أحداث عدل
48 ق.م. - اغتيال بومبيوس الكبير بعد هبوطه إلى مصر بأمر من بطليموس الثالث عشر.
1238 - توقيع معاهدة لتسليم مدينة بلنسية لمملكة أراجون المسيحية في الأندلس بعد حصار شديد للمدينة.
1542 - المستكشف البرتغالي جواو رودريغيز كابريلو يصل إلى ما يسمى اليوم سان دييغو، كاليفورنيا.
1538 - حدوث معركة بروزة بالقرب من ميناء بريفيزا غربي اليونان، وانتصر فيها الأسطول العثماني على تحالف الرابطة المقدسة الصليبي الذي نظمه البابا بولس الثالث.
1567 - كوندي يغزو قلعة مونسو بري بالقرب من مو من أجل إلقاء القبض على شخص تشارلز التاسع ملك فرنسا، في إطار مفاجأة مو.
1939 – بداية الهجوم الألماني على الدول الإسكندنافية في إطار الحرب العالمية الثانية.
1950 - انضمام إندونيسيا للأمم المتحدة.
1960 - انضمام كلًا من مالي والسنغال للأمم المتحدة.
1961 - سوريا تعلن انفصالها عن الجمهورية العربية المتحدة إثر انقلاب عسكري قاده عبد الكريم النحلاوي.
1970 - محمد أنور السادات يتسلم رئاسة مصر بعد وفاة الرئيس جمال عبد الناصر وذلك كونه يتولى منصب نائب الرئيس.
1995 - توقيع «اتفاقية طابا» في واشنطن بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي وذلك ضمن اتفاق إعلان المبادئ.
1999 - انتهاء غزو داغستان بنصر روسي.
2000 - بداية الانتفاضة الفلسطينية الثانية بعد دخول وزير الدفاع الإسرائيلي أرئيل شارون لحرم المسجد الأقصى.
2010 - الحكم بالسجن 15 عاما على رجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى لتورطه في التحريض على مقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم في دبي عام 2008 بعد أن حكم عليه بالإعدام.
2015 - ظاهرة خسوف القمر الدامي تُشاهَد في أغلب أقطار أفريقيا وأوروبا وأمريكا وغرب آسيا.
2017 - المحكمة العسكريَّة اللُبنانيَّة تُصدر حُكمًا بالإعدام على الشيخ أحمد الأسير الحسيني، الذي اشتهر بنشاطاته المناوئة لحزب الله سنتيّ 2012 و2013، بعد إدانته بِقضيَّة المُواجهة العسكريَّة مع الجيش اللُبناني، وبسجن المطرب السابق فضل شاكر لمدة 15 سنة.
مواليد عدل
Crystal Clear app kdict.png انظر أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
551 ق.م - كونفوشيوس، فيلسوف صيني.
1136 - أبو زكريا التكريتي، فقيه شافعي وقاضي ولغوي وشاعر عربي عراقي.
1571 - كارافاجيو، رسام إيطالي.
1841 - جورج كليمانصو، رئيس وزراء فرنسي.
1852 - هنري مواسان، صيدلي فرنسي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1906.
1867 - هيرانوما كيتشيرو، رئيس وزراء ياباني.
1898 - كارل كلاوبيرغ، طبيب نازي اتسم ببشاعة تجاربه في معسكرات الاعتقال النازية.
1934 - بريجيت باردو، ممثلة فرنسية.
1935 - صالح الفوزان، رجل دين سعودي.
1936 - نبيل المالح، مخرج ومنتج سينمائي سوري.
1938 - بن إي كينغ، مغني أمريكي.
1945 - فوساكو شيغينوبو زعيمة الجيش الأحمر الياباني.
1947 - شيخة حسينة واجد، رئيسة وزراء بنغلاديش.
1955 - شادية عبد الحميد، ممثلة مصرية.
1963 - علاء ولي الدين، ممثل مصري.
1964 - خالد يوسف، مخرج مصري.
1965 - عبد الله العامر، ممثل ومنتج ومؤلف سعودي.
1970 - سعيد شيبة، لاعب كرة قدم مغربي.
1975 - محمد شلية الجهني، لاعب كرة قدم سعودي.
1976 -
حبيبة، ممثلة مصرية.
علي عبد الرضا، لاعب كرة قدم كويتي.
1978 - اوزغو نامال، ممثلة تركية.
1982 -
نواف المطيري، لاعب كرة قدم كويتي.
