أحداث
عدل
1870 - السلطان العثماني عبد العزيز الأول يصرح باستقلال الكنيسة البلغارية عن بطريركية القسطنطينية.
1897 - القوات الفرنسية تزيح الملكة رنافالونا الثالثة آخر ملوك مدغشقر من الحكم.
1922 - المملكة المتحدة تصدر تصريح عرف باسم تصريح 28 فبراير قبلت فيه باستقلال مصر، وقد قبلت الحكومة المصرية برئاسة عبد الخالق ثروت بهذا التصريح.
1935 - والاس كاروثرز يكتشف النايلون.
1942 - القوات اليابانية تنزل في جزيرة إندونيسيا خلال الحرب العالمية الثانية.
1953 - جيمس واتسون وفرنسيس كريك يعلنان لأصدقائهما اكتشافهما للتركيب الكيميائي للدنا - DNA، بينما كان الإعلان الرسمي عنه في 25 أبريل بعد صدور مقالهما في مجلة نيتشر في 2 أبريل.
1974 - الولايات المتحدة ومصر يستأنفان العلاقات الدبلوماسية بعد 7 سنوات من قطعها.
1979 - صدور العدد الأول من مجلة ماجد الإماراتية والمخصصة للأطفال.
1986 - اغتيال رئيس وزراء السويد أولوف بالم أثناء خروجه من السينما.
1991 -
العراق يعلن قبوله بجميع قرارات الأمم المتحدة المتعلقة بغزوه للكويت.
الأستونيون و اللاتفيون يصوتون على قرار استقلال إستونيا ولاتفيا من الإتحاد السوفييتي.
1997 - انقلاب 1997 في تركيا في قرارات صدرت عن قيادة القوات المسلحة التركية في اجتماع مجلس الأمن القومي يوم 28 فبراير 1997 والتي بدأت عملية 28 فبراير التي عجلت باستقالة رئيس الوزراء نجم الدين أربكان من حزب الرفاه وإنهاء حكومته الائتلافية..
1998 - الشرطة الصربية تبدأ هجومًا مضادًا ضد جيش تحرير كوسوفو وذلك أثناء حرب كوسوفو.
2002 - أكثر من 55 شخصًا يلقون حتفهم في ما يعرف بمجزرة مجتمع جلبيرج في أحمد آباد نتيجة إحراق الهندوس لمنازل المسلمين وذلك في استمرار لمسلسل الاضطرابات الدينية في الهند.
2005 - رئيس الوزراء اللبناني عمر كرامي يقدم استقالته تحت ضغط مظاهرات الشارع بعد اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري، وقد أعلن عن الاستقاله في كلمة له في مجلس النواب.
2005 - تفجير إرهابي في مدينة الحلة العراقية أدى إلى مقتل وإصابة 300 شخص نفذه أنتحاري أردني الجنسية.
2013 - البابا بندكت السادس عشر يستقيل من منصبه ليكون أول بابا بعد غريغوري الحادي عشر في سنة 1415.
2016 - اختتام حفل توزيع جوائز الأوسكار الثامن والثمانين بتتويج فيلم سبوت لايت بجائزة أفضل فيلم، وأليخاندرو غونزاليز إيناريتو كأفضل مخرج، وليوناردو دي كابريو كأفضل ممثل، وبري لارسون كأفضل ممثلة.
مواليد
عدل
Crystal Clear app kdict.png انظر أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
1533 - ميشيل دي مونتين، كاتب فرنسي.
1823 - إرنست رينان، فيلسوف وكاتب فرنسي.
1896 - فيليب هنش، طبيب أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1950.
1901 - لينوس باولنغ، عالم كيمياء كمية أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1954 وجائزة نوبل للسلام عام 1962.
1915 - بيتر مدور، طبيب بريطاني من أصل لبناني حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1960.
1929 - فرانك غيري، معماري أمريكي / كندي.
1930 - ليون كوبر، عالم فيزياء أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1972.
1931 - عياض الدين أحمد، رئيس بنغلاديش.
1942 - دينو زوف، حارس مرمى كرة قدم إيطالي.
1944 - سيب ماير، لاعب ومدرب كرة قدم ألماني.
1946 - روبن كوك، سياسي بريطاني.
1948 -
بيرناديت بيترس، ممثلة وممثلة أمريكية.
ستيفن تشو، وزير الطاقة الأمريكي وعالم فيزياء حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1997.
بدرية عبد الجواد، ممثلة مصرية.
1954 - عائشة الكيلاني، ممثلة مصرية.
1960 - تورو أوكاوا، ممثل أداء صوتي ياباني.
1970 - نور الدين مرسلي، عداء جزائري.
1971 - وائل أبو غزالة، ممثل سوري.
1974 - لي كارسلي، لاعب كرة قدم أيرلندي.
1976 - ألي لارتر، ممثلة أمريكية.
1978 - ماريانو زاباليتا، لاعب كرة مضرب أرجنتيني.
1980 -
عهد كامل، مخرجة سعودية.
بافل شنوبل، لاعب كرة مضرب تشيكي.
1981 - فلوران سيرا، لاعب كرة مضرب فرنسي.
1985 - إيلينا يانكوفيتش، لاعبة كرة مضرب صربية.
1991 - سارة بولغر، ممثلة أيرلندية.
وفيات
عدل
1869 - ألفونس دي لامارتين، شاعر وسياسي فرنسي.
1916 - هنري جيمس، قصاص بريطاني.
1925 - فريدريش إيبرت، رئيس ألمانيا.
1936 - شارل نيكول، طبيب فرنسي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1928.
1941 - الملك ألفونسو الثالث عشر، ملك إسبانيا.
1952 - عزيزة أمير، ممثلة مصرية.
