أحداث
عدل
1649 - تنفيذ حكم الإعدام بحق تشارلز الأول ملك إنجلترا.
1661 - إعدام حامي اللوردات بإنجلترا أوليفر كرومويل رسميًا بعد وفاته بسنتين.
1648 - التوقيع على "اتفاقية مونستر" لإنهاء "حرب الثمانين سنة" بين هولندا وإسبانيا.
1835 - الرئيس الأمريكي أندرو جاكسون يتعرض لمحاولة اغتيال أثناء وجوده في قاعة مجلس النواب، وهي أول محاولة اغتيال لرئيس أمريكي.
1847 - تغير اسم قرية "يربا بوينا" في كاليفورنيا إلى سان فرانسيسكو.
1893 - الخديوي عباس حلمي الثاني يعفو عن أعضاء الثورة العرابية المنفيين إلى سرنديب.
1933 - أدولف هتلر يصبح مستشارًا للرايخ الألماني الثالث.
1948 - اغتيال مهاتما غاندي على يد أحد الهندوس المتطرفين.
1956 - حلف وارسو يعلن انضمام ألمانيا الشرقية إليه.
1976 - محكمة إسرائيلية تقر بحق اليهود في الصلاة بساحات المسجد الأقصى في أي وقت يشاءون من النهار، وذلك بعد أن برأت 40 يهوديًا اتهموا بالدخول عنوة داخل المسجد مرددين الأناشيد اليهودية مما تسبب في وقوع اشتباكات بينهم وبين المسلمين عند ساحات المسجد.
1984 - اكتشاف ثلاثة قنابل يدوية من النوع الذي يستخدمه الجيش الإسرائيلي أمام باب الأسود، وكانت القنابل مخبأة في إحدى ثمار القرع.
2003 - بلجيكا توافق على قانون يتيح زواج مثليي الجنس.
2013 - كوريا الجنوبية تطلق صاروخها الحامل الأول نارو-1، حاملًا قمرًا اصطناعيًا لأغراض بحثية.
2017 - قمة أديس أبابا تُسفِر عن عودة المغرب رسميا للاتحاد الأفريقي بعد تأييد 40 دولة لعودته.
2018 - انعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري في مدينة سوتشي الروسية، بهدف المساهمة بإيجاد حل سياسي للحرب الأهلية السورية.
مواليد
عدل
Crystal Clear app kdict.png انظر أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
1687 - يوهان بالتازار نويمان، مهندس معماري ألماني.
1882 - فرانكلين روزفلت، الرئيس الولايات المتحدة.
1894 - الملك بوريس الثالث، ملك بلغاريا.
1899 - ماكس تيلر، عالم جنوب أفريقي في علم الأحياء حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1951.
1911 - عبد الرحمن فارس، رئيس الهيئة التنفيذية المؤقتة.
1923 - محمد كامل ليلة، رئيس مجلس الشعب المصري.
1927 - أولوف بالم، رئيس وزراء السويد.
1930 - جين هاكمان، ممثل أمريكي.
1938 - إسلام كريموف، رئيس أوزبكستان.
1941 - ديك تشيني، نائب رئيس الولايات المتحدة في عهد جورج دبليو بوش.
1949 - بيتر أغري، عالم أمريكي في علم الأحياء حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 2003.
1951 - تشارلز س. دوتون، ممثل أمريكي.
1956 - مسلم البراك، سياسي كويتي.
1962 - الملك عبد الله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية.
1968 - الأمير فيليبي، ولي عهد إسبانيا.
1970 - سعد الصغير، مغني مصري.
1974 - كريستيان بيل، ممثل إنجليزي.
1975 - جونينهو برنامبوكانو، لاعب كرة قدم برازيلي.
1976 - باسل حيدر، ممثل سوري.
1981 -
بيتر كراوتش، لاعب كرة قدم إنجليزي.
ديميتار برباتوف، لاعب كرة قدم بلغاري.