رانبير كابور، ممثل هندي.
أليكساندر أنيوكوف، لاعب كرة قدم روسي.
1983 - هادي الشيباني، مقدم برامج يوتيوب سعودي.
1986 - أندريس غواردادو، لاعب كرة قدم مكسيكي.
1987 - هيلاري داف، ممثلة ومغنية أمريكية.
1988 - مارين سيليتش، لاعب كرة مضرب كرواتي.
1989 - مارك راندال، لاعب كرة قدم إنجليزي.
وفيات عدل
1895 - لوي باستير، عالم أحياء دقيقة وكيمياء وفيزياء فرنسي.
1921 ـ أوسكار بانيتسا، أديب وكاتب ساخر وناشر ألماني.
1927 - فيلم أينتهوفن، طبيب هولندي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1924.
1936 - حسين عبد المجيد والد صدام.
1970 - جمال عبد الناصر، رئيس مصر.
1978 - البابا يوحنا بولس الأول، بابا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية.
1989 - فرديناند ماركوس، رئيس الفلبين.
2012 - أحمد رمزي، ممثل مصري.
2016 - شمعون بيريز، رئيس إسرائيل الأسبق.
أعياد ومناسبات عدل
اليوم العالمي لداء الكلب.
يوم المعلم في تايوان والفلبين.
تعليق المنتدى على الأحداث
إنتفاضة الأقصي
الانتفاضة الفلسطينية الثانية
ثاني انتفاضة فلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي، اندلعت يوم 28 سبتمبر 2000 وتوقفت فعلياً في 8 فبراير 2005
اقرأ بلغة أخرى
تنزيل بصيغة PDF
راقب
عدل
Disambig gray RTL.svg لمعانٍ أخرى، انظر انتفاضة (توضيح).
Commons-emblem-issue.svg بعض المعلومات الواردة هنا لم تدقق وقد لا تكون موثوقة بما يكفي، وتحتاج إلى اهتمام من قبل خبير أو مختص. فضلًا ساعد بتدقيق المعلومات ودعمها بالمصادر اللازمة. (يونيو 2015)
Disambigua compass.svg هذه المقالة عن انتفاضة الأقصى. لتصفح عناوين مشابهة، انظر أقصى (توضيح).
الانتفاضة الفلسطينية الثانية أو انتفاضة الأقصى، اندلعت في 28 سبتمبر 2000 وتوقفت فعلياً في 8 فبراير 2005 بعد اتفاق الهدنة الذي عقد في قمة شرم الشيخ والذي جمع الرئيس الفلسطيني المنتخب حديثاً محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي أرئيل شارون[2][3][4]، وتميزت هذه الانتفاضة مقارنة بسابقتها بكثرة المواجهات مسلحة وتصاعد وتيرة الأعمال العسكرية بين المقاومة الفلسطينية والجيش الإسرائيلي، راح ضحيتها 4412 فلسطينيا و48322 جريح[5].[6][7][8] وأما خسائر الجيش الإسرائيلي تعدادها 334 قتيل ومن المستوطنين 735 قتيل وليصبح مجموع القتلى والجرحى الإسرائيليين 1069 قتيل و4500 جريح وعطب 50 دبابة من نوع ميركافا ودمر عدد من الجيبات العسكرية والمدرعات الإسرائيلية. ومرت مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة خلالها بعدّة اجتياحات إسرائيلية منها عملية الدرع الواقي وأمطار الصيف والرصاص المصبوب. كانت شرارة اندلاعها دخول رئيس الوزراء الإسرائيلي "الأسبق" أرئيل شارون إلى باحة المسجد الأقصى برفقة حراسه، الأمر الذي دفع جموع المصلين إلى التجمهر ومحاولة التصدي له، فكان من نتائجه اندلاع أول اعمال العنف في هذه الانتفاضة.[9] يعتبر الطفل الفلسطيني "محمد الدرة" رمزا للانتفاضة الثانية فبعد يومين من اقتحام المسجد الأقصى، أظهر شريط فيديو التقطه مراسل قناة تلفزيونية فرنسية في 30 سبتمبر/أيلول 2000، مشاهد إعدام للطفل (11 عاما) الذي كان يحتمي إلى جوار أبيه ببرميل إسمنتي في شارع صلاح الدين جنوبي مدينة غزة.[10]
الانتفاضة الثانية
جزء من الصراع العربي الإسرائيلي
Flickr - Israel Defense Forces - Standing Guard in Nablus.jpg
معلومات عامة
التاريخ 28 سبتمبر 2000 – 8 فبراير 2005
البلد Flag of Palestine.svgالضفة الغربية وقطاع غزة تعديل قيمة خاصية البلد (P17) في ويكي بيانات