1958 - محمد الخضر حسين، عالم دين تونسي وشيخ الجامع الأزهر.
1958 - لطف علي معدل، سياسي وصحفي إيراني.
1973 - فهد العنداري، خطاط لبناني.
1984 - طه باقر، عالم عراقي في علم الآثار.
1986 - أولوف بالم، رئيس وزراء السويد.
2006 - أوين تشمبرلين، عالم فيزياء أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1959.
2011 - رأفت فهيم، ممثل مصري.
أعياد ومناسبات
عدل
عيد كاليفالا في فنلندا.
يوم ذكرى السلام في تايوان.
يوم المعلم في الجزائر.
إسبانيا: يوم الأندلس، في منطقة أندلوسيا. ذكرى الاستفتاء لعام 1980، الذي أعطى حكما ذاتيا كاملا للمجتمع الأندلسي.
تعليق المنتدى على الأحداث
تصريح 28 فبراير 1922
أرسلت الحكومة الإنجليزية لجنة برئاسة ملنر Lord Milner لتقصي أسباب الثورة المصرية، و روج الإنجليز لفكرة الحكم الذاتي لمصر. و لكن سعد زغلول قاطع اللجنة، كما قاطعها كل أفراد الشعب، فكانت الإجابة الوحيدة التي صدرت من أي شخص هي ” أسأل سعد”.
وجد الإنجليز أنه لا مفر من مفاوضة سعد زغلول الذي ارتضاه الشعب زعيماً لهم. و خلال مفاوضات سعد- ملنر تمسك كل من الرجلين بموافقه، ففشلت المفاوضات ، كما فشلت المفاوضات التي جرت بين عدلي يكن و ملنر في أغسطس 1920م.
و صدرت توصيات لجنة ملنر برفع الحماية عن مصر و التفاوض علي استقلال مصر بمعاهدة تحمي مصالح بريطانيا في مصر.
و لكن الإنجليز فشلوا في التوصل إلي صيغة معاهدة مع الحكومة المصرية ، لأن عدلي يكن كان يخشي أن يقبل بما يرفضه سعد زغلول فيظهر بمظهر المتهاون في حقوق الاستقلال أمام الشعب. لذلك قام الإنجليز بالقبض علي سعد زغلول و نفوه إلي جزيرة سيشل. و عمت الإضرابات مرة أخري.
و بعد استقالة وزارة عدلي يكن، لم يقبل أي مصري أن يشكل وزارة، لأن قبول تشكيل وزارة يعني الموافقة علي التفاوض مع بريطانيا في الحصول علي استقلال منقوص يعد تفريطاً فيما أجمعت عليه القوي الوطنية بقيادة سعد زغلول. كما أن تشكيل الوزارة يعني إخراج إنجلترا من ورطتها في مصر، لأن إنجلترا كانت تخشي مع غياب حكومة مصرية تصاعد الإضرابات و التحول إلي عصيان مدني كامل من الشعب.
و الحقيقة التي تكشفت من وثائق الحكومة البريطانية في ذلك الوقت أن المندوب السامي البريطاني لورد اللينبي كان يري ضرورة إعلان إنجلترا إلغاء الحماية عن مصر، دون المطالبة بتحفظات أو ضمانات من الحكومة المصرية لحماية مصالح بريطانيا في مصر، لأن بريطانيا قادرة بالفعل علي حماية مصالحها. و كان يري أن إعلان استقلال مصر الكامل سيخلق مناخاً طيباً مع المصريين، يمكن استثماره للتوصل إلي معاهدة مع مصر تضمن مصالح بريطانيا في المنطقة.
قبلت الحكومة البريطانية آراء اللنبي، و قدم البريطانيون مزيد من التنازلات فكان تصريح 28 فبراير 1922م و إعلان استقلال مصر، و هو لم يكن علي شكل معاهدة لأنه لم يوجد في مصر من وافق علي التوقيع علي معاهدة معهم. و إنما جاء علي شكل تصريح، و ينص التصريح علي :
إلغاء الحماية البريطانية علي مصر و الاعتراف بمصر دولة مستقلة ذات سيادة
إلغاء الأحكام العرفية
تهيئة البلاد لحياة دستورية برلمانية عن طريق وضع دستور للبلاد و انتخاب أعضاء برلمان مزدوج ( اي بمجلسين).
و لكن مع تحفظات أربعة :
تأمين المواصلات البريطانية في مصر
الدفاع عن مصر ضد أي هجوم عليها
حماية المصالح الأجنبية و حماية الأقليات
السودان تستمر أوضاعه علي ماكانت عليه
و لقد رأي بعض الوطنيين أن هذا التصريح ما هو إلا استقلال مظهري لا يرقي إلي الاستقلال الذي يطمح إليه الشعب، في حين رأي البعض الآخر و منهم عبد الخالق ثروت أن التصريح خطوة علي طريق الاستقلال الكامل.
بعد إلغاء الحماية البريطانية عن مصر، أحتفل فؤاد الذي اتخذ لنفسه لقب جلالة الملك بإعلان استقلال مصر و أقيمت الاحتفالات في القاهرة و الأسكندرية و توافدت وفود الدول الأجنبية لتقديم التهاني بإعلان استقلال مصر.
و لكن الشعب قاطع هذه الاحتفالات لأنه لم ير الاستقلال كاملاً كما كان يطالب به و لأن سعد زغلول كان منفياً في ذلك الوقت هو و رفاقه في جزيرة سيشل بأمر من السلطات البريطانية و سكوت من الملك فؤاد.
و في 31 مارس 1923 م أُفرج عن سعد زغلول و رفاقه، فسافر إلي فرنسا. ثم سُمح له بالعودة إلي مصر فعاد في 18 سبتمبر 1923 م بعد صدور أول دستور مصري كما سنري.