أحداث
عدل
1844 - وقوع معركة إسلي بين فرنسا والمغرب.
1929 - تأسيس الوكالة اليهودية في فلسطين والتي من مهامها جمع الإعانات المالية لدعم الحركة الصهيونية لإنشاء وطن قومي لليهود.
1947 - باكستان تستقل عن الهند بقيادة محمد علي جناح.
1949 - الضابط سامي الحناوي يقود انقلابًا عسكريًا في سوريا ضد حسني الزعيم ويعدمه.
1968 - مروحية سيكورسكي إس-61 تابعة «لخطوط لوس أنجلوس الجوية» تسقط في كومبتون في كاليفورنيا، وأدى الحادث إلى مقتل 21 شخصًا.
1974 - الجيش التركي يدخل العاصمة القبرصية نيقوسيا في أعقاب الانقلاب العسكري الذي شهدته قبرص ووصول حكومة عسكرية من القبارصة اليونانين إلى الحكم.
1994 - إلقاء القبض على الإرهابي الدولي كارلوس في السودان.
2003 - انقطاع التيار الكهربائي عن الجزء الشمالي من الولايات المتحدة وكندا.
2005 - اصطدام طائرة «خطوط هيليوز الجوية» بجبل شمال ماراثوناس وفارنافاس باليونان، وأدت الحادثة إلى مقتل 121 شخص وجميع طاقم الطائرة.
2009 - زعيم جماعة جند أنصار الله عبد اللطيف موسى يعلن من «مسجد ابن تيمية» في رفح قيام إمارة إسلامية في أكناف بيت المقدس.
2013 - مئات القتلى وآلاف الجرحى إثر قيام الشرطة المصرية بفض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة المؤيدة للرئيس محمد مرسي بالقاهرة والجيزة، وإعلان حالة الطوارئ وحظر التجوال في مصر.
2017 -
مجلس العموم البريطاني يُعلن توقف ساعة بيغ بن التاريخيَّة عن العمل لمُدَّة 4 سنوات بسبب أعمال الترميم والإصلاح، بعد 157 سنة من العمل المُتواصل.
مصرع أكثر من 300 شخص وتشريد أكثر من 3000 شخص جراء فيضانات وانهيارات طينية في عاصمة سيراليون فريتاون.
2018 -
فيضانات بسبب الأمطار الغزيرة في ولاية كيرلا الهندية تودي بحياة 300 شخص وُتشرد 200 ألف آخرين.
انهيار جزء من جسر موراندي في جنوة الإيطالية يُسفر عن مقتل 39 شخصاً.
مواليد
عدل
Crystal Clear app kdict.png انظر أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
1642 - قزما الثالث، دوق توسكانا.
1777 -
فرانشيسكو الأول، ملك مملكة الصقليتين.
هانز أورستد، عالم فيزياء وكيمياء دنماركي.
1867 - جون غلزورثي، أديب إنجليزي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1932.
1874 - مصطفى كامل، سياسي مصري.
1926 - رينيه جوسيني، كاتب فرنسي.
1933 - ريتشارد إرنست، عالم كيمياء سويسري حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1991.
1945 - ستيف مارتن، ممثل أمريكي.
1947 - زهرة الربيعي، ممثلة عراقية.
1949 - مورتن أولسن، لاعب ومدرب كرة قدم دنماركي.
1959 - مارسيا غاي هاردن، ممثلة أمريكية.
1962 - إكليل ظنين، رئيس جزر القمر.
1966 -
محمد خرماشو، ممثل سوري.
هالي بيري، ممثلة أمريكية.
1971 - راؤول بوفا، ممثل إيطالي.
1972 - تامر السعيد، مخرج مصري.
1973 -
جاريد بورغيتي، لاعب كرة قدم مكسيكي.
جاي جاي أوكوشا، لاعب كرة قدم نيجيري.
1976 - مايا نصري، مغنية وممثلة لبنانية.