الموقع فلسطين المحتلة
النتيجة قمع الانتفاضة
بناء الجدار الإسرائيلي العازل في الضفة الغربية
الإنسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة
المتحاربون
فلسطين الفلسطينيون
فتح
حماس
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
لجان المقاومة الشعبية
دعم من:
العراق العراق[1] (لغاية 2003)
إسرائيل
جيش الدفاع الإسرائيلي
شاباك
الشرطة الإسرائيلية
شرطة الحدود
الحرس المدني
أولياء يشع
القادة
ياسر عرفات
محمود عباس
مروان البرغوثي (أ.ح)
أبو علي مصطفى
أحمد سعدات (أ.ح)
نايف حواتمة
أحمد ياسين
عبد العزيز الرنتيسي
خالد مشعل
إسماعيل هنية
محمد الضيف
رمضان شلح
جمال أبو سمهدانة
أرئيل شارون
آفي ديختر
إيهود باراك
شائول موفاز
موشيه يعلون
دان حالوتس
جابي أشكنازي
تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب
أسباب اندلاعها عدل
بدءاً من نهاية عام 1999 ساد شعور عام بالإحباط لدى الفلسطينيين لانتهاء الفترة المقررة لتطبيق الحل النهائي بحسب إتفاقيات أوسلو والشعور بالإحباط بسبب المماطلة وجمود المفاوصات بين الطرفين الفلسطيني والصهيوني بعد مؤتمر قمة كامب ديفيد، وتوضّح أن محاولة الصهاينة"إسرائيل" بدعم من الولايات المتحدة فرض حل على الفلسطينيين بعيداً عن قرارات الشرعية الدولية (242,338,194)، ذلك بالإضافة إلى عدم تطبيق الصهاينة "إسرائيل" للعديد من الجوانب التي تم الاتفاق عليها في أوسلو أو الاتفاقيات والمفاوضات اللاحقة. واستمرار الصهاينة "إسرائيل" في سياسة الاغتيالات والاعتقالات والاجتياحات لمناطق السلطة الفلسطينية ورفض الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين. بالإضافة إلى استمرار بناء المستوطنات واستبعاد عودة اللاجئين واستبعاد الانسحاب لحدود حزيران 1967، جعل الفلسطينيين متيقنين بعدم جدوى عملية السلام للوصول إلى تحقيق الاستقلال الوطني. وفي ظل هذا الشعور العام بالإحباط والاحتقان السياسي، قام رئيس الوزراء الصهيوني الأسبق أرئيل شارون باقتحام المسجد الأقصى وتجول في ساحاته وقال ان الحرم القدسي سيبقى منطقة إسرائيلة مما أثار استفزاز المصلين الفلسطينيين فاندلعت المواجهات بين المصليين وجنود الاحتلال في ساحات المسجد الأقصى فسقط 7 شهداء وجُرح 250 وأُصيب 13 جندي إسرائيلي وكانت هذه بداية أعمال الانتفاضة.[11]
ميزان القوى عدل
من ناحية الفلسطينيين:كان يوجد 35,000 جندي من الأجهزة الأمنية وأسلحتهم بنادق كلاشنكوف و45 مصفحة من نوع (بي أر دي ام-2) وأما مسلحين المقاومة أسلحتهم بنادق كلاشنكوف وأم-16 وبعض الألغام محلية الصنع.أما من ناحية الإسرائيليين:حشدو لهاذه المعركة 60,000 جندي من الجيش الإسرائيلي و1000 دبابة و450 طائرة مقاتلة من طراز اف-16 وفانتوم وإف-15 إيغل و50 مروحية هجومية من طراز أباتشي.
نتائج الانتفاضة الثانية على الفلسطينين عدل
تصفية معظم الصف الأول من القادة الفلسطينيين أمثال ياسر عرفات وأحمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسي وأبو علي مصطفى[12]
تدمير البنية التحتية الفلسطينية
تدمير مؤسسات السلطة الفلسطينية
تدمير ممتلكات المواطنين
استشهاد عدد كبير من أبناء فلسطين
الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة
اختراع أول صاروخ فلسطيني في غزة من نوع (صاروخ قسام) وتطورت الفصائل وصنعت صواريخ كثر مثل صاروخ (قدس 4) التابع للجهاد الإسلامي و(صمود) التابع للجبهة الشعبيية وقامت كتائب شهداء الأقصى الموجودة في قطاع غزة بصناعة صاروخ (أقصى 103) وقامت كتائب المقاومة الشعبية بصناعة صاروخ (ناصر).
