أحداث عدل
1890 - بريطانيا العظمى تعلن زنجبار محمية بريطانية.
1911 - فرنسا وألمانيا توقعان معاهدة لتسوية خلافاتهما بشأن المصالح الاستعمارية في كل من المغرب والكونغو، بحيث تعترف فرنسا بمصالح ألمانيا في الكونغو وتعترف ألمانيا بمصالح فرنسا في المغرب.
1922 - الباحث الإنجليزي في علم المصريات هوارد كارتر يكتشف قبر توت عنخ آمون.
1931 - القوات البريطانية تقمع بعنف تمرد للمسلمين في كشمير.
1939 - عرض أول سيارة مكيفة في شيكاغو.
1952 - دوايت أيزنهاور يفوز في انتخابات الرئاسة الأمريكية.
1956 -
القوات الإسرائيلية تصل إلى قناة السويس وذلك أثناء العدوان الثلاثي على مصر.
ربع مليون جندي وألف دبابة سوفييتية تجتاح المجر لسحق ثورة بقيادة إيمري ناج الذي أعلن حياد البلاد وإنسحابها من حلف وارسو.
1974 - انقلاب يطيح بالنظام العسكري في اليونان.
1978 - الدبابات تفتح النار على الطلاب المتظاهرين ضد الشاه محمد رضا بهلوي.
1979 - بداية أزمة الرهائن الأمريكان، حيث احتجز 500 طالب إيراني 66 من طاقم سفارة الأميركية في طهران، وقد استمرت فترة الإحتجاز 444 يومًا وكانت مطالبهم استرداد الشاه محمد رضا بهلوي الذي يعالج في مستشفى في نيويورك.
1986 - بدء قضية إيران / كونترا بنبأ نشرته «صحيفة الشراع» اللبنانية حول تسليم الولايات المتحدة شحنة من الأسلحة إلى إيران للتوصل للافراج عن الرهائن الأمريكيين المحتجزين في لبنان.
1995 - اغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق رابين على يد اليهودي المتطرف إيجال عامير.
1997 - الموسيقار ياني يصدر ألبومه الثاني عشر بعنوان «Tribute» والذي يحتوي على 11 مقطوعة.
2008 - الناخبون الأمريكيون يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لاختيار الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة من بين مرشح الحزب الديمقراطي باراك أوباما ومرشح الحزب الجمهوري جون ماكين.
2012 - القرعة الهيكلية لاختيار خلفًا لبابا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية شنودة الثالث تنتج عن اختيار الأنبا تواضروس ليكون البابا 118 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحت اسم تواضروس الثاني.
2015 -
استقالة رئيس وزراء رومانيا فيكتور بونتا من منصبه بعد حادثة حريق نادي كوليكتيف في بوخارست والتي راح ضحيتها نحو 200 شخص بين قتيل وجريح.
حادثة سقوط طائرة أنتونوف تسفر عن مقتل 41 شخصاً، عندما كانت في رحلة داخلية في جنوب السودان.
2016 - تنظيم الدولة الإسلامية يتبنى رسميا أول هجوم له على الأراضي التركية والذي خلف 11 قتيلا وحوالي 100 جريح.
2017 -
نادي الوداد الرياضي يُتَوَّج بلقب دوري أبطال أفريقيا للمرة الثانية في تاريخه بعد فوزه على النادي الأهلي المصري في مجموع مبارتي النهائي.
السلطات السعودية توقف العشرات من الأمراء ورجال الأعمال والوزراء على خلفية تهم متعلقة بالفساد.
قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي تعترض صاروخًا باليستيًّا أطلقه الحوثيون باتجاه العاصمة الرياض و سقوط شظاياه في محيط مطار الملك خالد الدولي.
رئيس الوزراء اللُبناني سعد الدين الحريري يُعلن في كلمةٍ مُتلفزة من الرياض استقالته بِشكلٍ مُفاجئ احتجاجًا على سياسة إيران في لُبنان والوطن العربي.
2018 - الإعلان عن نتيجة استفتاء استقلال كاليدونيا الجديدة، حيثُ رفض 56.4% من المصوتين الاستقلال عن فرنسا.
مواليد عدل
Crystal Clear app kdict.png انظر أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
1448 - الملك ألفونسو الثاني، ملك مملكة نابولي.
1470 - الملك إدوارد الخامس، ملك إنجلترا.
1650 - الملك ويليام الثالث، ملك إنجلترا.
1874 - ألكسندر كولتشاك، عسكري ومستكشف روسي.
1879 - ويل روجرز، ممثل كوميدي أمريكي.
1904 - عمر التلمساني، المرشد الثالث لجماعة الإخوان المسلمون.
1908 - جوزيف روتبلت، عالم فيزياء بريطاني حاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1995.
1909 - بيرت باتينود، لاعب كرة قدم أمريكي.
