أحداث
عدل
1807 - انطلاق أول رحلة لسفينة بخارية نظامية اخترعها المهندس الأمريكي روبرت فلتون مدشنًا بذلك عصر الملاحة ذو الدفع الميكانيكي.
1920 - اجتماع بين الوفد المصري بزعامة سعد زغلول والوفد البريطاني وذلك لوضع صيغة الاعتراف باستقلال مصر.
1927 - الملك محمد الخامس يتولى مقاليد الحكم في المغرب.
1964 -
منع جنوب أفريقيا من المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية الثامنة عشر المقامة في طوكيو وذلك بسبب رفضها إدانة سياسة التفرقة العنصرية.
انتخاب شارل حلو رئيسًا للجمهورية اللبنانية.
1992 - إعلان إفلاس شركة تقنية المعلومات العملاقة «وانغ (بالإنجليزية: WANG)».
2008 - الرئيس الباكستاني برويز مشرف يستقيل من منصبه بعد اشتداد الضغط السياسي المطالب باستقالته أو إقالته.
2011 - وحدة عسكرية إسرائيلية تقتل وتصيب عددًا من الجنود المصريين على الحدود المصرية / الإسرائيلية.
2013 - اختتام بطولة العالم لألعاب القوى 2013 في موسكو وفوز روسيا بأغلب الميداليات الذهبية.
2017 - مقتل شخصين وإصابة عشرة آخرين بسبب حادثة طعن قام بها شاب مغربي في مدينة توركو الفنلندية.
2018 -
لاعب الكريكيت السابق عمران خان يصبح رسميًا رئيس الوزراء في باكستان.
انطلاق دورة الألعاب الآسيوية 2018 المنعقدة في الفترة ما بين 18 أغسطس و2 سبتمبر في جاكرتا عاصمة إندونيسيا.
مواليد
عدل
Crystal Clear app kdict.png انظر أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
1414 - عبد الرحمن الجامي، شاعر فارسي.
1611 - الملكة ماريا لويزا غونزاغا، ملكة بولندا.
1792 - جون رسل، رئيس وزراء المملكة المتحدة.
1830 - فرانز جوزيف الأول، إمبراطور الإمبراطورية النمساوية المجرية.
1920 - شيلي وينترز، ممثلة أمريكية.
1922 - خالد محيي الدين، عسكري وسياسي مصري وأحد أفراد حركة الضباط الأحرار.
1924 - أنيس منصور، كاتب صحفي وأديب مصري.
1925 - برايان ألديس، كاتب إنجليزي.
1927 - روزالين سميث كارتر، زوجة الرئيس الأمريكي جيمي كارتر.
1933 -
رومان بولانسكي، مخرج وممثل بولندي.
جاست فونتين، لاعب كرة قدم فرنسي.
1936 - روبرت ريدفورد، ممثل ومخرج أمريكي.
1941 - محمد الغنوشي، سياسي تونسي.
1943 -
روبيرتو روزاتو، لاعب كرة قدم إيطالي.
جاني ريفيرا، لاعب كرة قدم إيطالي.
1949 - أحمد زكي، ممثل مصري.
1950 - إبراهيم نصر، ممثل مصري.
1952 - باتريك سويزي، ممثل ومغني وراقص وكاتب أغاني أمريكي.
1955 - طاهر الجمل، عالم أمريكي من أصل مصري في علم التعمية.
1958 - مادلين ستو، ممثلة أمريكية.
1961 - هيام طعمة، ممثلة ومغنية سورية.
1962 - فيليبي كالديرون، رئيس المكسيك.
1969 - إدوارد نورتون، ممثل أمريكي.
1976 - باراسكيفاس أنتزاس، لاعب كرة قدم يوناني.
1978 - شادي مقرش، ممثل سوري.
1980 - إستبان كامبياسو، لاعب كرة قدم أرجنتيني.
1981 -
ليليا الأطرش، ممثلة سورية.
سيزار ديلغادو، لاعب كرة قدم أرجنتيني.
ديميتريس سالبينغيديس، لاعب كرة قدم يوناني.
1983 -
ميكا، مغني بريطاني من أصل لبناني.
رندا البحيري، ممثلة مصرية.
1984 - روبرت هوث، لاعب كرة قدم ألماني.
1986 - روس ماكورماك، لاعب كرة قدم اسكتلندي.
1987 - ميكا بورم، ممثلة أمريكية.
1988 -
جاك هوبز، لاعب كرة قدم إنجليزي.
جي دراغون، مغني وعضو فرقة بيغ بانغ.
وفيات
عدل
1227 - جنكيز خان، قائد مغولي.
1503 - البابا إسكندر السادس، بابا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية.
1765 - فرانسيس الأول، إمبراطور الإمبراطورية الرومانية المقدسة.
1850 - أونوريه دي بلزاك، أديب فرنسي.
1952 - سلطان إبراهيم الكليب، اقتصادي وسياسي كويتي.
1992 - كريستوفر جونسن مكندلز، مغامر أمريكي.
