أحداث
عدل
1879 - المخترع الأمريكي «جورج سيلدين» يتقدم بطلب للحصول على براءة اختراع أول سيارة تسير بالبنزين.
1914 - تأسيس شركة أفلام باراماونت للإنتاج السينمائي.
1918 - نيكاراغوا تعلن الحرب على النمسا والمجر وألمانيا أبان الحرب العالمية الأولى.
1921 - إلغاء عقوبة الإعدام في السويد.
1936 - فرنسا تصدر قرارًا تعتبر فيه اللغة العربية لغة أجنبية في الجزائر.
1945 - وقوع مجازر كبيرة في الجزائر راح ضحيتها حوالي 45000 قتيل وذلك بعد خروج الجزائريين في مظاهرات يطالبون فيها فرنسا بالوفاء بعهدها المتمثل في إعطائهم الاستقلال عند نهاية الحرب العالمية الثانية وهو ما عرف باسم مجازر 8 ماي 1945.
1951 - إقرار عودة اليابان إلى الأولمبياد.
1967 - تقديم الملاكم محمد علي كلاي للمحاكمة بتهمة التهرب من أداء الخدمة العسكرية في الجيش الأمريكي الذي كان يخوض حربًا في فيتنام.
1968 - وزراة الصحة اليابانية تعلن أن مرض إتاي إتاي الذي ظهر في محافظة توياما هو وباء.
1976 - انتخاب إلياس سركيس رئيسًا للجمهورية اللبنانية خلفًا للرئيس سليمان فرنجية وذلك قبل أربع شهور من نهاية ولايته على أن يتسلم الرئاسة بعد نهاية ولاية الرئيس فرنجيّة.
1984 -
الاتحاد السوفيتي يعلن مقاطعته للألعاب الأولمبية الصيفية والتي ستقام في مدينة لوس أنجلوس.
الزعيم الليبي معمر القذافي يتعرض لمحاولة اغتيال فاشله.
2004 - السلطات الألمانية تلقي القبض على طالب يبلغ من العمر 18 سنة يعتقد أنه المتسبب في إطلاق فيروس «ساسر» الذي عطل مالا يقل عن 18 مليون جهاز كمبيوتر.
2008 - البرلمان الروسي يوافق على تعيين الرئيس الأسبق فلاديمير بوتين رئيسًا للوزراء.
2018 -
فوز تحالف مهاتير محمد في الانتخابات العامة في ماليزيا بأغلبية 125 مقعد ليصبح رئيساً لوزراء ماليزيا للمرة الثانية له.
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يُعلن انسحاب بلاده من الاتفاق النووي المُبرم مع إيران مُنذُ 2 نيسان (أبريل) 2015.
مواليد
عدل
Crystal Clear app kdict.png انظر أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
1828 -
جان هنري دونانت، رجل أعمال سويسري ومؤسس الصليب الأحمر حاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1901.
مار شربل، قديس لبناني.
1884 - هاري ترومان، رئيس الولايات المتحدة الثالث والثلاثون.
1893 - فرانسيس أويمت، لاعب غولف أمريكي.
1899 - فريدريش فون هايك، اقتصادي نمساوي / بريطاني حاصل على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية عام 1974.
1902 - أندريه لووف، عالم أحياء دقيقة فرنسي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1965.
1906 - روبرتو روسيليني، مخرج إيطالي.
1916 - جواو هافيلانج، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم.
1934 - زين العشماوي، ممثل مصري.
1935 - جاك تشارلتون، لاعب ومدرب كرة قدم إنجليزي.
1939 - جان عبيد، سياسي لبناني.
1942 - تيري نيل، لاعب مدرب كرة قدم أيرلندي شمالي.
1945 - منى إبراهيم، ممثلة مصرية.
1947 - روبرت هورفيتز، عالم بيولوجي أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 2002.
1950 - عبد الهادي صباغ، ممثل سوري.