1978 - إياس أبو غزالة، ممثل سوري.
1981 - ماثيو إثرينغتون، لاعب كرة قدم إنجليزي.
1983 - ميلا كينيس، ممثلة أمريكية.
1984 - روبن سودرلينغ، لاعب كرة مضرب سويدي.
1985 - كريستيان غينتنر، لاعب كرة قدم ألماني.
1988 - شهد برمدا، مغنية سورية.
وفيات
عدل
582 - الإمبراطور تيبريوس الثاني، إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية.
1118 - الخليفة العباسي المستظهر بالله.
1464 - البابا بيوس الثاني، بابا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية.
1661 - صفي الدين القشاشي، متصوف وفقيه ومصنف مسلم.
1941 - بول ساباتييه، عالم كيمياء فرنسي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1912.
1949 - حسني الزعيم، عسكري وسياسي سوري.
1956 - برتولت بريشت، شاعر ألماني.
1958 - فردريك جوليو-كوري، عالم فيزياء فرنسي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1935.
1988 - اينزو فيراري، مستثمر إيطالي ومؤسس فريق فيراري لسباق السيارات وصاحب العلامة التجارية ذاتها.
2010 - أحمد السقاف، أديب وشاعر كويتي.
2011 -
طلعت زين، مغني وممثل مصري.
شامي كابور، ممثل هندي.
2017 - عبد الكريم غلاب، أديب مغربي
أعياد ومناسبات
عدل
عيد الاستقلال في باكستان.
عيد العلم في باراغواي.
تعليق المنتدى على الاحداث
إستقلال باكستان
خلفية تاريخية
عدل
موقع خريطة باكستان في شبه القارة الهندية والعالم مع المناطق المتنازع عليها
يرى مؤيدي فكرة استقلال باكستان عن الهند أّنها خلّصت المسلمين الهنود من تعصّب الهندوس المتطرف، وتحكمهم في رقاب المسلمين، ويأتي في مقدمة هؤلاء الشاعر والأديب العالمي محمد إقبال الذي كان يؤيد فطرة إنشاء وطن قومي خاص بالمسلمين في القسم الشمالي من شبه القارة الهندية.
وفي المقابل يرى بعض المفكرين والمعارضين لفكرة الإنقسام، الذين عالجوا الموضوع من جوانب أخرى، كالمفكّر الجزائري مالك بن نبي الذي عارض بشدة انقسام وانفصال باكستان عن الهند، حيث رأي في كتابه "في مهب المعركة" بأن باكستان وفكرة انقسامها هي دافع وصنيعة الإمبراطورية البريطانية، لإضعاف شبه القارة الهندية وطموحاتها النهضوية مستقبليا سواء على الصعيد الإقليمي أو الدولي.
ويقول في ذلك بصريح العبارة: " إنّ باكستان في حقيقة الأشياء، لم تكن إلا الوسيلة التي أعدتها السياسة المعادية للإسلام التي تمتاز، بها بصورة تقليدية، أوساط المحافظين الإنكليز، أعدتها من أجل إحداث الانشقاقات المناسبة في جبهة كفاح الشعوب ضد الاضطهاد الاستعماري.".
و يبرّأ ساحة المسلمين والهندوس الذين قتلوا في الاضطرابات والقلاقل، محمّلا المخابرات البريطانية مسؤولية ما جرى قائلاً: "إنه مكر يبلغ ذروته، إذ استطاعت انكلترة بهذه الطريقة أن تترك الهند في حالة تمزق نهائي، إذ لا يفرق بين المسلمين والهندوك حدود جغرافية لا تستطيع انكلترة تلفيقها مهما كانت براعتها في التلفيق، ولكن يفرق بينهم حدود من الأحقاد ومن الدماء، ذهب ضحيتها الملايين من المسلمين والهندوس، كانوا ضحية المذبحة التي زجتهم فيها المخابرات الإنكليزية في الوقت المناسب".
