أحداث عدل
624 هـ - سرية زيد بن حارثة التي أرسلها النبي محمد ﷺ لاعتراض قافلة لقريش، تلتقي بها عند ماء يُسمى "القردة"، ويصيب المسلمون العير، وكانت تلك أول غنيمة قيِّمة يغنمها المسلمون.
666 هـ - استرداد المسلمين بقيادة الظاهر بيبرس مدينة يافا من الصليبيين، بعد قتال دام اثنتي عشرة ساعة، فعادت بذلك إلى سلطان المسلمين.
726 هـ - السلطان العثماني أورخان بك يستولي على بورصة ويتخذها قاعدة له.
1185 هـ - الجيش الإمبراطوري الروسي المكوَّن من 200 ألف جندي يتعرض لخسائر فادحة أثناء عبوره نهر الطونة للسيطرة على مولدوفا ورومانيا.
1202 هـ - الإمبراطور الألماني جوزيف الثاني يعلن الحرب على الدولة العثمانية، تأييدًا لحليفته روسيا التي تحارب العثمانيين منذ 5 أشهر حول شبه جزيرة القرم.
1304 هـ - قوات الحبشة تهزم الإيطاليين في معركة دوغالي.
1352 هـ - توقف جريدة النبراس التي كان يصدرها الصحفي الجزائري أبو اليقظان إبراهيم عن الصدور.
1357 هـ - إجراء انتخابات المجلس التشريعي في الكويت، وهو أول مجلس تشريعي فيها، وتم خلال هذه الانتخابات اختيار 14 عضو من بين 20 مرشح.
1373 هـ - استقالة الشيخ محمد الخضر حسين من مشيخة الجامع الأزهر لاعتراضه على دمج القضاء الشرعي في القضاء المدني.
1399 هـ -
مجلس الجامعة العربية يقرر في اجتماعه ببغداد سحب السفراء العرب من مصر، وقطع العلاقات الدبلوماسية مع القاهرة، وتعليق عضويتها في الجامعة العربية، ونقل مقر الجامعة من القاهرة إلى تونس؛ احتجاجًا على معاهدة السلام المصرية - الإسرائيلية.
حوالي مائة في المائة من الإيرانيين يؤيدون في استفتاء إقامة جمهورية إسلامية في إيران.
1400 هـ - إسرائيل ترفض بناء جامعة عربية في القدس.
1411 هـ - علي عزت بيغوفيتش يتولى رئاسة البوسنة والهرسك.
1416 هـ - اغتيال الدكتور فتحي الشقاقي في مالطا أثناء عودته من ليبيا.
1418 هـ -
المقاومة اللبنانية الإسلامية تنجح في قتل 12 جنديًّا إسرائيليًّا من قوات النخبة في القوات البحرية الإسرائيلية، في كمين ناجح في بلدة أنصارية شمال مدينة صور اللبنانية.
عملية فلسطينية في القدس تسفر عن مقتل سبعة أشخاص وجرح 150 آخرين.
1425 هـ - السعودية تعلن عن مقتل عبد العزيز المقرن زعيم تنظم القاعدة في شبه الجزيرة العربية.
1429 هـ - اشتباكات مسلحة في بيروت وبعض المناطق اللبنانية بين أنصار الموالاة والمعارضة بما يشبه حربًا أهلية مصغرة.
1431 هـ - الرئيس القيرغيزي المخلوع قربان بيك باقايف يستقيل من منصبه ويغادر إلى كازاخستان.
1436 هـ - فيلم تمبكتو يفوز بجائزة أفضل فيلم وكذلك أفضل سيناريو ومخرجه عبد الرحمن سيساكو يفوز بأفضل مخرج، وبيار نيني يفوز بأفضل ممثل وأدال أنال تفوز بجائزة أفضل ممثلة، وذلك في الحفل الأربعين من جائزة سيزار.