فلتان أمني في الشارع الفلسطيني عقب الانتفاضة ومن ثما قامت قوات الامن الفلسطينية بفرضه بالقوة.
بناء جدار الفصل العنصري الإسرائيلي.
نتائج الانتفاضة الثانية على الإسرائيليين عدل
انعدام الامن في الشارع الإسرائيلي بسبب العمليات الاستشهادية
ضرب السياحة في إسرائيل بسبب العمليات الاستشهادية
اغتيال وزير السياحة الإسرائيلي (زئيفي) على يد أعضاء من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
الحاق عدد من القتلى الإسرائيليين بسبب اجتياحات المدن الفلسطينية والاشتباكات مع رجال المقاومة وكثرة العمليات
مقتل قائد وحدة الهبوط المظلي الأسرائيلي (الكوماندوز) في معركة مخيم جنين
تحطيم مقولة الجيش الذي لايقهر في معركة مخيم جنين الذي قتل فيها 58 جندي إسرائيلي وجرح 142.
ضرب اقتصاد المستوطنات الإسرائيلية
ردود الفعل العربية عدل
أما الشارع العربي فقد تفاعل مع الانتفاضة لدرجة أن دولا لم تعرف المظاهرات مثل دول الخليج خرجت فيها مظاهرات تأييدية لانتفاضة الأقصى، وهو ما أحرج الأنظمة العربية التي عقدت بعد ما يقرب من شهر على اندلاع الانتفاضة القمة العربية الطارئة في القاهرة وخرجت ببيان لم تصل فيه إلى مستوى آمال الشارع العربي، وإن كان فيه دعم وإعطاء صبغة شرعية أعمق لانتفاضة الأقصى. وبالمثل تحرك الشارع الإسلامي في مظاهرات حاشدة ودفع نحو تسمية مؤتمر الدوحة الإسلامي المنعقد في نوفمبر/ تشرين الثاني بقمة الأقصى وخرج بيان القمة ناقما على الكيان الإسرائيلي وناقدا لأول مرة الموقف الأميركي المتسامح مع القمع الإسرائيلي.
أحيت الانتفاضة جوانب منسية في المجتمع العربي فعادت من جديد الدعوة إلى مقاطعة البضائع الأميركية والإسرائيلية ونشط مكتب المقاطعة العربية وعقد اجتماعا في العاصمة السورية دمشق وإن لم يسفر الاجتماع عن كثير يذكر. كما شهدت الحركة الفنية عودة الأغنية الوطنية وشعر المقاومة وامتلأت الفضائيات العربية بمواد غزيرة عن انتفاضة الأقصى واحتلت الانتفاضة المساحة الأكبر في أغلب الفضائيات العربية.
المجتمع الدولي عدل
حتى المجتمع الدولي خرج عن صمته وأدان الاعتداءات الإسرائيلية والاستخدام غير المتوازن للقوة العسكرية وصدرت العديد من القرارات والمقترحات الدولية التي تعتبر وثائق إدانة للجانب الإسرائيلي.
من المفارقات أن الانتفاضة الأولى التي انطلقت في التاسع من ديسمبر/ كانون الأول من عام 1987 في غزة قادت إلى سلسلة اتفاقات السلام التي بدأت في أوسلو وانتهت عام 1993 بتوقيع اتفاق المبادئ. أما انتفاضة الأقصى فقادت إلى ما يقرب من دفن لعملية السلام وإظهار الرفض الشعبي الفلسطيني لها.
لم يعد الفلسطينيون يتحدثون عن عملية السلام ، واقتصر الحديث عن قرار 242 الذي يطالب بانسحاب الكيان الإسرائيلي عن الأراضي التي احتلتها في حرب 1967. ولوحظ لأول مرة ارتفاع حدة الخطاب الرسمي الفلسطيني والذي برز في تصريحات الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات خصوصا في لحظات تأبين الشهداء فكان يدعو إلى مواصلة الكفاح المسلح وتحمل التضحيات لنيل الأهداف المشروعة للشعب الفلسطيني.