حيث كان على الجميع الإنتظار إلى أن يتم حل اشكالية القلاقل والمتعصبين بالوسائل الديموقراطية والقانونية من أجل مصلحة الوطن وشعوب دول الجنوب ككل.
يتطور موقف بن نبي في كتابه وجهة العالم الإسلامي ليضعنا أمام تحليل علمي دقيق لدواعِ نشوء باكستان حسب تصوره فيقول: " أما الوضع في الباكستان فيبدو لعين الناظر إليه أكثر استبهاماً واختلاطاً، والظاهر أن تشرشل كان يستهدف أهدافاً ثلاثة في الهند، وأنّه قد بلغها فعلاً. ولقد أراد أولاً أن يفوّت على الاتحاد السوفييتي سلاحاً قوياً من أسلحة الدعاية والإثارة، فماذا عسى أن يكون وضع الهند المستعمَرة على حدود الصين الشيوعية في حرب عالمية ثالثة...؟ لقد استطاع (الثعلب الهرم) أن ينشئ في شبه القارة الهندية منطقة أمان، وبعبارة أخرى: حجراً صحياً ضد الشيوعية، ولكنه عرف أيضاً كيف يخلق بكل سبيل عداوة متبادلة بين باكستان والهند، وكان من أثرها عزل الإسلام عن الشعوب الهندية من ناحية، والحيلولة دون قيام اتحاد هندي قوي من ناحية أخرى، ولقد بذل هذا السياسي غاية جهده لتدعيم هذه التفرقة، وتعميق الهوة بين المسلمين والهندوس، تلك الهوة التي انهمرت فيها دماء الضحايا، من أجل هذا التحرر الغريب، فكان الدم أفعل في التمزيق من الحواجز والحدود..."
لم يكن مالك بن نبي المعارض الوحيد لفكرة قيام دولة باكستان فهناك أيضاً المفكّر أبو الأعلى المودودي مؤسس الجماعة الإسلامية في باكستان ولكن معارضته كانت مبنيّة على أسباب مختلفة حيث كان المودودي من أشدّ المعارضين لفكرة الدولة القوميّة كما أنّ آراءه تقضي بعدم جواز التعامل معها أو لعب أيّ دور فيها، وبناءً على ذلك كان معارضاً لحزب المؤتمر القومي الهندي، لأنّه حزب قومي كما أنّه عارض قيام دولة باكستان في البداية خوفاً من تحوّل الهوية الإسلامية إلى هوية قومية تتضارب وتدفع كما دفع بذلك إلى صعود القومية الهندوسية بمقابل القويمة الإسلامية بباكستان، ولكن توقف عن مواقفه المعارضة بعد أن صارت حقيقة واقعة.
وقد ترتب عن هذا الإنقسام قلاقل وحروب عدة ساهمت في تعقيد الأوضاع الإقتصادية وإعاقة المشاريع التمنوية، سواء بالنسبة للهند أو لباكستان أو لشبه القارة الهندية بشكل عام، ترتب عنها سلسلة من الحروب الثنائية والإقليمية بما يصطلح عليه الحروب الباكستانية الهندية.
الاحتفالات
عدل
يعد يوم الاستقلال من بين ستة عطل رسمية يحتفل بها في جميع أرجاء البلاد.[2] وتعقد الحكومات المحلية اجتماعات تحضيرية للتخطيط للاحتفالات في عواصم المقاطعات ويحضر هذه الاحتفالات المسؤولين الحكوميين والدبلوماسيين والسياسيين. أما بالنسبة للمنظمات والهيئات العامة والمؤسسات التعليمية ووزارات الحكومة فتقوم بإجراء ندوات ومسابقات رياضية وغيرها من النشاطات والفعاليات الاجتماعية والثقافية حتى حلول يوم الاستقلال.[3] كما تجري التحضيرات في كراتشي عند ضريح ومرقد الأب المؤسس لباكستان محمد علي جناح.