أحداث
عدل
1479 - توقيع معاهدة بين الدولة العثمانية وجمهورية البندقية القوة التجارية الكبرى في أوروبا، وكانت تلك المعاهدة أول خطوة خطتها الدولة العثمانية للعب دور سياسي في أوروبا.
1788 - بريطانيا تنشئ أول مستعمرة مجرمين في "بوتاني باي" بأستراليا.
1846 - انتصار القوات البريطانية على السيخ في "معركة أليوال" بالهند.
1871 - انتهاء الحرب الفرنسية البروسية باستسلام فرنسا.
1887 - بداية بناء برج إيفل.
1909 - جلاء القوات الأمريكية عن كوبا التي احتلتها خلال الحرب الأمريكية الإسبانية عام 1898.
1917 - الولايات المتحدة تنهي البحث عن الثائر المكسيكي بانشو فيا.
1918 - تأسيس الجيش الأحمر الذي ضم في صفوفه جنود من الجيش الروسي القيصري السابق، وكان هدف تأسيسه هو حماية الحدود من الغزو الخارجي وحماية الثورة.
1920 - أسس خوسي ميلان أستراي الفيلق الإسباني.
1924 - سعد زغلول يؤلف أول وزارة شعبية في مصر.
1928 - وقوع معركة الرقعي بين القوات الكويتية بقيادة الشيخ علي الخليفة العبد الله الصباح وجماعة من الإخوان بقيادة علي بن عشوان.
1932 - اليابان تحتل مدينة شانغهاي كبرى مدن الصين وذلك قُبيْل الحرب العالمية الثانية.
1957 - بداية إضراب شامل في الجزائر سمي بإضراب الثمانية أيام لدعم ثورة التحرير الجزائرية.
1973 - بدأ سريان وقف إطلاق النار في فيتنام في الساعة الثامنة صباحًا بتوقيت سايغون.
1976 - القاضية الإسرائيلية "روث أود" تسمح لليهود في الصلاة داخل المسجد الأقصى.
1986 - مكوك الفضاء تشالنجر ينفجر في الجو بعد انطلاقه بثلاثة وسبعون ثانية، تسبب الانفجار في مصرع رواد الفضاء السبعة الذين كانوا على متنه.
1999 - شركة فورد للسيارات تعلن شراءها شركة فولفو السويدية بمبلغ 6.45 مليار دولار أمريكي.
2006 - زلزال في جنوب سومطرة بأندونيسيا قدر بقوة مقدارها 5.0 على مقياس ريختر.
2011 - اندلاع مظاهرات حاشدة في مصر بعد صلاة الجمعة سميت جمعة الغضب، وذلك في اليوم الرابع من بدء المظاهرات المطالبة برحيل الرئيس محمد حسني مبارك.
2018 - اندلاع اشتباكات عنيفة بين قوات "المجلس الانتقالي الجنوبي" و"حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي" في عدن.
مواليد
عدل
Crystal Clear app kdict.png انظر أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
1457 - هنري السابع، ملك إنجليزي.
1717 - مصطفى الثالث، سلطان عثماني.
1774 - شارل ماري دو لا كوندامين جغرافي ورياضي فرنسي.
1784 - جورج هاملتون غوردون، رئيس وزراء المملكة المتحدة.
1822 - ألكسندر ماكينزي، رئيس وزراء كندي.
1831 - حيدر الحلي، شاعر عراقي.
1853 - خوسيه مارتي، ثوري كوبي.
1865 - د.كآرلو يوهو ستولبيرغ، رئيس فنلندا الأول.
1912 - جاكسون بولوك، رسام أمريكي.
1922 - روبرت هولي، عالم كيمياء حيوية أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1968.
1930 - عبد الله غيث، ممثل مصري.
1937 - نبيهة لطفي، مخرجة وممثلة لبنانية.
1938 - نبيه بري، رئيس مجلس النواب اللبناني.
1940 - كارلوس سليم، رجل أعمال مكسيكي من أصل لبناني.
1945 - مارت كيلر، ممثلة سويسرية.
1948
هاينس فلوه، لاعب كرة قدم ألماني.
سامية خضر صالح، كاتبة وأكاديمية مصرية.
هيام يونس، مغنية لبنانية.
1950 - حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة، ملك البحرين.
1954 - برونو ميتسو، لاعب ومدرب كرة قدم فرنسي.
1955 - نيكولا ساركوزي، رئيس فرنسي.
1962 - قمر عمرايا، إعلامية وممثلة سورية.
1966 - سيجي ميزشيما، مخرج أنمي ياباني.
1975 - هيروشي كاميا، ممثل أداء صوتي ياباني.
1978 -
جانلويجي بوفون، حارس مرمى كرة قدم إيطالي.
جيمي كاراغر، لاعب كرة قدم إنجليزي.
بابا بوبا ديوب، لاعب كرة قدم سنغالي.
1981 - إليجاه وود، ممثل أمريكي.
1984 -
مانويل جاتو، لاعب كرة قدم إسباني.
منى حسين، ممثلة مصرية تعمل في الكويت.
1985 - أرنولد مفويمبا، لاعب كرة قدم فرنسي.
1988 - سحر خليل، ممثلة ومخرجة لبنانية.
الوفيات
عدل
814 - شارلمان، ملك الفرنجة.
992 - جوهر الصقلي، أحد كبار قادة الدولة الفاطمية.
