أحداث عدل
1184هـ - الجيش الإمبراطوري الروسي يستولي على قلعة "بندر" العثمانية المهمة على الساحل الجنوبي من نهر تورلا، وقد ذبح الروس كافة المسلمين الموجودين بالسيف.
1342هـ - الإعلان عن فوز حزب الوفد بأول انتخابات برلمانية في مصر.
1343هـ - دولة حلب ودولة دمشق تتحدان في بلد واحد باسم سوريا.
1356هـ - الصينيون يستولون على تركستان الشرقية بمساعدة السوفييت الروس، بعد هزيمتهم للمسلمين بقيادة "عبد النياز بك" وجيشه البالغ 80 ألف جندي.
1357هـ - توقف جريدة الفرقان الجزائرية عن الصدور بعد صدور 6 أعداد منها فقط.
1367هـ - عصابات الهاجاناه الصهيونية ترتكب مجزرة قرية ناصر الدين قضاء طبريا بفلسطين حيث قتلت 50 فلسطينيًّا من أصل 90 هم سكان القرية.
1375هـ - انضمام السودان إلى جامعة الدول العربية.
1382هـ - المجلس التأسيسي الكويتي ينجز مشروع الدستور ويرفعه للأمير.
1390هـ - بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار على الجبهة المصرية الإسرائيلية والذي يستمر لمدة 90 يومًا حسب مضمون مبادرة روجرز.
1426هـ - نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع اللبناني إلياس المر يتعرض لمحاولة اغتيال بتفجير سيارته.
1429هـ - احتراق طائرة سودانية بعد هبوطها على أرض مطار الخرطوم.
1430هـ - إيران تعدم 3 أشخاص بتهمة التورط في تفجير «مسجد زاهدان» بعد يوم من تفجير المسجد.
1436هـ - بدء التدخل العسكري في اليمن بقيادة السعودية.
مواليد عدل
1302هـ - أحمد حسن الزيات، أديب مصري.
1342هـ - أحمد السعيد إبراهيم سليمان، أحد رواد الدراسات التركية في مصر وعضو مجمع اللغة العربية بالقاهرة.
1352هـ - أحلام، مطربة مصرية.
1353هـ - عزت العلايلي، ممثل مصري.
1381هـ - ناجي فام، مذيع مصري.
1394هـ - نيكول سابا، مغنية وممثلة لبنانية.
1401هـ - مي نور الشريف، ممثلة مصرية.
1408هـ - رامي أبو صلاح، شاعر وملحن وأديب فلسطيني.
569هـ - ضياء الدين المقدسي، عالم دين حنبلي مسلم.
وفيات عدل
639هـ - أوقطاي خان، خاقان إمبراطورية المغول.
1307هـ - محمد سليم العطار، فقيه ومحدث ومفسر ومدرس سوري.
1376هـ - بشير السعداوي، سياسي ليبي.
1417 هـ -عبد الله يوركي حلاق، شاعر وصحفي وكاتب سوري.
1429هـ - جنكيز أيتماتوف، كاتب قيرغيزي.
1430هـ - جعفر النميري، رئيس جمهورية السودان.
تعليق المنتدى على الأحداث
وحدة دولة سوريا
كانت عاصمتها هي مدينة حلب، والتي يتواجد فيها الكثير من التجمعات المسيحية واليهودية بالإضافة إلى المسلمين السنة. ويوجد في الدولة أيضا أقليات من الشيعة والعلويين. وسكنت العرقيات الأرمنية (وخاصة المهجرين أيام الإبادة الأرمنية)، الشركسية والآشورية في شمال حلب جنبا إلى جنب مع العرب والكرد. حيث بعام 1922 وحسب الإحصائيات كان الأرمن يشكلون 12% من عدد سكان حلب.[3][4]
تعداد السكان عدل
كانت أغلبية سكان دولة حلب من المُسلمين السُنَة، كان معظمهم من العرب، ولكن كان هناك أيضًا مجتمعات من الأكراد، خاصةً في المناطق الشرقية، إلى جانب الأعراق الأخرى المتنوعة التي تم نقلها خلال الفترة العثمانية، وأبرزها الشراكسة والألبان والبوشناق والبلغار والأتراك والقبرديين والشيشانيين وغيرهم. عاش عدد كبير من المسلمين الشيعة في دولة حلب، خصوصاً في مدن مثل نبل والفوعة والزهراء وكفريا ومعرة مصرين.
