أحداث عدل
1109هـ - الجيش العثماني يتعرض لهزيمة قاسية في معركة زانطة جنوب المجر أمام الجيش الألماني، وتكبد العثمانيون العثمانيون 20 ألف قتيل، إضافة إلى غرق 10 آلاف آخرين.
1306هـ - توقيع «اتفاقية القسطنطينية» الخاصة بحرية الملاحة في قناة السويس.
1356هـ - صدور مجلة "فتاة العرب" الأسبوعية النسائية في بغداد. لصاحبتها "مريم نرمة"، وكانت تعنى بشؤون المرأة والأسرة، وتدعو إلى وحدة العرب، وقد توقفت بعد 7 أشهر من صدورها.
1395هـ - تأسيس جمعية أم القرى الخيرية النسائية في مكة.
1406هـ - رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات يعلن من القاهرة إدانته لكل أشكال الإرهاب، لكنه يجدد تأكيده على حق الفلسطينيين في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي على أرضهم.
1409هـ - اشتعال مظاهرات عنيفة في الجزائر تطالب بالخبز والحرية وبادرت السلطة على إثرها لفتح مجالات جديدة للتعبير السياسي، وإقرار التعديدية السياسية كمشهد جديد في الحياة العامة.
1414هـ - بريطانيا تمنح حق اللجوء السياسي للشيخ راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة الإسلامية المحظورة في تونس مما يسبب أزمة بين البلدين.
1425هـ - الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن يعطي – خلال لقائه أرئيل شارون بالولايات المتحدة - إسرائيل الحق في ابتلاع الأراضي التي احتلت عام النكسة، وكذلك الحق في طرد عرب 48 من أراضيهم؛ حفاظًا على "الدولة اليهودية". وقد أعد ذلك بمثابة وعد بلفور آخر.
1432هـ -
الرئيس المصري محمد حسني مبارك يعين رئيس جهاز المخابرات العامة اللواء عمر سليمان نائبًا للرئيس، ويكلف الفريق أحمد شفيق بتشكيل الحكومة خلفًا لرئيس الوزراء الأسبق أحمد نظيف وذلك بعد خمسة أيام من إندلاع الثورة ضد النظام.
المغرب تفوز بحق استضافة النسخة الثلاثون من كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم بعد تفوقها على جنوب أفريقيا، بينما نالت جنوب أفريقيا حق استضافة النسخة الحادية والثلاثون من هذه المنافسة.
1435هـ - اغتيال المُستشار والوزير اللُبناني السابق مُحمَّد شطح بانفجار استهدف سيَّارته في بيروت.
1436هـ - مقتل حوالي 132 شخصًا في هُجومٍ نفذته حركة طالبان على إحدى المدارس في پشاور، بپاكستان.
1437هـ - اغتيال مُحافظ عدن جعفر محمد سعد عن طريق استهداف موكبه بسيارة مفخخة في عملية تبناها تنظيم الدولة (داعش)، وقد أدت العملية كذلك إلى مقتل عدد من مرافقيه.
1439هـ - البطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي يصل الرياض في أول زيارة رسمية لبطريركٍ ماروني إلى السعودية وثاني زيارة لرجل دين مسيحي منذ حوالي 40 سنة.
مواليد عدل
1368هـ - علياء الحسين، زوجة الحسين بن طلال ملك الأردن.
1385هـ - أيمن الشيوي، ممثل مصري.
1395هـ - حنان ترك، ممثلة مصرية.
1398هـ - هبة مشاري حمادة، كاتبة كويتية.
1405هـ - أماني البلوشي، مذيعة كويتية.
وفيات عدل
20هـ - هرقل، إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية.
385هـ - الصاحب بن عباد، عالم مسلم من كبار علماء وأدباء الشيعة الإمامية الإثني عشرية.
1346هـ - سعد زغلول، مناضل مصري وزعيم ثورة 1919م.
1385هـ - أسد رستم، أديب ومؤرخ لبناني.
1423هـ -
صالح سليم، لاعب كرة قدم وممثل مصري.
زهيرة عابدين، طبيبة مصرية.
1431هـ - هاني الروماني، ممثل ومخرج سوري.
1432هـ - سالم النحاس، سياسي وكاتب أردني.
1434هـ - قاضي حسين أحمد باكستاني، زعيم سابق للجماعة الإسلامية في باكستان.
1435هـ -
مُحمَّد شطح، مُستشار ووزير لُبناني سابق.
عادل برهام، ممثل مصري.
1437هـ - جعفر محمد سعد، سياسي يمني.
تعليق المنتدى على الأحداث
معاهدة القسطنطينية
اتفاقية القسطنطينية هي معاهدة وُقعت في 29 أكتوبر 1888م بين المملكة المتحدة، والإمبراطورية الألمانية، والإمبراطورية النمساوية المجرية، والإمبراطورية الروسية والإمبراطورية العثمانية وإسبانيا، وفرنسا، وإيطاليا، وهولندا ونصت في المعاهدة حرية الملاحة في قناة السويس، واعترفت بسيادة مصر على القناة كما ألزمت الدول باحترام سلامة القناة والامتناع عن عمل أي عمليات عسكرية فيها، في حين حصلت مصر بموجبها على السيطرة الشكلية على قناة السويس.
