادته أن القاذفات الفرنسية التي هاجمت الساقية ودمرتها حطمت أيضا عربات الشحن التابعة للصليب الأحمر... وهي أربعة عربات: ثلاثة عربات منها تابعة للصليب الأحمر السويسري وواحدة تابعة للهلال الأحمر التونسي وكلها مشحونة بالملابس المعدة لتوزيعها.
ردود الفعل عدل
وقد نددت الصحف في مختلف أرجاء العالم بهذا العدوان الغاشم فكان حصاد فرنسا من هذه العملية إدانة المجتمع الدولي لهذا الاعتداء الغاشم. إضافة إلى هذه الجريمة النكراء حاول الاحتلال الفرنسي انذاك:
تجنيد قوة عسكرية هائلة والاستعانة بالحلف الأطلسي وبمرتزقة من دول أخرى (اللفيف الأجنبي).
أستعمال كافة الأسلحة بما فيها الأسلحة المحضورة مثل النابالم.
إ نشاء مناطق محرمة في الأرياف الجزائرية.
إتباع سياسة القمع والإيقاف الجماعي.