كانت حلب أيضًا موطنًا لإحدى أغنى المجتمعات المسيحية الشرقية وأكثرها تنوعًا في الشرق. مثل المسيحيون الذين ينتمون إلى أكثر من عشرة تجمعات مختلفة (مع انتشار بارز لأتباع الكنائس الرسولية الأرمنية وكنيسة الروم الملكيين الكاثوليك والسريانية الأرثوذكسية) حوالي ثلث سكان مدينة حلب،[5] مما جعلها المدينة التي تضم أكبر مجتمع مسيحي في الشرق الأوسط خارج لبنان. سكن العديد من المسيحيين في المناطق الشرقية من الدولة أيضًا، حيث كانوا ينتمون أساسًا إلى الإثنية السريانية والآشورية.
في عام 1923، كان مجموع سكان الولاية حوالي 604,000 (باستثناء السكان البدو في المناطق الشرقية).[6][7] وكان في مدينة حلب جالية يهودية كبيرة.
مصطفى بك برمدا حاكم دوله حلب بالأصالة (1923)
التوزيع العام للسكان في دولة حلب حسب الإحصاء الفرنسي في 1921-1922[7]
الديانة تعداد نسبة مئوية
مسلمون سُنة 502,000 83.1%
مسيحيون 52,000 8.6%
علويون 30,000 5%
يهود 7,000 1.2%
أجانب 3,000 0.5%
مجمل السكان 604,000 100%
حكام دولة حلب عدل
كامل باشا القدسي (1920- 1922)
مصطفى بك برمدا (1923-1924)
مرعي باشا الملاح (1924-1925)
دولة دمشق
النشأة عدل
وضعت سورية تحت الانتداب الفرنسي بعد نهاية الحرب العالمية الأولى في بداية القرن العشرين، وقام الجنرال هنري غورو (بالفرنسية: Henri Gouraud) بتقسيم سورية إلى ستة أجزاء عام 1920. دولة دمشق كانت أحد هذه الأجزاء الستة وكانت تشمل مدن حمص وحماة ووادي نهر العاصي. فقدت الدولة الجديدة أربعا من أقضيتها الفرعية التي كانت من ضمن دمشق في الفترة العثمانية وضمت إلى جبل لبنان ذي الأغلبية المسيحية من أجل تكوين دولة لبنان. المقاطعات الأربع المنزوعة هي صيدا وطرابلس الشام وبيروت وسهل البقاع تمثل الآن محافظات بيروت والبقاع وشمال لبنان وجنوب لبنان والنبطية. دولة دمشق -و من بعدها الدولة السورية - ظلت تطالب بعودة هذه المقاطعات إلى الأم سورية واستمرت هذه الاحتجاجات على الفصل طوال الانتداب. كما عارض سكان هذه المقاطعات عملية الفصل.
تعداد السكان عدل
التوزيع العام للسكان في دولة دمشق حسب الإحصاء الفرنسي في 1921-1922 [2]
الديانة تعداد نسبة
مسلمون سُنّة 447,000 75.1%
مسيحيون 67,000 11.3%
أجانب 49,000 8.2%
شيعة اثنا عشرية 9,000 1.5%
إسماعيليون 8,000 1.3%
يهود 6,000 1.1%
علويون 5,000 0.8%
موحدون دروز 4,000 0.7%
مجمل السكان 595,000 100%
الاتحاد السوري ودولة سورية عدل
قام الجنرال هنري غورو عام 1923م بتكوين الاتحاد السوري الذي ضم دمشق وحلب ودولة العلويين. وفي 1924م تم فصل دولة العلويين ثانية. في 1 ديسمبر 1924 تحول الاتحاد السوري وقيام دولة سورية - (الدولة السورية).