اتـفـاقـية القسـطنطينية
Convention of Constantinople
المشاركون في اتفاقية القسطنطينية 1888
المشاركون في الاتفاقية
النوع
معاهدة تجارية متعددة الأطراف.
المسودة
2 مارس 1888م
التوقيع
29 اكتوبر, 1888م.
المكان
القسطنطينية ، الدولة العثمانية
تاريخ النفاذ
التصديقات أودعت في 22 ديسمبر 1888[1]؛ لتصبح سارية في 8 أبريل 1904 [2][3]
نهاية الصلاحية
N/A
الموقعون
المملكة المتحدة، ألمانيا، النمسا-المجر وهولندا، إسبانيا، فرنسا، روسيا والدولة العثمانية.
الإيداع
الدولة العثمانية.
اللغة
الفرنسية.
ويكي مصدر
معاهدة الآستانة - ويكي مصدر
تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب
الخلفية التاريخية عدل
فرنسا التي سيطرت على القناة والتي كانت لا تزال تسيطر على غالبية أسهم شركة قناة السويس أعربت عن أملها في إضعاف السيطرة البريطانية على القناة، وحاولت إقناع الرأي العام الأوروبي لصالح تدويل القناة من خلال تحييد القوتين عن القناة في هذه المعادلة. وكانت المادة الأولى من الاتفاقية ضمان مرور جميع السفن خلال الحرب والسلام وكان هذا يتعارض مع المادة العاشرة، والتي تسمح للخديوي على اتخاذ تدابير "للدفاع عن مصر والحفاظ على النظام العام"، وهذه الفقرة الأخيرة استخدمت كذريعة من قبل بريطانيا في الحرب العالمية الثانية وكذلك استخدمتها مصر ضد إسرائيل بعد عام 1948م لمنع أعدائهما من استخدام قناة السويس ومع ذلك، قبلت المملكة المتحدة معاهدة على مضض وفقط مع تحفظات جدية :-
"وفد بريطانيا العظمى، بعرضه هذا النص بصفته القاعدة المحددة لتأمين الاستخدام الحر لقناة السويس، يعتقد أنه من واجبهم إعلان تحفظ عام على قابلية تطبيق مواد المعاهدة في حالة تعارضها مع الوضع الانتقالي والاستثنائي الذي تعيشه مصر، وفي حالة تقييدها لحرية عمل الحكومة أثناء احتلال مصر من قِبل القوات البريطانية."[3]
فرنسا قبلت التحفظ، ولكن طبقاً للقانون الدولي في ذلك الوقت، ذكرت أن التحفظ جعل المعاهدة "اعلان أكاديمي" "غير قابل للتطبيق فنياً"."[3] وقد اُزيل التحفظ فقط في الاتفاق الودي بين بريطانيا وفرنسا، ودخلت الاتفاقية أخيراً حيز التنفيذ في 1904.[3] نص الاتفاق الودي على أن تفعيل لجنة إشرافية دولية كما نصت عليها المادة الثامنة سوف "تبقى معلقة." إلا أنه، طيلة الأربعين سنة التالية، بقيت الإجراءات البريطانية في معظمها مطابقة لروح التحفظ المتخلى عنه. الموقعون ضموا كل القوى الأوروبية الكبرى في ذلك الوقت، وقد فـُسـِّرت المعاهدة كحق مضمون في المرور لكل السفن في قناة السويس في الحرب والسلم، بدون تمييز.
نص المعاهدة عدل
مشاريع شقيقة يوجد في ويكي مصدر كتب أو مستندات أصلية تتعلق بـ: معاهدة الآستانة
لاحقاً عدل
في 5 أغسطس 1914م في بداية الحرب العالمية الأولى، أعلنت مصر أن القناة ستكون مفتوحة للسفن من جميع الدول، إلا أن بريطانيا حولت احتلالها إلى محمية بريطانية، ومنعت سفن الأعداء من مرور القناة. متذرعة بأمن القناة، حاولت بريطانيا الحفاظ على امتيازاتها من خلال إعلانات أحادية الجانب. [4]
إلا أن بريطانيا اعتبرت القناة حيوية للحفاظ على قوتها البحرية ومصالحها الاستعمارية. ولذلك فقد سمحت بنود المعاهدة الأنجلو مصرية في 1936 لبريطانيا بالاحتفاظ بقوة دفاعية على امتداد منطقة قناة السويس. إلا أن الوطنيين المصريين طالبوا بريطانيا مراراً بالجلاء عن منطقة قناة السويس، وفي 1954، وقع البلدان اتفاقية لمدة سبع سنوات تجب معاهدة 1936، وتضع جدولاً زمنياً للانسحاب التدريجي للقوات البريطانية من المنطقة.
وقد ظلت القناة تحت سيطرة القوتين حتى أممها جمال عبد الناصر في 1956م؛ ومنذ ذلك الحين تدير القناة هيئة قناة السويس.