1987 - أردا توران، لاعب كرة قدم تركي.
وفيات
عدل
1649 - الملك تشارلز الأول، ملك إنجلترا.
1676 - القيصر أليكس الأول، قيصر روسيا الثانى.
1730 - القيصر بيتر الثاني، إمبراطور روسيا السابع في الإمبراطورية الروسية .
1928 - يوهانس فيبيغر، طبيب دنماركي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1926.
1948 -
مهاتما غاندي، زعيم هندي.
أورفيل رايت، أول من طار في طائرة وواحد من الأخوان رايت.
1951 - فارديناند بورشيه، مخترع ألماني وأحد مؤسسي صناعة السيارات في ألمانيا.
1969 - دومينيك بير، رجل دين بلجيكي حاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1958.
1982 - رأفت الهجان، جاسوس مصري في إسرائيل.
1984 - وديع تلحوق، صحفي وكاتب لبناني.
1991 - جون باردين، عالم فيزياء أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1956 وعام 1972.
1995 - جيرالد دوريل، عالم طبيعة بريطاني.
2010 - عز الدين إبراهيم، سياسي وأكاديمي مصري.
2012 - عبد الحميد مهري، سياسي جزائري.
2013 -
جمال البنا، مفكر إسلامي مصري.
مرتضى شمس، طبيب وشاعر إيراني.
2016 - فيروز، ممثلة مصرية.
أعياد ومناسبات
عدل
وليمة القديس أنطونيوس الكبير عند الكنيسة القبطية.
يوم الديمقراطية في العراق.
اليوم العالمي للتضامن مع "فلسطينيّي 48".
تعليق المنتدى على الأحداث
زواج المثليين وأثره في الغرب
الزواج المثلي.. لم تكن البشرية لتجرؤ أن تعلن هذا النوع مما تدعي أنه زواج إلا مع موجة الحرية الجارفة التي أغرقت المجتمع الأوربي في العصر الحديث، وهو عبارة عن زواج بين جنس محدد من نوع واحد (رجل مع رجل) أو (امرأة مع امرأة), بينهما عقد رسمي يعقد بواسطة محام، بموجبه يعيش ما يسمى بالزوجين في منزل واحد.
عادة الزواج المثلي عادة سحيقة مارسها قلة شاذة منحرفة عبر العصور, وهي عادة حيوانية تمارسها الحيوانات, وبالتالي لا يفكر في مثل هذا العمل إلا إنسان معتوه وغير سوي, وفي الأغلب معظم الذين عملوا بمثل هذا الزواج يعتبرون من مروجي ومتعاطي المخدرات والخمور، ومزوري المال والمنضوين في عصابات النهب والسرقة والدعارة.
كانت بداية هذه الظاهرة في العصر الحديث في مدينة هوليوود وهي المدينة المخصصة لصناعة السينما الأمريكية، وتعتبر عاصمة صناعة السينما بالعالم, ونظرا للتواجد المكثف لليهود بولاية كاليفورنيا التي تحتضن هذه المدينة, فرض رجال الأعمال اليهود هذه الخصلة القبيحة وروجوا لها وكانوا يضعون شروطا للشباب الذي يود الظهور بالأفلام، ويصبح نجما بممارسة مثل هذه الأعمال حتى يدخل ميدان الشهرة من أوسع أبوابها!
وكمثال لهؤلاء الساقطين الذين وقعوا في مثل هذه الأعمال المشينة الممثل الشهير (روك هدسون) الذي عرف بأنه أول من أصابه داء الإيدز من جراء ممارسة هذه الرذيلة, حتى رفضت كل المستشفيات الأمريكية رعايته مما دعاه إلى السفر لفرنسا للاستشفاء, و قبلته إحدي المستشفيات بفرنسا بعد فرض مبالغ طائلة عليه, وبعد موته أقدمت إدارة المستشفى على حرق كل القسم الذي نام فيه هذا الممثل المقزز.