1916 - روث هاندلر، سيدة أعمال أمريكية.
1926 - محمد الطوخي، ممثل مصري.
1932 -
توماس كلستيل، رئيس النمسا.
تشارلز كاو، عالم فيزياء صيني حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 2009.
1934 - بهنام الصائغ، طبيب وجراح وأكاديمي عراقي.
1936 - عليا، مغنية تونسية.
1946 - لورا بوش، زوجة الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش والسيدة الأمريكية الأولى.
1948 - أمادو توماني توري، رئيس مالي.
1951 - ترايان باسيسكو، رئيس رومانيا.
1952 - البابا تواضروس الثاني، بابا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
1955 - ماتي فانهانن، رئيس وزراء فنلندا.
1963 - هوراسيو أليزوندو، حكم كرة قدم أرجنتيني.
1969 -
ماثيو ماكونهي، ممثل أمريكي.
شون كومز، مغني أمريكي.
1972 - لويس فيغو، لاعب كرة قدم برتغالي.
1975 - محمد حماقي، مغني مصري.
1976 -
ماريو ميلشيوت، لاعب كرة قدم هولندي.
دانيال باهر، سياسي ألماني.
1977 - جواهر، ممثلة كويتية.
1984 - أييلا يوسف، لاعب كرة قدم نيجيري.
1985 - مارسيل يانسن، لاعب كرة قدم ألماني.
وفيات عدل
1847 - فيلكس مندلسون، موسيقي ألماني.
1918 - ويلفريد أوين، شاعر إنجليزي.
1921 - داود صليوا، صحفي ومدرس وشاعر عراقي.
1924 - غابرييل فوري، موسيقي فرنسي.
1946 - أبو الحسن الموسوي الأصفهاني،مرجع وفقيه شيعي إيراني - عراقي.
1974 -
بيرت باتينود، لاعب كرة قدم أمريكي.
عبد الكريم الدجيلي، شاعر وكاتب عراقي.
1995 -
إسحاق رابين، رئيس وزراء إسرائيل حاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1994.
جيل دولوز، فيلسوف فرنسي.
2008 - مايكل كرايتون، مؤلف أمريكي.
2010 - الطاهر شريعة، مخرج سينمائي تونسي.
2012 - شكري العقيدي، ممثل ومخرج عراقي.
2017 - إيزابيل جرانادا، ممثلة ومغنية فليبينية إسبانية.
أعياد ومناسبات عدل
يوم الوحدة الوطنية - روسيا.
عيد العلم في بنما.
عيد النصر في إيطاليا.
عيد الحب في مصر.
تعليق المنتدى علي الأحداث
الانقلاب العسكري في اليونان
لحرب الأهلية اليونانية (باليونانية: ο Eμφύλιος Πόλεμος، "الحرب الأهلية") قامت بين عامي 1946-49 بين جيش الحكومة اليونانية المدعومة من قبل بريطانيا العظمى والولايات والمتحدة وبين الجيش الديمقراطي اليوناني (ΔΣΕ)، وهو الجناح العسكري للحزب الشيوعي اليوناني (KKE)، بدعم من يوغوسلافيا وألبانيا وبلغاريا.[1][2][3] وكانت النتيجة هزيمة المتمردين الشيوعيين من قبل القوات الحكومية.[4] كان العديد من المتمردين داخل الجيش الديمقراطي هم من المتمردين اليونانين الذين قاتلوا ضد قوات الاحتلال الألمانية والإيطالية خلال الحرب العالمية الثانية. كانت الحرب الأهلية نتيجة للصراع بين قطبي اليسار واليمين بدأ في عام 1943 بسبب الفراغ في السلطة الذي أعقب نهاية احتلال قوات المحور.
الحرب الأهلية اليونانية
ο Eμφύλιος
جزء من الحرب الباردة
Vladina edinica, Gradjanska vojna vo Grcija.jpg
معلومات عامة
التاريخ 30 مارس 1946 – 16 أكتوبر 1949
(3 سنوات، و6 شهور، و2 أسابيع، و 2 أيام)
البلد اليونان
الموقع الأراضي اليونانية
النتيجة انتصار الجيش اليوناني
المتحاربون
مملكة اليونان
( الجيش اليوناني)
دعم من:
المملكة المتحدة
الولايات المتحدة
اليونان الحكومة الديمقراطية المؤقتة
( الجيش اليوناني الديمقراطي)
القادة
ألكساندروس باباغوس
ماركوس فافييادس
القوة
232,500
26,000
Fleche-defaut-droite-gris-32.png احتلال المحور لليونان
Fleche-defaut-gauche-gris-32.png
تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب
كانت الحرب من أوائل صراعات الحرب الباردة، وشكلت أول مثال على التدخل في السياسة الداخلية لبلد أجنبي بعد الحرب.[5] تم تمويل الحكومة اليونانية من قبل الولايات المتحدة عن طريق مبدأ ترومان ومشروع مارشال وانضمت اليونان بعدها إلى حلف الناتو، في حين انهارت الروح المعنوية للمتمردين بسبب الانقسام بين جوزيف ستالين (الذي أراد إنهاء الحرب) ورئيس يوغوسلافيا جوزيف بروز تيتو (الذي أراد أن الاستمرار بها).[6] وظل تيتو يساعد الشيوعيين اليونانيين في جهودهم، وهو موقف أثار غضب ستالين الذي اتفق مع وينستون تشرشل بألا يدعم الشيوعيين في اليونان، وهو موقف تم توثيقه في اتفاق النسب المئوية.
