أحداث عدل
857 هـ - السلطان الظاهر جقمق يخلع نفسه من السلطنة ويدع الأمر للخليفة والقضاة.
897 هـ - آخر ملوك بني الأحمر المسلمين في الأندلس أبو عبد الله محمد الثاني عشر يبرم معاهدة تسليم غرناطة آخر معاقل المسلمين للملكيْن الكاثوليكييْن فرديناند الخامس وإيزابيلا بعد صمود المدينة للحصار عدة أشهر.
1060 هـ - جلاء البرتغالييون عن عُمان.
1097 هـ - السلطان العثماني محمد الرابع يعزل الصدر الأعظم قره إبراهيم باشا من منصبه؛ بسبب رفضه الخروج في الحملات العسكرية لقتال أعداء الدولة، ثم لم يلبث أن نفاه إلى جزيرة رودس، حيث أعدم هناك بعد صدارة استمرت سنتين.
1206 هـ - إجراء أول تجربة ناجحة على استخدام الغواصة في الدولة العثمانية في عهد السلطان أحمد الثالث، وقد صنعها رئيس مهندسي مصنع السفن الهمايوني إبراهيم أفندي.
1215 هـ - سليمان الحلبي يغتال القائد العسكري الفرنسي الجنرال كليبر.
1222 هـ - وصول الحملة الإنجليزية بقيادة ألكسندر ماكنزي-فريزر إلى رشيد.
1233 هـ - الدولة العثمانية تلغي حامية الإنكشارية في إيالة الجزائر، وكان يوجد في هذه الحامية حوالي 34 ألف إنكشاري.
1294 هـ - عزل السلطان عبد الحميد الثاني لأحمد مدحت باشا عن الصدارة العظمى في الدولة العثمانية.
1300 هـ - تعيين شمس الدين الإنبابي شيخًا للجامع الأزهر.
1334 هـ - الشيخ جابر المبارك الصباح يتولى الحكم في الكويت خلفًا لأبيه الشيخ مبارك الصباح.
1356 هـ - الأديب والدكتور زكي مبارك يحصل على درجة الدكتوراه الثالثة والأخيرة من الجامعة المصرية عن رسالته "التصوف الإسلامي".
1379 هـ - مقتل الزعيم النقابي الجزائري عيسات إيدير بعد تأثره بالتعذيب الذي تعرض له من قبل الفرنسيين طوال شهر كامل.
1390 هـ - طرد القوات البريطانية وإجلاء قواعدها في ليبيا وذلك لأول مرة منذ دخولها البلاد بعد الحرب العالمية الثانية.
1398 هـ - الشيخ جابر الأحمد الصباح يتولى الحكم في الكويت خلفًا للشيخ صباح السالم الصباح.
1401 هـ - تدمير أكثر من 70% من القوة البحرية العراقية وذلك أثناء حرب الخليج الأولى.
1430 هـ -
رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت يعلن وقف إطلاق النار من جانب واحد في قطاع غزة منهيًا بذلك الهجوم الإسرائيلي على القطاع، وعلى إثر هذا الإعلان أعلنت حركة حماس إنها ستواصل القتال طالما بقي جنود إسرائيليون في القطاع.
منتخب عُمان يفوز بكأس بطولة الخليج لكرة القدم التاسعة عشر والمقامة في سلطنة عمان لأول مرة في تاريخه وذلك بعد فوزه على المنتخب السعودي بركلات الترجيح.
1435 هـ -
توقيع اتفاق مؤقت بين إيران ومجموعة 5+1 يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني.
بعد توتر متصاعد في العلاقات المصرية التركية، مصر تطرد السفير التركي في القاهرة وتركيا ترد بطرد سفير مصر في أنقرة.
ارتفاع عدد حالات الوفاة في السعودية الناتجة عن فيروس كورونا إلى 55 حالة وفاة من أصل 130 إصابة.
1437 هـ - إعصار تشابالا يضرب المحافظات الساحلية اليمنية حضرموت وشبوة وسقطرى، ويدمر آلاف المنازل ويقتل ثمانية أشخاص، ويعتبر أقوى إعصار استوائي في المحيط الهندي.
1440 هـ - القوة الجوفضائية لحرس الثورة الإسلامية تستهدف مقرات مزعومة لقوات داعش بستة صواريخ بالیستیة أرض - أرض وسبع طائرات قتالية من دون طيار قرب مدينة البوكمال شرقي الفرات بسوريا انتقامًا لهجوم الأهواز الذي اتهم النظام الإيراني أعضاء النظيم بتنفيذه.
مواليد عدل
1330 هـ -
محسن الحسيني الجلالي، رجل دين شيعي عراقي.
محمود حافظ، عالم مصري في علم الحشرات.
1335 هـ - ماري كويني، ممثلة ومنتجة مصرية.
1359 هـ - برثلماوس الأول، رئيس أساقفة البطريركية القسطنطينية المسكونية.
1374 هـ - قحطان القحطاني، ممثل بحريني.
1387 هـ - حكيم دكار، ممثل جزائري.
1394 هـ - أحمد المطيري، لاعب كرة قدم كويتي.
1404 هـ -
كيفانتش تاتليتوغ، عارض أزياء وممثل تركي.
يعقوب الطاهر، لاعب كرة قدم كويتي.
وفيات عدل
430 هـ - أبو نعيم الأصبهاني، إمام حافظ ومؤرخ.
595 هـ - العزيز عثمان بن صلاح الدين يوسف، ثاني السلاطين الأيوبيين في مصر.
