أحداث
عدل
64 - نشوب حريق روما الكبير.
1195 - وقوع معركة الأرك والتي انتصر فيها الموحدون بقيادة السلطان أبو يوسف يعقوب المنصور انتصارًا كبيرًا على قوات مملكة قشتالة بقيادة ألفونسو الثامن.
1918 - توقيع معاهدة صداقة وحماية بين فرنسا وموناكو.
1925 - الزعيم النازي أدولف هتلر ينشر كتابه «كفاحي».
1963 - محاولة انقلاب فاشلة في سوريا على الرئيس لؤي الأتاسي وذلك من قبل الناصريين بقيادة العقيد جاسم علوان في محاولة منهم لإعادة الوحدة مع مصر وذلك بعد انقلاب الثامن من آذار.
1971 - صدور الدستور المؤقت لدولة الإمارات العربية المتحدة.
1974 - الرئيس المصري محمد أنور السادات يطالب الاتحاد السوفيتي بإنهاء مهمة خبرائه في مصر.
1982 - وقوع مذبحة بلان دي سانشيز التي قُتل فيها أكثر من 250 شخصا، في قرية بلان دي سانشيز بدولة غواتيمالا.
1988 - إيران تعلن قبولها قرار مجلس الأمن بوقف الحرب مع العراق.
1990 - التوقيع بالأحرف الأولى على إنفاق لإعادة توحيد ألمانيا في باريس.
1991 - إنتهاء الحرب الموريتانية السنغالية الحدودية والتي بدأت في سنة 1989.
2004 - كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح ترفض قرار رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية ياسر عرفات القاضي بتعيين موسى عرفات مديرًا عامًا للأمن العام.
2009 - إجراء انتخابات الرئاسة في موريتانيا لاختيار رئيس جديد بعد ما يقارب العام من الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس المدني المنتخب سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله.
2012 - تفجير بمبنى الأمن القومي السوري يؤدي إلى مقتل وزير الدفاع العماد داود راجحة ونائب الوزير آصف شوكت.
2012 - تفجير بمبنى الأمن القومي السوري يؤدي إلى مقتل وزير الدفاع العماد داود راجحة ونائب الوزير آصف شوكت.
مواليد
1552 - رودولف الثاني، إمبراطور الإمبراطورية الرومانية المقدسة.
1635 - روبرت هوك، عالم كيمياء وفيزياء إنجليزي.
1853 - هندريك أنتون لورنتس، عالم فيزياء هولندي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1902.
1909 - أندريه جروميكو، سياسي سوفييتي.
1918 - نيلسون مانديلا، زعيم ورئيس جنوب أفريقيا العاشر والملقب بأشهر سجين سياسي في العالم، حاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1993.
1922 - توماس صامويل كون، مفكر أمريكي.
1937 - رولد هوفمان، عالم كيمياء أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1981.
1942 - جاشينتو فاكيتي، لاعب كرة قدم إيطالي، ورئيس سابق لنادي إنتر ميلان.
1948 - هارتموت ميشيل، عالم كيمياء حيوية ألماني حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1988.
1950 - ريتشارد برانسون، رجل أعمال بريطاني.
1961 - عبد الله الرويشد، مغني كويتي.
1967 - فين ديزل، ممثل ومخرج ومنتج أمريكي.
1975 - دارون ملكيان، مغني وعازف جيتار أمريكي.
1978 - مليسيا توريو، مذيعة فرنسية.
1980 -
كريستين بيل، ممثلة أمريكية.
ريوكو هيروسويه، ممثلة ومغنية يابانية.
1982 - ريان كابريرا، مغني ومقدم برامج أمريكي.
1983 - كارلوس ديوغو، لاعب كرة قدم الأوروغواياني.
1984 -
بدر العازمي، لاعب كرة قدم كويتي.
عماد الحوسني، لاعب كرة قدم عُماني.
1985 - تشيس كراوفورد، مفكر أمريكي.
1988 - سيرجيو بوسكيتس، لاعب كرة قدم إسباني.
1993 - إي تاي من، مغني كوري جنوبي.
وفيات
عدل
715 - محمد بن القاسم الثقفي، قائد عسكري مسلم.
1100 - جودفري، حاكم بولون.
1610 - كارافاجيو، فنان إيطالي.
1721 - أنطوان واتو، رسام فرنسي.
1817 - جاين أوستن، روائية إنجليزية.
1872 - بينيتو خواريز، رئيس المكسيك.
1892 - توماس كوك، رجل أعمال بريطاني.
1899 - هوراشيو ألجر، روائي أمريكي.
1950 - محمد بن أحمد السوسي، فقيه وقاضي شرعي ومدرس ومفسر مغربي.
1968 - كورناي هايمانس، طبيب بلجيكي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1938.
1976 - محمد بن عرفة، سلطان مغربي من الأسرة العلوية.
1986 - عبد الرحمن رأفت الباشا، أديب سوري.
1998 - أبو الفتوح عمارة، ممثل مصري.
2012 -
داود راجحة، وزير الدفاع السوري.
آصف شوكت، نائب وزير الدفاع السوري.
حسن توركماني، معاون نائب الرئيس السوري.
راجيش كانا، ممثل هندي.
أعياد ومناسبات
عدل
يوم الدستور في الأوروغواي.
تعليق المنتدى على الأحداث
حريق روما الكبير
اقرأ بلغة أخرى
تنزيل بصيغة PDF
راقب
عدل
لوحة فنية عن حريق روما الكبير
حريق روما الكبير كان حريقا كبيرا دمر نحو ثلثي مدينة روما وذلك في سنة 64 ميلادية. وفقا لتاسيتس فقد انتشر الحريق سريعا واستمرت النيران مندلعة لمدة خمسة أيام ونصف.[1] فيما لم تتضرر أربعة فقط من أحياء روما الأربعة عشر، حيث دمرت ثلاثة أحياء تماما فيما تضررت سبعة أحياء ضررا بالغا.[1]
ذكر كاسيوس ديو أن نيرون والذي كان إمبراطورا في ذلك الوقت كان ينشد مقطعا قديما من ملحمة شعرية من الأدب الإغريقي تعرف باسم "إلوبرسيس" (بالإنجليزية: Iliupersis) مرتديا ثيابا مسرحية وقت كانت المدينة تحترق.[2] في حين ذكر تاسيتس أن نيرون كان موجودا في أنتيوم وقت وقوع الحريق،[3] مضيفا أن القول أن نيرون كان يعزف على القيثارة ويغني وقت الحريق هو مجرد إشاعة.[3]
ووفقا لتاسيتس فانه ما أن علم نيرون بالحريق حتى عاد إلى روما لتنظيم المساعدات جراء الحريق، بل أنه قام بدفع أموال من ميزايته الخاصة.[3] كما أنه قام بفتح قصوره الخاصة للناجين من الحريق كما أمر بتوفير الطعام للناجين.[3] وفي أعقاب الحريق قام بوضع خطة تنمية جديدة للمدينة، بحيث لم تعد المنازل متلاصقة ببعضها وتم إعادة بناؤها من حجارة القرميد إضافة لطرق جديدة واسعة.[4] كما قام نيرون ببناء قصر جديد عرف باسم دوموس أوريا "Domus Aurea" أو "البيت الذهبي" في منطقة كانت قد دمرت جراء الحريق.[5] وقد زادت مساحة منطقة القصر عن 1.2 كيلومتر مربع.[6][7][8]
وللحصول على الأموال اللازمة لإعادة البناء فرض مزيد من الضرائب على مقاطعات الإمبراطورية.[9]