1438 هـ - مقتل 6 أشخاص وجرح 17 أخرين إثر إطلاق نار بعد انتهاء صلاة العشاء في المركز الثقافي الإسلامي في مدينة كيبك الكندية.
1439 هـ - مصرع 52 شخص وإصابة 5 آخرين في حادثة حريق حافلة على طريق سمارا، شيمكنت في مديرية أورغس بمنطقة أكتوبي في كازاخستان.
مواليد عدل
1328 هـ - عبد الحليم محمود، الإمام الأربعون في سلسلة مشايخ الجامع الأزهر.
1344 هـ - نجوى سالم، ممثلة مصرية.
1369 هـ - صلاح رشوان، ممثل مصري.
1370 هـ -
حسين الإمام، ممثل مصري.
وجدي غنيم، داعية مصري.
1401 هـ - شذى سبت، ممثلة بحرينية.
1404 هـ - سعد الحارثي، لاعب كرة قدم سعودي.
1407 هـ - عبد الله الطراروة، ممثل كويتي.
وفيات عدل
413 هـ - ابن البواب، أحد عباقرة الخط في تاريخ الحضارة الإسلامية.
1365 هـ - محمد حرز الدين، فقيه شيعي وشاعر عراقي.
1379 هـ - إبراهيم عبد الغني الدروبي - كاتب ومؤرخ وخطاط عراقي.
1406 هـ - آسيا داغر، ممثلة ومنتجة مصرية من أصل لبناني.
1410 هـ -
أحمدو أهيجو، رئيس الكاميرون الأول.
حسن فتحي، معماري مصري.
1416 هـ - فتحي الشقاقي، مؤسس حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين.
1433 هـ - ناجي طالب، رئيس وزراء العراق.
1439 هـ
آلاء العوادي، إعلامية عراقية.
صبري موسى، كاتب روائي وصحفي وسيناريست مصري.
تعليق المنتدى على الأحداث
المقاطعة العربية لمصر
نائب رئيس التحريرعبدالله غازي المضف اشترك الآن القبس بريميوم تسجيل الدخول بث مباشر عدد اليوم محليات أمن ومحاكم مجلس الأمة اقتصاد مايو كلينك رياضة دولي كتّاب مقالات الاخيرة مقالات اتجاهات ثقافة وفن تكنولوجيا صحة فيديو عن القبس الاشتراكات اتصل بنا الإعلانات سياسة الخصوصيّة شروط الإستخدام Digital solutions by هل تريد الاشتراك في نشرتنا الاخباريّة؟ إبحث القبس في تحليلات خاصة محمد عبدالناصر - 28 سبتمبر 2019 المشاهدات:13914 لماذا قاطعت الدول العربية مصر 10 سنوات؟ في 28 من سبتمبر عام 1970، استيقظت الأمة على خبر وفاة الزعيم جمال عبد الناصر، كان وقع الخبر ثقيلًا على الشعوب العربية بعد أن أعلن نائب الرئيس آنذاك محمد أنور السادات خبر وفاة عبد الناصر الذي كان يمتلك شعبية جارفة في الداخل والخارج العربي لمواقفه التي وصفت بالبطولية، وللكاريزما التي كان يتحلى بها في حضوره وخطاباته ومعاداته لجيش الاحتلال الإسرائيلي وانتصاره للقضية الفلسطينية، ما جعله يتربع في قلوب الشعوب العربية، والتي أدت إلى تعقيد مهمة السادات الذي تسلم رئاسة مصر بعد وفاته. أخذ السادات منحنى آخر بعيدًا عن جمال عبد الناصر، فأقام نظاما رأسماليا بدلا من الاشتراكي الذي سُحق في حرب الاستنزاف، وقضى على خصومه السياسيين فيما يعرف بثروة التصحيح، وعمل على استرجاع شبه جزيرة سيناء من قبضة إسرائيل بعد ثلاث سنوات من حكمه، بعد أن قاد السادات مصر لأول انتصار عسكري على المحتل الإسرائيلي ليتحول إلى بطل قومي آخر في تاريخ مصر. لكن هذه البطولة سرعان ما تبددت