1955 - ملس زيناوي، رئيس وزراء إثيوبيا.
1960 - فرانكو باريزي، لاعب ومدرب كرة قدم إيطالي.
1962 - ماساكي تيراسوما، ممثل أداء صوتي ياباني.
1965 - كيجي اينافون، مصمم ومنتج ياباني.
1966 - كلاوديو تافاريل، حارس مرمى كرة قدم برازيلي.
1970 - لويس أنريكه، لاعب كرة قدم إسباني.
1971 - تشاك هيوبر، ممثل أداء صوتي أمريكي.
1975 - إنريكي إغليسياس، مغني إسباني.
1978 - لوسيو، لاعب كرة قدم برازيلي.
1980 - تاكانوري هوشينو، ممثل أداء صوتي ياباني.
1981 - أندريا بارزالي، لاعب كرة قدم إيطالي.
1985 - سوما، مغنية وممثلة مصرية.
1987 - الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، قائد الحرس الملكي البحريني ورئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
2003 - الأمير الحسن بن محمد، ولي عهد المغرب.
وفيات
عدل
1773 - علي بك الكبير، سلطان مصر المملوكي.
1794 - أنطوان لافوازييه، عالم كيمياء فرنسي.
1819 - الملك كاميهاميها الأول، ملك مملكة هاواي.
1822 - جون ستارك، جندي أمريكي في حرب الاستقلال.
1873 - جون ستيوارت ميل، فيلسوف واقتصادي إنجليزي.
1880 - جوستاف فلوبير، كاتب فرنسي.
1903 - بول غوغان، رسام فرنسي.
1936 - أوسفالد شبينغلر، مؤرخ وفيلسوف ألماني.
1983 - جون فانتي، روائي أمريكي.
1987 - محمد علي حمادة، سياسي ودبلوماسي وصحفي لبناني.
1997 - سليم البصري، ممثل عراقي.
2001 - لولا صدقي، ممثلة مصرية.
2002 - أحمد مظهر، ممثل مصري.
2007 - الأمير عبد الله الفيصل آل سعود، شاعر وأديب سعودي.
2011 - فيصل مولوي، داعية إسلامي ومفكر لبناني.
2012 - موريس سينداك، كاتب أدب أطفال أمريكي.
أعياد ومناسبات
عدل
مناسبة للتذكر والمصالحة إجلالا لذكرى جميع ضحايا الحرب العالمية الثانية
يوم النصر في أوروبا.
عيد الأب في كوريا الجنوبية.
تعليق المنتدى على الأحداث
مجازر 8 مايو في الجزائر
مجازر 8 ماي 1945 [1] هي عمليات قتل ارتكبتها قوات الاحتلال الفرنسي ضد الشعب الجزائري، وشملت معظم أرجاء الجزائر ومن أهم المناطق هي سطيف والمسيلة وقالمة وخراطة وسوق أهراس، بعد أن قامت الشرطة الفرنسية بقمع المظاهرات فيها يوم إعلان انتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، أتاحت المظاهرات التي جرى تنظميها في مدينة قسنطينة، الفرصة للقوميين للمطالبة باستقلال البلاد عن فرنسا. ثم تدخلت الشرطة. وقتل شاب وتحولت المظاهرات إلى أعمال شغب. وقررت السلطات تطبيق القانون العُرفي وشرعت الشرطة في قمعها. ما أدّى لمقتل آلاف الأشخاص.
كانت الجهود مبذولة بين أعضاء أحباب البيان والحرية لتنسيق العمل وتكوين جبهة موحدة، وكانت هناك موجة من الدعاية انطلقت منذ جانفي 1945 تدعو الناس إلى التحمس لمطالب البيان. وقد أنعقد مؤتمر لأحباب البيان أسفرت عنه المطالبة بإلغاء نظام البلديات المختلطة والحكم العسكري في الجنوب وجعل اللغة العربية لغة رسمية، ثم المطالبة بإطلاق سراح مصالي الحاج.وقد أدى هذا النشاط الوطني إلى تخوف الفرنسيين وحاولوا توقيفه عن طريق اللجان التي تنظر إلى الإصلاح، وكان إنشغالهم بتحرير بلدهم قد أدى إلى كتمان غضبهم وظلوا يتحينون الفرص بالجزائريين وكانوا يؤمنون بضرورة القضاء على الحركة الوطنية.