2000 - مرزوق المرزوق، ملحن كويتي.
2009 - كيم داي جونج، رئيس كوريا الجنوبية حاصل على جائزة نوبل للسلام عام 2000.
2015 - خالد الأسعد، عالِم آثار سوري قتل على يد تنظيم داعش.
2018 - كوفي أنان، دبلوماسي غاني والأمين العام السابع للأُمم المتحدة.
أعياد ومناسبات
عدل
اليوم الوطني في أفغانستان.
تعليق المنتدى على الأحداث
السيرة الذاتية للرئيس الباكستاني برويز مشرف
ولد مشرف في دلهي خلال فترة الراج البريطاني، قد تربى في كراتشي وإسطنبول، ودرس الرياضيات في كلية فورمان المسيحية في لاهور، ودرس بعد ذلك في الكلية الملكية للدراسات الدفاعية عام 1991. دخل مشرف أكاديمية باكستان العسكرية عام 1961 وتم تكليفه إلى الجيش الباكستاني في عام 1964 وواصل القيام بدور نشط في الحرب الأهلية الأفغانية.[2] رأى مشرف المعارك في الحرب الباكستانية الهندية لعام 1965 كملازم ثاني ،وفي الثمانينيات كان مشرف يقود لواء مدفعي. في التسعينات، تمت ترقيته إلى رتبة لواء وعين فرقة مشاة، ثم أمر في وقت لاحق مجموعة الخدمات الخاصة. وفي وقت لاحق شغل منصب نائب سكرتير عسكري والمدير العام لعملية عسكرية.[3]
قد ارتفع مشرف إلى مكانة وطنية عندما ارتفع إلى رتبة أربع نجوم الذي عينها رئيس الوزراء آنذاك، نواز شريف في أكتوبر عام 1998، مما جعل مشرف رئيس القوات المسلحة. قاد عملية تسلل كارجيل التي جلبت الهند وباكستان إلى حرب كاملة في عام 1999.[4] وبعد شهور من العلاقات المثيرة للجدل مع رئيس الوزراء شريف، حاول شريف دون جدوى لإزالة مشرف من قيادة الجيش. رداً على ذلك، قام الجيش بإنقلاب في عام 1999 الذي سمح لمشرف بتولي حكم باكستان، وثم ليوضع رئيس الوزراء شريف تحت إقامة جبرية صارمة، قبل التحرك نحو محاكمة شريف في سجن أديالا.[5]
أصبح مشرف رئيساً للحكومة العسكرية بينما ظل رئيساً للقادة المشتركين في عام 2001 ورئيس أركان الجيش. على الرغم من أن مشرف تخلى عن منصب رئيس القادة المشتركين في عام 2001، إلا أنه ظل رئيس الجيش حتى تقاعده من الجيش في عام 2007.[6] أصبح رئيس باكستان في 20 يونيو 2001، فقط للفوز في استفتاء مثير للجدل في 1 مايو 2002 الذي منحته خمس سنوات من الرئاسة.[7] في أكتوبر من العام نفسه، أشرف على الإنتخابات العامة في عام 2002، والتي شهدت انتصار الجيش بدعم الجماعة الإسلامية الباكستانية.
خلال فترة رئاسته، دعا إلى الطريقة الثالثة للتأليف المختلط من الأفكار المحافظة واليسارية، عين شوكت عزيز بدلاً من شريف وأصدر سياسات موجهة ضد الإرهاب، وأصبح لاعباً رئيسياً في الحرب على الإرهاب التي تقودها الولايات المتحدة.[4] وعلى مدى السنوات القليلة الماضية نجا مشرف من عدد من محاولات الإغتيال. قد أعاد الدستور في عام 2002، على الرغم من أنه تم تعديله بشكل كبير مع أمر الإطار القانوني. كما شهد عملية الليبرالية الإجتماعية في إطار برنامجه المعتدل المثقف، في حين أنه عزز أيضاً التحرير الإقتصادي وحظر النقابات العمالية.[8] وأشرف على ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي بنحو 50 في المائة، غير أن المدخرات المحلية انخفضت وشُهد إرتفاعاً سريعاً في عدم المساواة الإقتصادي. والأهم من ذلك، اُتهم مشرف بإنتهاكات حقوق الإنسان.[9][10][11]
بمغادرة شوكت عزيز كرئيس الوزراء، وبعد الموافقة على تعليق المحكمة العليا الباكستانية في عام 2007، ضعف موقف مشرف بشكل كبير في أوائل عام 2008.[4] وكان مشرف قد قدم استقالته بسبب التهديد بمواجهة حركة سحب الثقة المحتملة التى تقودها حزب الشعب الباكستاني الحاكم في عام 2008، انتقل مشرف إلى لندن في المنفى الذاتي بعد عودته إلى باكستان للمشاركة في الانتخابات العامة التى جرت في عام 2013. بينما كان مغادر من باكستان، مشرف شارك في معارك قانونية بعد أن أصدرت المحاكم العليا في البلاد مذكرات له وعزيز لتورطهم المزعوم في إغتيال بينظير و بوغتي. ولدى عودته، تم استبعاد مشرف من المشاركة في الإنتخابات من قبل قضاة المحكمة العليا في أبريل 2013.[12] في 31 مارس 2014، تم حجز مشرف وإتهامه بالخيانة العظمى لتنفيذ حكم الطوارئ وتعليق الدستور في عام 2007.[13] إرثه مختلط؛ شهدت عصره ظهور طبقة وسطية أكثر حزماً، ولكن إهماله للمؤسسات المدنية ضعفت دولة باكستان.[4][14]
الحياة السياسية
عدل
أصبح رئيسا لباكستان في 20 يونيو 2001 وذلك بعد سنتين من قيادته الجيش للانقلاب على رئيس الوزراء آنذاك نواز شريف، وقد أعاد بانقلابه هذا الجيش إلى سدة الحكم بعد غياب زاد عن عشر سنوات أي منذ موت الجنرال ضياء الحق في عام 1988. وظل يتولى الرئاسة حتى أعلن في خطاب متلفز في يوم 18 أغسطس 2008 عن استقالته وذلك قبيل جلسة للبرلمان كان الائتلاف الحاكم يعتزم فيها مسائلته تمهيداً لعزله.