بعدما اتخذ السادات قراره بزيارة القدس في 19 نوفمبر عام1977، ليدفع بعجلة السلام بين مصر وإسرائيل، وهو القرار الذي تسبب بضجة كبيرة في العالم العربي، ولكن السادات لم تثنيه ردود الفعل الغاضبة عن موقفه بعد أن سافر إلى الولايات المتحدة للتفاوض على شكل السلام والذي جاء باتفاقية «كامب ديفيد» بعد توقيعها من السادات ورئيس وزراء إسرائيل مناحيم بيغن في 17 سبتمبر عام 1978، وخطب السادات في الكنيست الإسرائيلي وبدأ كلمته قائلًا: «السلام لنا جميعا، على الأرض العربية وإسرائيل وفي كل مكان». أحدثت اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل حالة صدمة عند قادة الدول العربية والشارع العربي، والتي اتخذت قرارا مثيرا بإعلان مقاطعة مصر التي عرفت بعروبتها أيام عبد الناصر، وتعليق عضويتها ونقل مقرها من القاهرة إلى تونس. وعقدت الدول العربية مؤتمرا في بغداد عام 1978 وتحديدا في نوفمبر، بحضور 10 دول قررت رفض الاتفاقية ومقاطعة مصر، عدا عمان والصومال والسودان، وتم تشكيل ما يسمى بـ«جبهة الرفض» بزعامة العراق، وتم نقل مقر جامعة الدول العربية من القاهرة إلى تونس. وبعد أيام من مقاطعة مصر، عقدت قمة تونس، لتؤكد استمرار المقاطعة، وتعليق عضوية مصر بالجامعة العربية، وتعيين الشاذلي القليبي، كأول أمين عام غير مصري للجامعة. وشملت المقاطعة المنتجات المصرية والشركات والأفراد المتعاملين مع «إسرائيل»، وتعليق الرحلات الجوية، ومنع المساعدات المالية المقررة لمصر بعد حرب 1973، ورفضت السعودية تمويل صفقة طائرات أمريكية لمصر، وتوقفت شراكة السعودية وقطر والإمارات بمشروع الهيئة العربية للتصنيع، الذي كان من المفترض أن يقام على أرض مصر. ورغم كل الضغوطات الذي تعرض لها السادات، إلا أنه كان مصرا على السلام مع إسرائيل، والذي نتج عنه مقاطعة الدول العربية لمصر لعشر سنوات، وازدياد حالة الغضب تجاه سياساته والتي انتهت باغتياله في 6 أكتوبر عام 1981 في عرض عسكري على يد جماعة الجهاد الإسلامي التي كانت تعارض بشدة اتفاقية السلام. وانتهت المقاطعة العربية لمصر رسميا إثر مؤتمر الدار البيضاء الطارئ في مارس عام 1990 المنعقد بالمغرب، وعاد مقر الجامعة العربية إلى القاهرة، وتم تعيين وزير خارجية مصر آنذاك، عصمت عبد المجيد، أمينا عاما للجامعة. عرف السادات بلقب «رجل الحرب والسلام» واستطاع خلال سنوات حكمه أن يسطر اسمه بجانب العظماء الذين حكموا مصر، وقال عن نفسه في كتابه «البحث عن الذات» الذي استعرض فيه مسيرة حياته، «أنا فلاح نشأ وتربى على ضفاف النيل حيث شهد الإنسان مولد الزمان.. إنها قصة حياتي التي هي في نفس الوقت قصة حياة مصر منذ 1918 هكذا شاء القدر». وجدير بالذكر أن السادات ولد في محافظة المنوفية عام 1918 وتخرج من الأكاديمية العسكرية عام 1938 وحصل على جائزة نوبل عام 1978 مناصفة مع رئيس وزراء إسرائيل مناحم بيجن. مصر أنور السادات كامب ديفيد
للمزيد:
https://alqabas.com/article/5711822