وقعت أولى بوادر الحرب الأهلية بين عامي 1942-44، أثناء الاحتلال النازي. لم تتمكن الحكومة اليونانية في المنفى من التحكم بالوضع في الداخل، وظهرت جماعات مقاومة ذات انتماءات سياسية مختلفة، وكانت الجماعة السائدة هي جبهة التحرير الوطني اليسارية (EAM)، وفرعها العسكري المسمى جيش التحرير الشعبي اليوناني (ΕΛΑΣ)، وكان تحت سيطرة الحزب الشيوعي اليوناني. ابتداء من خريف 1943، أسفر الاحتكاك بين جبهة التحرير الوطني وفصائل المقاومة الأخرى عن اشتباكات متفرقة، واستمرت هذه الاشتباكات حتى ربيع العام 1944 عندما تم التوصل إلى اتفاق لتشكيل حكومة وحدة وطنية ضمت ستة وزراء تابعين لجبهة التحرير الوطني.
كانت أولى مواقع الحرب في أثينا، في 3 ديسمبر 1944، بعد أقل من شهرين على تراجع الألمان. واندلعت معركة دامية ("ديكيمفريانا") بعد أن قام درك الحكومة اليونانية، وبدعم من القوات البريطانية، بفتح النار على العزل في مسيرة حاشدة مؤيدة للجبهة الوطنية، ما أسفر عن مقتل 28 متظاهرا وإصابة العشرات. نظمت المظاهرة احتجاجا على إفلات المتعاونين مع النازية من العقاب وبسبب القرار العام بنزع السلاح، والذي وقعه الجنرال السير رونالد ماكينزي سكوبي، والذي استثنى القوى اليمينية. استمرت المعركة 33 يوما وأسفرت عن هزيمة الجبهة الوطنية بعد انحازت القوات البريطانية مع الحكومة اليونانية. تم توقيع معاهدة فاركيزا التي وضعت حدا لهيمنة المنظمة اليسارية: تم نزع سلاح جيش التحرير الشعبي جزئيا، في حين فقدت الجبهة الوطنية طابعها التعددي، وأصبحت تحت سيطرة الحزب الشيوعي اليوناني. وفي نفس الوقت، بدأ ما سمي الرعب الأبيض ضد أنصار الجبهة الوطنية والحزب الشيوعي، ما صعد التوترات بين الفصائل السائدة في البلاد.
اندلعت الحرب في عام 1946 عندما اختبأ أنصار جيش التحرير الشعبي السابق وكانوا تحت سيطرة الحزب الشيوعي اليوناني وقاموا بتنظيم الجيش الديمقراطي. دعم الحزب الشيوعي اليوناني هذا المسعى، إذ قرر أنه لا يمكن استخدام السياسة للتعامل مع الحكومة المعترف بها دوليا والتي تشكلت بعد انتخابات عام 1946، والتي قاطعها الحزب الشيوعي اليوناني. شكل الشيوعيون حكومة مؤقتة واستخدموا الجيش الديمقراطي كجناح عسكري لهذه الحكومة. عرضت الدول الشيوعية المجاورة وهي ألبانيا ويوغوسلافيا وبلغاريا الدعم اللوجستي للحكومة المؤقتة، وخاصة للقوات في الشمال.
رغم النكسات التي تعرضت لها القوات الحكومية بين عامي 1946-48، فإن زيادة المعونة الأمريكية، وفشل جيش التحرير باستقطاب المجندين والآثار الجانبية لانفصال تيتو-ستالين أدت في النهاية إلى انتصار القوات الحكومية. قاد النصر النهائي للقوات الحكومية الغربية المتحالفة لدخول اليونان في منظمة حلف شمال الأطلسي، وساعد على تحديد التوازن الأيديولوجي للسلطة في بحر إيجة طيلة سنوات الحرب الباردة. خلفت هذه الحرب مؤسسة أمنية تعادي الشيوعية بشدة، الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى إنشاء المجلس العسكري اليوناني بين عامي 1967-1974 وخلق إرثا من الاستقطاب السياسي استمر حتى الثمانينات.