حياته
عدل
ولد في مدينة نيودلهي التي صارت عاصمة للهند بعد انفصال باكستان، ثم هاجرت أسرته إلى باكستان حيث تلقى تعليمه الأولي في كراتشي. في عام 1964 التحق بالجيش وتدرج في مناصبه المختلفة حتى تقلد منصب قائد الجيش عام 1998 عقب استقالة الجنرال جهانغير كرامت من المنصب. خاض حربين ضد الهند، أولاهما عام 1965 في ولاية البنجاب وتلقى نيشان البسالة، كما خاض الحرب الثانية عام 1971. كان قائدا للجيش الباكستاني إبان القتال العنيف بين الهند وباكستان في عام 1999 في مرتفعات كارغيل التي انتهت بانسحاب المقاتلين الكشميريين منها بضغط من رئيس الوزراء نواز شريف. واتهمت الهند باكستان في ذلك الوقت باختراق الخط الفاصل، في حين نفت باكستان الاتهام.
انقلب على نواز شريف في أكتوبر/ تشرين الأول 1999 على خلفية اتهامه له بمحاولة إسقاط الطائرة التي كانت تقله قادمة من سريلانكا. عين نفسه رئيسا لباكستان بعد استفتاء شعبي في 26 يونيو/ حزيران 2001 إثر اتهام المعارضة السياسية له بفقدان الشرعية لتمثيل باكستان في لقاء القمة مع الهند. ولعل أبرز ما سيحفظه التاريخ من سيرة برويز مشرف موافقته على مطالب أميركا بالسماح لها باستخدام الأراضي الباكستانية لضرب حركة طالبان التي رفضت تسليم زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن بعد اتهام أميركا له بتفجيرات نيويورك وواشنطن في الحادي عشر من سبتمبر 2001.
أعلن حالة الطوارئ في البلاد 2 نوفمبر 2007 بعد الانتخابات الرئاسية وقبل يومين من قرار المحكمة الدستورية العليا في البلاد للبت في شرعية الانتخابات وبعد تدهور الوضع الأمني في البلاد بسبب قتال الجيش مع الإسلاميين في منطقة القبائل المحادية لأفغانستان شرقي البلاد.
تخلى الرئيس الباكستاني برويز مشرف عن قيادة الجيش يوم الأربعاء 28 نوفمبر في احتفال رسمي سلم خلاله نائبه الجنرال إشفاق برويز كياني قيادة القوات المسلحة، وذلك قبل يوم واحد من أدائه اليمين الدستورية كرئيس "مدني منتخب" لفترة ولاية ثالثة في باكستان.
استقالته
عدل
في 18 اغسطس لعام 2008 أعلن برويز مشرف استقالته قبل مسائلة وشيكة كان الائتلاف الحاكم أعلن اعتزامه القيام بها، وفي كلمة أذاعها التلفزيون واستمرت لمدة ساعة دافع مشرف عن حكمه الذي استمر نحو 9 أعوام، ورفض المزاعم الموجهة ضده، ولكنه قال انه يترك منصبه بعد مشاورات مع المستشارين القانونيين والأنصار السياسيين المقربين منه، وبناء على نصيحتهم اتخذ قرار الاستقالة وأعلن أنه سيرسل استقالته إلى رئيس الجمعية الوطنية (البرلمان) اليوم.[15]
اعترافاته
عدل
كان لعملية هدم المسجد الأحمر بالغ الأثر على مستقبل الرئيس الباكستاني برويز مشرف في الحكم وقد اعترف بذلك بنفسه قائلا: إن سبب فقدانه السلطة يعود إلى إعطائه الأوامر باقتحام المسجد الأحمر في إسلام أباد خلال يوليو 2008. وقال إن تلك العملية حولته من "بطل إلى صفر".[16]