1215 هـ - جان باتيست كليبر، أحد جنرالات فرنسا أثناء الحروب الثورية الفرنسية. اشترك في حملة نابليون بونابرت على مصر.
1334 هـ - مبارك الصباح، حاكم الكويت السابع.
1337 هـ - أحمد آل حرز - رجل دين شيعي بحراني.
1365 هـ - هادي الشيرازي الحائري، رجل دين شيعي إيراني.
1379 هـ - عيسات إيدير، أمين عام الاتحاد العام للعمال الجزائريين.
1398 هـ - صباح السالم الصباح، أمير دولة الكويت الثاني عشر.
1412 هـ - يوسف إدريس، كاتب مصري.
1424 هـ -
سليمان المدني، رجل دين شيعي بحريني.
حسين كمال، مخرج مصري.
1431 هـ - ابتسام الهواري، صحفية مصرية.
1433 هـ - عماد عفت، أمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
1434 هـ -
علي خشان، رجل دين سُنِّي سوري من أصل فلسطيني.
طلحت حمدي، ممثل ومخرج سوري.
1437 هـ - أحمد الجلبي، سياسي عراقي.
1440 هـ -
سعيد بن علي بن وهف القحطاني، عالم مسلم وكاتب سعودي ومؤلف كتاب حصن المسلم.
شارل أزنافور مغني كاتب أغاني وممثل فرنسي أرميني.
تعليق المنتدى على الأحداث
حملة فريزر على مصر
حملة فريزر أو الحرب الإنجليزية المصرية الأولى هي حرب دارت رحاها بين أعوام (1807-1809) بين قوات محمد علي باشا والقوات البريطانية وكانت جزء من الحرب الإنجليزية العثمانية، بعد تعاون كان بين الدولة العثمانية مع بريطانيا كجزء من تداعيات الحروب النابليونية.[1][2][3]
معركة رشيد عدل
القائد فريزر
في 21 مارس 1807 م، تصدى أهالي رشيد بقيادة محافظها علي بك السلانكي للحملة الإنجليزية بقيادة الجنرال فريزر، بعد عامين على تولي محمد علي حكم مصر. وكان الإنجليز قد انتهزوا الصراع بين الوالي محمد علي والمماليك وضعف الجبهة الداخلية، فاتفقوا مع محمد بك الألفي زعيم المماليك على أن يؤيد الحملة البريطانية، في مقابل أن تكفل إنجلترا للمماليك الاستيلاء على مقاليد البلاد. إلا أن الألفي مات قبل وصول هذه الحملة إلى مصر.
كانت الخطة أن يزحف المماليك إلى القاهرة ليحتلوها، والإنجليز يحتلون بأسطولهم موانيء مصر، وبعدها يزحفون إلى الدلتا ويحتلون القاهرة لإسقاط حكم محمد علي، على أن يعاونهم المماليك عملاؤهم في مصر ولاسيما جبهة الألفي بك. كان الجنرال فريزر في الإسكندرية، قد تلقي تقريرًا من قنصل إنجلترا في رشيد عن حالة مصر وما بها من قوات مما جعله يزحف برًا إلى رشيد لاحتلالها، واتخاذها قاعدة حربية لقواته، وكلف القائد "ويكوب" بهذه المهمة العسكرية.
تحرك ويكوب في 1600 جندي من الإسكندرية إلى رشيد. عزم محافظ إقليم رشيد علي بك السلانكي وقواته الـ 700 جندي، على مقاومة عساكر الإنجليز، واستنفر الشيخ حسن كريت الأهالي للمقاومة الشعبية، فأمر بإبعاد المراكب المصرية من أمام شاطيء النيل برشيد إلى البر الشرقي المقابل عند الجزيرة الخضراء وبرج مغيزل بمركز مطوبس، لمنع الأهالي من ركوبها والفرار من المدينة، حتى لا يجد رجال حاميته وسيلة للارتداد أو الاستسلام أو الانسحاب، كما فعلت حامية الإسكندرية من قبل. أصبحت الحامية بين الأهالي متوارية بالمنازل داخل مدينة رشيد، لا مناص أمامهم إلا القتال والمقاومة، وأمرهم بعدم التحرك أو إطلاق النار إلا بعد صدور إشارة متفق عليها، فتقدم الإنجليز ولم يجدوا أي مقاومة، فاعتقدوا أن المدينة ستستسلم كما فعلت حامية الإسكندرية، فدخلوا شوارع المدينة مطمئنين، وأخذوا يستريحون بعد السير في الرمال من الإسكندرية إلى رشيد، وانتشروا في شوارع المدينة والأسواق للعثور على أماكن يلجئون إليها ويستريحون فيها. وما كادوا يستريحون، حتى انطلق نداء الآذان بأمر السلانكي من فوق مئذنة مسجد سيدي زغلول مرددًا: الله أكبر، حي على الجهاد. فانهالت النيران من الأهالي وأفراد حامية رشيد من نوافذ المنازل وأسطحها، فقتل جنود وضباط من الحملة، وهرب من بقي حيًا.
بلغ خسائر الإنجليز 185 قتيلاً و282 جريحًا و120 أسيرًا لدي حامية رشيد، وأتي محمد علي بقواته بعدما انسحب الإنجليز للإسكندرية، وفاوض محمد علي الجنرال فريزر على الانسحاب من مصر التي غادرها مع قواته، وأحبط أهالي رشيد المشروع البريطاني لاحتلال مصر، وأصبح يوم 19 سبتمبر عيدًا قوميًا لمحافظة البحيرة.