منتديات العليمى للثقافة
منتديات العليمى للثقافة
منتديات العليمى للثقافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تهدف المنتديات إلى احياء الثقافة العامة لانشاء جيل واعى مدرك لاهمية العلم والمعرفة
 
الرئيسيةمرحبا بكم أعضاءالأحداثأحدث الصورAlolemy2018التسجيلدخول

 

 18 ذو القعدة 1444

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 1696
تاريخ التسجيل : 26/04/2017
العمر : 37
الموقع : محافظة الشرقىة جمهورية مصر العربية

18 ذو القعدة 1444 Empty
مُساهمةموضوع: 18 ذو القعدة 1444   18 ذو القعدة 1444 Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 28, 2022 12:11 am


أحداث
عدل
1098هـ - الجيش البندقي الذي تسانده إسبانيا وألمانيا ومالطا والسويد، يستولي على مدينة أثينا من العثمانيين ويقوم بتخريبها بشكل فظيع، وقام الكاثوليك بذبح الأرثوذكس في المدينة بلا رحمة.
1248هـ - توقيع معاهدة كوتاهية بين إبراهيم باشا نيابةً عن والده والي مصر محمد علي باشا والسلطان العثماني محمود الثاني، التي جلا بمقتضاها الجيش المصري عن الأناضول مقابل حصول محمد علي على ولاية مصر والشام. واضطر السلطان محمود الثاني لتوقيع الاتفاقية وهو يضمر في نفسه الاستعداد للحرب مرة أخرى ويؤدب واليه المتمرد.
1299هـ - تولية الإمام محمد المهدي العباسي مشيخة الأزهر، وهو الإمام الحادي والعشرون في سلسلة مشايخ الأزهر، وقد جمع بين منصبي الإفتاء ومشيحة الأزهر لأول مرة.
1364هـ - انضمام كل من مصر والمملكة العربية السعودية إلى الأمم المتحدة.
1369هـ - سقوط طائرة شركة «TWA» الرحلة 903 بالصحراء بالقرب من وادي النطرون، وأدى الحادث إلى مقتل جميع ركاب الطائرة البالغ عددهم 55 شخصًا.
1428هـ - انعقاد مؤتمر أنابوليس للسلام في ولاية ماريلاند في سبيل حل القضية الفلسطينية.
1429هـ - مجلس الوزراء العراقي يقر توقيع الاتفاقية الأمنية مع الولايات المتحدة.
1430هـ - الجمعية العامة للأمم المتحدة تقر بأغلبية 114 صوت ورفض 18 وامتناع 44 دولة مشروع قرار تقدمت به الكتلة العربية لمطالبة إسرائيل والفلسطينيين بفتح تحقيقات ذات مصداقية في الاتهامات التي حملها تقرير غولدستون حول ارتكاب جرائم حرب خلال الحرب في غزة.
1431هـ - زلزال مدمر يضرب جزيرة سومطرة بإندونيسيا ويتسبب بموجة تسونامي عاتية تضرب سواحل الجزيرة وتتسبب بمقتل 400 شخص وجرح وفقدان المئات.
مواليد
عدل
1339 هـ - عاطف سالم، مخرج مصري.
1344 هـ - جابر الأحمد الصباح، أمير دولة الكويت الثالث عشر.
1343 هـ - نيللي مظلوم، ممثلة وراقصة مصرية من أصل يوناني.
1345 هـ - يوسف إدريس، أديب مصري.
1358 هـ - محسنة توفيق، ممثلة مصرية.
1367 هـ - عبد الستار قاسم، كاتب ومفكر ومحلل سياسي وأكاديمي فلسطيني.
1377 هـ -
أحمد سامبي، رئيس جزر القمر.
أفيجدور ليبرمان، سياسي إسرائيلي.
1389 هـ - فيفان انطونيوس، ممثلة لبنانية.
1394 هـ - نواف المرطة، لاعب كرة قدم كويتي.
1402 هـ -
مايا شيحة، ممثلة مصرية.
أحمد الفضلي، حارس مرمى كرة قدم كويتي.
1405 هـ - أحمد مطر، لاعب كرة قدم كويتي.
1414 هـ - شمة حمدان، مغنية إماراتية.
وفيات
عدل
1040هـ - ممتاز محل، زوجة سلطان الهند شاه جهان وصاحبة الضريح الشهير تاج محل.
1287هـ - ناصيف اليازجي، شاعر لبناني من رواد النهضة العربية.
1368هـ - أحمد سالم، طيار ومخرج وممثل ومذيع مصري.
1369هـ - كاميليا، ممثلة مصرية.
1373هـ - محمد حسين آل كاشف الغطاء، عالِم شيعي عراقي.
1395هـ - وجيه الخوري، کاتب وشاعر سوري.
1420هـ - حسام الدين مصطفى، مخرج مصري.
1429هـ - صلاح الدين حافظ، كاتب مصري.
1434هـ -
عبد النبي حجازي، كاتب سوري.
عبد الحميد السراج، سياسي سوري ووزير الداخلية في الجمهورية العربية المتحدة.
1435هـ -
صالح المهدي الملقب بزرياب، ملحن وموسيقار تونسي.
عاطف عبيد، رئيس وزراء مصري أسبق.
أحمد رجب، كاتب وصحفي مصري.