وفي أمريكا ما زالت صيحات الاستهجان المعارضة لعقد مثل هذه الزيجات تتري في صفحات المجلات والصحف اليومية، وآخر هذه الصيحات خاصة بالسيد لير توني بيركن رئيس مجلس الأبحاث الخاصة بالعائلة في أمريكا حيث قال: "إن العلاقة المشينة التي تربط بين زوجين مثليين تؤدي لتدمير الزواج السوي مما يهدد الجنس البشري بالفناء".
ولقد حاول بعض المثليين أن يتبني طفلا, وحينما يعي الطفل بنوعية العلاقة التي تربط بين أبويه, فإنه يظل يتساءل لماذا كل الأطفال لديهم أما وأبا وهو يمتلك أبوين؟ أو أمين؟ يظل هذا السؤال يؤرقه مما يجعله معقدا في وسط زملائه بالمدرسة, وحينما يفهم نوعية هذه العلاقة فإنه في أغلب الأحيان يهرب ليعيش في أحد الملاجئ بعيدا عن هؤلاء الشواذ.
ومن المعلوم أن هذا النوع من الزواج يقود للإصابة بالكثير من الأمراض الجنسية الخطيرة ومن أخطرها الإصابة بمرض نقص المناعة أو ما يسمي بالإيدز, وفي دراسة أعدت في هذا المجال وجدوا أن الزواج المثلي لا يدوم طويلا، وعادة ما يستمر لمدة خمس سنوات كأقصى حد؛ لأنهم قوم فاقدوا الإخلاص و الوفاء, وكل همهم إشباع رغباتهم الهابطة.
وفي دراسة أجريت في ولاية كالفورنيا بمدينة سان فرانسسكو ما بين عامي (1994-1997) , أظهرت ارتفاعا في نسبة الإصابة بالأمراض الجنسية حيث كانت نسبتها نحو 23% وارتفع ليبلغ نحو 33% وكانت أكبر نسبة أمراض الجنس أكبر لدي الشباب الذين لم تبلغ سنهم الخامسة والعشرين عاما.
ومن البديهي أنه حينما يتزوج أحد المثليين مثيله؛ فإنهم يخرقون العادة والعرف الإنساني المتبع والمعمول به على مدي التاريخ البشري, وإن الزواج معروف بأنه عبارة عن عقد رسمي يعقد بين ذكر وأنثى.
فالرجل والمرأة لكل منهما دوره المنوط به في الحياة, فالمرأة تلعب دور المنجبة للأطفال ولها المقدرة على كيفية التربية ماديا ومعنويا، حيث زودت بثديين لترضع جنينها الحليب من الناحية المادية بينما تزود طفلها معنويا, بالحنان والمودة والانتماء للعائلة وللجنس البشري, بحيث تكفل له النفس السوية.
والزواج عرف بأنه قنن لأجل إعمار الأرض بالبشر, ونسبة لانشغال أهل الغرب بالملاهي وحبهم لذواتهم وأنانيتهم المفرطة فإنهم يمتنعون عن الإنجاب تهربا من المسؤولية، وإذا أنجبت أسرة لا تنجب أكثر من طفلين كأقصى حد, وبعد ظهور مشكلة الزواج المثلي التي أصبحت تمثل خطرا يهدد الغرب بانقراض الغرب خلال المئة عام القادمة, ولقد فطنت الدول الغربية لمثل هذه المشكلة التي بدأت في التنامي حيث ازدادت نسب العجزة في البلدان الغربية، وقلت نسبة الأطفال فيها؛ مما يهدد أمنها الغذائي والاقتصادي والاجتماعي, ومما لا شك فيه أن الجنس البشري يعتبر من أهم العوامل التي ترتكز عليها التنمية في الانطلاق والتوثب للأمام، ولكن الغرب لازال عاجزا عن حل هذه المشكلة المؤرقة.