1547 - هنري الثامن، ملك إنجليزي
1725 - بطرس الأكبر، إمبراطور روسي.
1859 - فريديريك روبنسون، رئيس وزراء بريطاني.
1894 - ناصر الدين عبد الملك، سياسي لبناني.
1939 - ويليام بتلر ييتس، شاعر أيرلندي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1923.
1957 - عبد الله الأحمد الصباح، رئيس دائرة الأمن العام في الكويت.
1983 - إدوارد لاوري نورتون عالم ومهندس وصاحب مبرهنة نورتون.
1984 - عماد حمدي، ممثل مصري.
1992 - كونو ريبر، شاعر وكاتب روائي سويسري.
1996 - يوسف برودسكي، شاعر روسي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1987.
1997 - عبد الحفيظ التطاوي، ممثل مصري.
1999 - رويشد، ممثل وكوميدي جزائري.
2018 - حصة بنت محمد آل نهيان، زوجة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ووالدة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان.
أعياد ومناسبات
عدل
اليوم العالمي للجذام.
اليوم الوطني للتاجر في الجزائر.
تعليق المنتدى على الأحداث
ثورة التحرير الجزائرية
هي إحدى الثورات التي قام بها الشعب الجزائري في تشرين الثاني لعام 1954م، وقد قام بالمشاركة فيها حوالي 1200 مقاتل، وكانوا يمتلكون حوالي 400 قطعة من الأسلحة والقنابل، إذ تمّ من خلالها القيام على الاستعمار الفرنسي، ويُمكن اعتبارها من الثورات الناجحة؛ لأن الجزائر استقلت بعدها من الاستعمار والاضطهاد، وفي هذا المقال سنذكر بعض التفاصيل عنها بشكلٍ عام. بداية شعلة الثورة بدأ الشعب الجرائري في المقاومة ضدّ الاستعمار الفرنسي، وكان على رأسه حركة الجهاد التي يرأسها الأمير عبد القادر، وبالتالي بدأ الفرنسيون حملة إبادة وقتل ضد الجزائريين، والمزارع، والحيوانات، حيث أدّى ذلك إلى فزع وخوف لدى العديد من الناس، وبالتالي اضطر عبد القادر إلى الاستسلام للعدو. بعد وفاة عبد القادر لم يهدأ المقاومون
بعد وفاة عبد القادر لم يهدأ المقاومون الجزائريون، بل بدؤوا في إشعال العديد من الثورات، ولعلّ أهمّها ثورة أحمد بومرزاق، ولكنها كلها تكون ضعيفة وفاشلة، إذ كان الفرنسيون يقضون عليها، كما أنّهم أصبحون يتبعون سياسة الإبادة الجماعية. السياسة الفرنسية في الجزائر حاول الفرنسيون بشتى الطرق طمس الهوية العربية الجزائرية، وذلك من خلال اتباع العديد من الطرق مثل: بناء كنيسة أفريقيا الرومانية، وهدم المساجد، كما حاولوا محو وطمس اللغة العربية وذلك من خلال هدم المعاهد والجامعات، كما أنّهم منعوا تعليم اللغة العربية، إذ تم اعتبارها لغة أجنبية، كما أنهم أصبحوا أيضاً يفصلون بين اللغة العربية والدين الإسلامي، بالإضافة إلى ذلك روجوا للغة الفرنسية، كما تمّ بناء العديد من المدارس التبشيرية التي تُبشّر بالدين المسيحي. موقف الشعب الجزائري لم يتجاوب الجزائريون من السياسة الفرنسية، فلم تكن الإعلانات ولا المساعدات، ولا التعليم الفرنسي له أثر في نفس الشعب الجزائري، وهذا عدا ما دفع الفرنسيين لاتهام الشعب الجزائري بأنّه شعب يعيش على هامش التاريخ، وبالتالي فإنّ الشعب الجزائري قد حارب السياسة الفرنسية حرباً شاملةً وذلك من خلال رفع رايات وشعارات تنص على "الإسلام ديننا، والعربية لغتنا، والجزائر وطننا"، والذي قام بإعلانه المجاهد عبد الحميد بن باديس، كما أنّه طالب بإعادة تعليم اللغة العربية في المدارس، كما أنّه طلب إعادة تعليم الدين الإسلامي. ثورة التحرير الجزائرية انداعت الثورة في الأول من تشرين الثاني لعام 1954م، لمحاربة الاستعمار الفرنسي بشكلٍ كامل، فاستشهد حوالي مليون ونصف شهيد جزائري، لذلك سميت الجزائر بلد المليون ونصف شهيد، وخلال هذه الثورة دعمت الدول العربية المجاورة الجزائر، ولعل أهمّها مصر، إذ تم دعمها سياسياً وعسكرياً، حتى قال رئيس وزراء إسرائيل بن جوريون "على أصدقائنا المخلصين في باريس أن يقدّروا أنّ «عبد الناصر» الذي يهددنا في النقب، وفي عمق إسرائيل، هو نفسه العدو الذي يواجههم في الجزائر". استقلال الجزائر تمّ إعلان استقلال الجزائر في الخامس من تموز لعام 1962م، وذلك بعد إرسال رسالة تحمل الأعراف من رئيس فرنسا شارل ديغول إلى رئيس الهيئة التنفيذية السيد عبد الرحمن فارس.