تعليق المنتدى على الأحداث
معاهدة كوتاهية

الحملة على الشام
عدل
اجتاحت اكرام إبراهيم باشا بن محمد بلاد الشام عام 1831م، وتساقطت مدنه واحدة تلو الأخرى دون مقاومة تُذكر، حتى مدينة عكا التي استعصت على نابليون بونابرت ولم يفلح في اقتحامها، نجح إبراهيم باشا في فتحها، وكان لسقوطها دوي عظيم، ونال فاتحها ما يستحقه من تقدير وإعجاب.

ومضى الفاتح في طريقه حتى بلغ قونية، وكان العثمانيون قد هجروها حين ترامت الأنباء بقدوم إبراهيم باشا وجنوده، ولم يبق بها سوى الجيش العثماني بقيادة مصطفى رشيد باشا، وكان قائدًا ماهرًا يثق فيه السلطان العثماني ويطمئن إلى قدرته وكفاءته نظراً لسابق بلائه في حرب ثورة الموره في اليونان ، ولم يكن هناك مفر من القتال، فدارت رحى الحرب بين الفريقين في (27 من جمادى الآخرة 1248هـ= 21 من نوفمبر 1832م) عند قونيه، ولقي العثمانيون هزيمة كبيرة، وأُسر القائد العثماني، وأصبح الطريق مفتوحًا إلى القسطنطينية.[1]

أسباب الحملة على الشام
عدل
كان السبب المعلن لقيام محمد علي بحملته على الشام هو اشتعال النزاع بينه وبين عبد الله باشا والي عكا، الذي رفض إمداد محمد علي بالأخشاب اللازمة لبناء أسطوله، وآوى عنده بعض المصريين الفارين من الخدمة العسكرية ودفع الضرائب، ورفض إعادتهم إلى مصر، وكان الخليفة العثماني محمود الثاني يقف وراء النزاع، ويُعضِّد والي عكا في معارضته محمد علي، ولم تكن العلاقة بين الخليفة العثماني وواليه في مصر على ما يرام. غير أن الذي جعل محمد علي يقدم على هذه الخطوة هو أنه كان يرى أن سوريا جزء متمّم لمصر، ولا يتحقق الأمن بمصر ويأمن غائلة العدو إلا إذا كانت سوريا تحت سيطرته وسلطانه، وأن حدود مصر الطبيعية في جهة الشرق هي جبال طوروس، وليست صحراء العرب، ومن ثم كان يتحين الفرصة لتحقيق هدفه، حتى إذا ما لاحت انتهزها، وجرّد حملته إلى الشام.

تدخل دول أوروبا وتوقيع الاتفاقية
عدل
فزع السلطان محمود الثاني من الانتصارات التي حققها إبراهيم باشا على الجيوش العثمانية بالرغم من القيادة الألمانية للجيوش العثمانية. فوجود أشهر قائد ألماني في القرن التاسع عشر فون مولتكه على رأس الجيش العثماني ومعه نحو ألف من الجنود الألمان لم يفلح في صد الجيش المصري.

فلجأ السلطان محمود الثاني إلى الدول الأوروبية الأخرى لمساعدته والوقوف إلى جانبه، لكنها لم تُجبه؛ورأت في النزاع القائم مسألة داخلية يحلها السلطان وواليه، عند ذلك لجأ السلطان إلى روسيا –العدو اللدود للدولة العثمانية- لتسانده وتساعده، فاستجاب نيكولاس الأول، قيصر روسيا على الفور، ولم يتلكأ، ووجد في محنة الدولة فرصة لزيادة نفوذ روسيا في منطقة المضايق، فأرسل قوة بحرية رست في البسفور، وهو ما أقلق فرنسا وإنجلترا، وتوجستا من تدخل روسيا وانفرادها بالعمل، والتظاهر بحماية الدولة العثمانية، وكانت الدولتان تتمسكان بالمحافظة على كيان رجل أوروبا المريض، الدولة العثمانية؛ خشية من روسيا التي لم تكن تُخفي أطماعها في جارتها المسلمة.