وقد وعدوا الجزائريين أيضا إن شاركوا معهم في الحرب العالمية الثانية أن يحرروا بلادهم وكان الجنود الجزائريون في الصف الأول في الحرب يعني مجموعة دروع بشرية للجنود الفرنسيين، فخرج الشعب الجزائري في مظاهرات سلمية للتعبير عن فرحه إذ وعد من طرف المستعمر الفرنسي باستقلال بلاده لكن قوبلت هذه المظاهرات بالعنف وأول ضحية لإطلاق الرصاص الحي بوزيد سعال.
الاحتفال بنهاية الحرب العالمية الثانية
عدل
شرع زعماء الحركة الوطنية الجزائرية بالتحضير للاحتفال بنهاية الحرب العالمية الثانية بالتظاهر ابتداء من عيد العمال 1 ماي كان الجزائريون في مختلف أنحاء البلاد كالجزائر العاصمة، وهران، بجاية، تلمسان، قسنطينة، مستغانم، قالمة، غليزان، سطيف، باتنة، بسكرة، عين البيضاء، خنشلة، سيدي بلعباس، سوق أهراس، شرشال، مليانة، سكيكدة، سعيدة، عنابة، تبسة، سور الغزلان. عن طريق تنظيم تجمعات ومسيرات ليتم استغلالها كوسيلة ضغط على الفرنسيين بإظهار قوة الحركة الوطنية و وعي الشعب الجزائري بمطالبه، و نجحت المظاهرات كل القطر الجزائري في أول ماي 1945، ونادى الجزائريون بإطلاق سراح مصالي الحاج، واستقلال الجزائر واستنكروا الاضطهاد ورفعوا العلم الوطني الذي أُنتج خصيصا لهذه المناسبة في محل خياطة تابع لتاجر يدعى البشير عمرون. وكانت المظاهرات سلمية، وادّعى الفرنسيون أنهم اكتشفوا (مشروع ثورة) في بجاية خاصة لمّا قتل شرطيان في الجزائر العاصمة، وبدأت الإعتقالات والضرب وجرح الكثير من الجزائريين.
ولما أعلن عن الاحتفال الرسمي يوم 7 ماي، شرع المعمرون في تنظيم مهرجان الأفراح، ونظم الجزائريون مهرجانا خاصا بهم ونادوا بالحرية والاستقلال بعد أن تلقوا إذنا من الإدارة الفرنسية للمشاركة في احتفال انتصار الحلفاء.
نتائج المجازر
عدل
كان الرد بقمع على المظاهرات التي نظمها الجزائريون هو ارتكاب مجازر بحق السكان الأصليين، وذلك بأسلوب القمع والتقتيل الجماعي شمل وتم استعمال القوات البرية والجوية والبحرية، و دمرت قرى ومداشر ودواوير بأكملها. [بحاجة لمصدر] نتج عن هذه المجازر قتل أكثر من 45,000 جزائري أولهم الشاب (بوزيد سعال 22 سنة)، دمرت قراهم وأملاكهم. ووصلت الإحصاءات إلى تقديرات برقام أعلى ما بين 50,000 و70,000 قتيل. [بحاجة لمصدر] يعود سبب التضارب في عدد الخسائر البشرية إلى تفادي السلطات الفرنسية عام 1945 تسجيل القتلى في سجلات الوفيات هذا إذا كانوا فعلا متوفين لهذا السبب لا زالت بعد الاستقلال طلبات تسجيل الوفيات تبت في محاكم الجزائر المستقلة لسنة 2013.[2]