تحركت الدولتان لفض النزاع وإعادة الأمن بين الخليفة وواليه الطموح، ولم يكن أمام السلطان العثماني سوى الرضوخ لشروط محمد علي في الصلح، فلا فائدة من حرب نتائجها غير مضمونة لصالحه، في الوقت الذي يسيطر فيه إبراهيم باشا على الشام، ويلقى ترحيباً وتأييدًا من أهله.

بذلت فرنسا جهدها لحسم الخلاف بين محمد علي وتركيا، وجددت مسعاها بين الفريقين. وكان إبراهيم باشا يهدد تركيا بالزحف على الأستانة إذا لم تجب مطالبه. فاضطر الباب العالي إلى الإذعان، وأرسل إلى كوتاهية، حيث كان إبراهيم باشا يقيم بها، مندوباً عنه هو رشيد بك[2] يصحبه البارون دي فارين، سرتير السفارة الفرنسية ليقوم بالوساطة بين الطرفين. وبعد مفاوضة دامت أربعة أيام تم الاتفاق على الصلح في 8 أبريل 1833، وهو المعروف باتفاق كوتاهية.

عُقد الصلح في كوتاهية في (18 من ذي القعدة 1249هـ= 8 أبريل 1833)،

شروط الاتفاقية
عدل
يقضي اتفاق كوتاهية بأن يتخلى السلطان لمحمد علي عن سوريا وإقليم أضنة مع تثبيته على مصر وجزيرة كريت والحجاز، في مقابل جلاء الجيش المصري عن باقي بلاد الأناضول.[3] بفحوى هذه التوجيهات، وفيها إسناد ولاية سورية إليه وإلحاقها بولاية مصر وكريت.

ولكن هذه التوجيهات كان ينقصها إقليم أضنة، فبان من ذلك أن الباب العالي أراد الرجوع عن اتفاق كوتاهية بالنسبة لهذا الإقليم، وقد بقيت المسألة موضع خلاف بين الطرفين وأوقف إبراهيم باشا جلاء الجيش حتى ينفذ الباب العالي ما تم الاتفاق عليه. فلم يسع السلطان إلا أن يسلم بالتنازل عن أضنة، وأصدر فرماناً في 6 مايو 1833 بمضمون الاتفاق بتمامه، أعلن فيه تثبيت محمد عليى على مصر وكريت وإسناد ولايات سورية إليه، وتجديد ولاية إبراهيم باشا على جدة مع مشيخة الحرم المكي، أي إسناد إدارة الحجاز إلى عهدته، وتخويله إدارة إقليم أضنة.[4]

وبمقتضى اتفاق كوتاهية صارت حدود مصر الشمالية تنتهي عند مضيق كولك بجبال طوروس، ويسمى بالتركية بوغاز كولك (انظر الخريطة).

وبذلك انتهت الحرب السورية بتوسيع نطاق الدولة المصرية وبسط نفوذها على سورية وأضنة وتأييد سلطتها على كريت وجزيرة العرب.

ولا يغرب عن البال أن السلطان لم يقبل اتفاق كوتاهية إلا مرغماً، وكان يضمر السعي لنقضه إذا تهيأت الفرصة في المستقبل. ودليل ذلك أنه لم يكد يقر صلح كوتاهية حتى عقد سراً مع روسيا معاهدة هنكار أسكله سي في 8 يوليو 1833 وهي معاهدة دفاعية هجومية التزمت كل دولة بمقتضاها أن تساعد الدولة الأخرى إذا استهدفت بخطر خارجي أو داخلي.

وتعهدت تركيا بأن تأذن للأسطول الروسي بالمرور من البحر الأسود إلى البحر المتوسط، وتسد البواغيز في وجه جميع السفن التابعة للدول الأخرى. ومؤدى هذه المعاهدة تخويل روسيا مد يدها في شؤون تركيا وبسط حمايتها الفعلية عليها. وهذه المعاهدة لم يبرمها السلطان على ما فيها من مهانة لتركيا إلا ليسعى في نقض اتفاق كوتاهية، لأن تركيا لم تكن مهددة في ذلك الوقت بخطر خارجي أو داخلي إلا من ناحية مصر. فإبرام معاهدة هنكار إسكله سي معناه أن تركيا لم تكن خالصة النية في إبرام هذا الاتفاق ولا في إقراره.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www-alolemy-com.yoo7.com
 
18 ذو القعدة 1444
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 1 ذو القعدة 1444
» 17 ذو القعدة 1444
» 2 ذو القعدة 1444
» 3 ذو القعدة 1444
» 19 ذو القعدة 1444

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات العليمى للثقافة :: أهلا بكم :: حدث في مثل هذا اليوم هجري-
انتقل الى: