منتديات العليمى للثقافة
منتديات العليمى للثقافة
منتديات العليمى للثقافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تهدف المنتديات إلى احياء الثقافة العامة لانشاء جيل واعى مدرك لاهمية العلم والمعرفة
 
الرئيسيةمرحبا بكم أعضاءالأحداثأحدث الصورAlolemy2018التسجيلدخول

 

 10 فبراير 2019

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 1696
تاريخ التسجيل : 26/04/2017
العمر : 36
الموقع : محافظة الشرقىة جمهورية مصر العربية

10 فبراير 2019  Empty
مُساهمةموضوع: 10 فبراير 2019    10 فبراير 2019  Icon_minitimeالسبت فبراير 10, 2018 7:59 am

أحداث
عدل
1258 - سقوط بغداد في أيدي المغول، وانتهاء الخلافة العباسية.
1863 - المخترع الأمريكي آلانسون كراني يحصل على براءة اختراع أول جهاز لإطفاء الحرائق في الولايات المتحدة.
1927 - تأسيس العصبة المناهضة للإمبريالية والاستعمار في بروكسل ببلجيكا.
1931 - نيودلهي تصبح عاصمة الهند.
1932 - سعيد بن تيمور يتولى حكم عمان ومسقط بعد تنحي أبيه تيمور بن فيصل.
1934 - سفينة تقل يهود مهاجرين تكسر الحظر الذي فرضته سلطة الانتداب البريطاني على فلسطين على الهجرة اليهودية إلى فلسطين.
1943 - الزعيم الجزائري فرحات عباس يصدر بيانًا للشعب الجزائري، ويعد هذا البيان النص المرجعي لثورة التحرير الجزائرية والتي انتهت باستقلال الجزائر.
1964 - الرئيس العراقي عبد السلام عارف يتفق مع الزعيم الكردي مصطفى البارزاني على وقف إطلاق النار ومنح الأكراد حكم ذاتي في شمال العراق.
1972 - انضمام إمارة رأس الخيمة إلى اتحاد الإمارات العربية المتحدة.
1982 - تأسيس الحزب الشيوعي الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، وتغير اسم الحزب لاحقًا ليكون حزب الشعب الفلسطيني.
2008 - منتخب مصر لكرة القدم يحصد كأس الأمم الأفريقية السادسة والعشرون المقامة في غانا للمرة السادسة في تاريخة.
2009 - الإسرائيليون يتوجهون لصناديق الاقتراع في انتخابات الكنيست المبكرة والتي أتت بعد فشل زعيمة حزب كاديما تسيبي ليفني بتشكيل الحكومة بعد استقاله حكومة إيهود أولمرت.
2011 - الرئيس المصري محمد حسني مبارك يعلن في خطاب وجهه للشعب عن تفويضه لصلاحياته لنائبه عمر سليمان، وتعديل خمسة مواد دستورية وإلغاء مادة سادسة من الدستور، وتقديم اعتذار لأسر ضحايا الاحتجاجات الشعبية.
2015 - مقتل ثلاث شباب مسلمين من عائلة واحدة داخل منزلهم في أحد الأحياء الهادئة في تشابل هيل، كارولاينا الشمالية في الولايات المتحدة.
2016 - كوريا الجنوبية تقرر وقف تشغيل مجمع كايسونغ الصناعي المشترك مع كوريا الشمالية ردًّا على إطلاق كوانغ ميونغ سونغ-4.
2018 - إسرائيل تشن هجومًا على أهداف عسكرية في سوريا والدفاع الجوي السوري يسقط مقاتلة إسرائيلية.
مواليد
عدل
Crystal Clear app kdict.png انظر أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
1785 - نافيير، عالم فيزياء فرنسي.
1890 -
بوريس باسترناك، كاتب وشاعر روسي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1958.
فانيا كابلان، ثورية روسية.
1894 - هارولد ماكميلان، رئيس وزراء المملكة المتحدة.
1897 - جون إندرز، طبيب أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1954.
1898 - برتولت بريشت، كاتب مسرحي وشاعر ألماني.
1899 - جودت صوناي، رئيس تركيا.
1902 - والتر براتين، عالم فيزياء أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1956.
1910 - دومينيك بير، رجل دين بلجيكي حاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1958.
1923 - نعيمة وصفي، ممثلة مصرية.
1931 - توماس برنهارد، أديب نمساوي.
1935 - ميروسلاف بلازيفيتش، مدرب كرة قدم بوسني.
1949 - عبد الجبار كاظم، ممثل عراقي.
1950 - لويس كلسيو، سياسي مكسيكي.
1954 - ألسي فرنيني، ممثلة لبنانية.
1956 - الشيخ سعود بن صقر القاسمي، حاكم إمارة رأس الخيمة.
1960 - عبد الرحمن السديس، قارئ قرآن سعودي وإمام الحرم المكي.
1967 - لورا ديرن، ممثلة أمريكية.
1970 - نور الدين النيبت، لاعب كرة قدم مغربي.
1971 - الشيخ دعيج الخليفة الصباح، شاعر كويتي.
1976 - كيلي هاويس، ممثلة إنجليزية.
1977 - ساليف دياو، لاعب كرة قدم سنغالي.
1980 - إنزو ماريسكا، لاعب كرة قدم إيطالي.
1981 - أندرو جونسون، لاعب كرة قدم إنجليزي.
1982 -
حصة اللوغاني، إعلامية كويتية.
حمد الطيار، لاعب كرة قدم كويتي.
1986 - فيكتور ترويسكي، لاعب كرة مضرب صربي.
1991 - إيما روبرتس، ممثلة أمريكية.
وفيات
عدل
1162 - الملك بالدوين الثالث، ملك مملكة بيت المقدس.
1755 - مونتسكيو، فيلسوف فرنسي.
1837 - ألكسندر بوشكين، شاعر روسي.
1865 - هنريش لنز، عالم فيزياء ألماني.
1868 - ديفيد بروستر، عالم فيزياء اسكتلندي
1908 - مصطفى كامل، زعيم مصري.
1917 - محمد أبو عز الدين، قاضي وكاتب لبناني.
1918 -
- السلطان عبد الحميد الثاني، السلطان العثماني الخامس والثلاثون.
إرنيستو تيودورو مونيتا، صحفي وناشط سلام إيطالي حاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1907.
1923 - فيلهلم كونراد رونتغن، عالم فيزياء ألماني حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1901.
1983 - أنيس ملحم جابر، صحفي ومحامي وكاتب لبناني.
1985 - محمد صالح شمسة، شاعر عراقي.
1992 -
حكمت وهبي، ممثل ومغني ومذيع لبناني.
أليكس هيلي، كاتب أمريكي.
1960 - سعيد تقي الدين، كاتب قصصي ومسرحي وصحفي لبناني.
2002 - تراودل يونغه، سكرتيرة أدولف هتلر.
2005 - أرثر ميلر، روائي مسرحي أمريكي.
2010 - تشارلز ويلسون، سياسي أمريكي.
2011 - سعد الدين الشاذلي، عسكري مصري.
2012 - إبراهيم الفقي، خبير مصري في التنمية البشرية والبرمجة اللغوية العصبية.
أعياد ومناسبات
عدل
اليوم الوطني لإحياء ذكرى المذابح في إستريا ودالماسيا في إيطاليا.


تعليق المنتدى على الأحداث
الثورة الجزائرية
الثورة الجزائرية تعرف الثورة الجزائرية باسم ثورة المليون شهيد أيضاً، وهي ثورة اندلعت بقيادة جبهة التحرير الوطني الجزائرية في الأول من نوفبر لعام 1954م ضد الاستعمار الفرنسي، وقد دامت طيلة سبع سنوات ونصف، استشهد خلالها أكثر من مليون ونصف مليون جزائري، واستمرت إلى أن نجحت وحقّقت أهدافها بحصول الجزائر على استقلالها في الخامس من شهر يوليو لعام 1962م. ثورة الجزائر عام 1954 مرحلة اندلاع الثورة بدأت الثورة الجزائرية بقيام مجموعات صغيرة من الثوار المالكين لأسلحة قديمة، وبعض الألغام، وبنادق صيد بشنّ عمليات عسكرية تستهدف مواقع الجيش الفرنسي ومراكزه في جميع أنحاء البلاد وفي ذات الوقت، حيث إنّه مع انطلاق الرصاصة الأولى للثورة، تم توزيع بيان على الشعب الجزائري يحمل توقيع الأمانة الوطنية لجبهة التحرير الوطني، وقد دعا البيان كافة المواطنين الجزائريين من كافةّ الطبقات الاجتماعية والحركات الجزائرية والأحزاب إلى الانضمام إلى الكفاح التحريري، علماً أنه تمّ تشكيل الأمانة الوطنية لجبهة التحرير الوطني من تسعة أعضاء. شملت هجومات المجاهدين مناطق عديدة من الوطن استهدفت قرى ومدن المناطق الخمس، وهي باتنة، وخنشلة، وأريس، وبسكرة في المنطقة الأولى، وسمندو وقسنطينة في المنطقة الثانية، وبرج منايل، والعزازقة، وذراع الميزان، وتيغزيرت في المنطقة الثالثة، والجزائر، والبليدة، وبوفاريك في المنطقة الرابعة، في حين كانت زهانة، وسيدي علي، ووهران في المنطقة الخامسة. مرحلة التأهب لخوض المعركة تأهب الجزائريون في ليلة الأول من نوفمبر لعام 1954م لخوض المعركة، حيث وصلت حصيلة العمليات المسلحة ضد السلطات الاستعمارية كل المناطق الجزائرية،لثلاثين عملية أدت لمقتل 10 أوروبيين، وجرح 23، إضافةً إلى الخسائر المادية التي تقدر بملايين الفرنكات الفرنسية، إلا أنّ الثورة قد فقدت في مرحلتها الأولى أفضل أبنائها، مثل قرين بلقاسم، وبن عبد المالك رمضان، وديدوش مراد، وباجي مختار، وغيرهم، ولا بدّ من الإشارة إلى أنّه كان من الصعب القضاء على ثورة الأول من نوفبر بالرغم من الأوضاع الصعبة التي نشأت فيها من عمليات التمشيط، وندرة الأسلحة، وصعوبات الاتصالات، حيث حاول الجميع مساندة المجاهدين، ومواجهة عمليات العدو الوحشية، كما حاول المسؤولون إبراز صورة الجزائر المقاومة. مرحلة تثبيت الوضع العسكري وتقويته ابتدأت هذه المرحلة من عام 1954م، حيث تركّز العمل خلالها على تقوية الوضع العسكري وتثبيته، وإمداد الثورة بالسلاح وبالمتطوعين، إضافةً إلى توسيع إطار الثورة حتى تشمل جميع أنحاء البلاد، في حين أنّ الجانب الفرنسي بممثليه من الحكومة، ومن الرأي العام، ومن الأحزاب كانوا جميعهم ضدّ أعمال الأول من نوفمبر، كما قاموا بتجنيد قوات الأمن والجيش للقضاء على المجاهدين وملاحقة جيش التحرير الوطني، علماً أنه خلال عام 1954م لم يكن الجيش الوطني سوى 1000 جندي في حين كان جيش العدو يتجاوز 50 ألف رجل، إلا أنه فيما بعد أصبحت حرب التحرير واقعاً لا مناص منه، وذلك بسبب انضمام وطنيين مشحونين إلى جيش التحرير، إضافةً إلى شباب مطاردين من الشرطة، ومجندين جزائريين فارّين من الجيش الفرنسي، وبذلك تحوّلت الحرب إلى قوة ثورية. استمرت هذه المرحلة حتى صيف 1955م، حيث قام زيغود يوسف وهو قائد الناحية الثانية للشمال القسنطيني بإثارة هجوم شامل للمجاهدين ضد القوات الفرنسية، رغبة منه في الرد على محاصرة أوراس، ولإبعاد الملك محمد الخامس من العرش، ولا بدّ من الإشارة إلى أنه قام بتحضير حملات توعية، وجمع للمتفجرات والأسلحة، والمؤونة، والأدوية، إضافةً إلى تنظيم محكم لجميع مجاهدي الناحية الثانية، وبدأت الهجمات في النهار بخلاف عمليات الأول من تشرين الثاني لعام 1954م، ولا بدّ من الإشارة إلى أنّه حدثت اشتباكات قوية في سكيكدة وضواحيها بين الفلاحين المسلحين بالقضبان الحديدية، والمعاول، والهروات، والسكاكين، والجنود الفرنسيين المسلحين بأحدث الأسلحة، الأمر الذي أدى إلى وقوع 12 ألف ضحية جزائرية، وذلك لأنّ الفرنسيين كانوا يطلقون النار على أيّ جزائري يشاهدونه أمامهم، الأمر الذي لم يترك أي مجال للحلول السلمية، علماً أنّ الدول العربية أكّدت تضامنها مع الكفاح الجزائري، كما كُشفت سياسة فرنسا لمنظمة الأمم المتحدة الأمر الذي ساهم في قيام الحرب في جميع أنحاء الجزائر. مرحلة الهجوم المضاد للثورة ارتفعت حدة الهجوم الفرنسي المضاد للثورة رغبةً في القضاء عليها، وما كان ذلك إلا سبباً في ازدياد عنفها واشتعالها في جميع أنحاء الجزائر، حيث أنشأ جيش التحرير مراكز جديدة، كما نشطت حركة الفدائيين في المدن، الأمر الذي مكّن جيش التحرير من إقامة سلطات مدنية في مناطق الجنوب الجزائري. مرحلة الإضرابات المساندة لجبهة التحرير الوطني زادت قوّة جبهة التحرير الوطني بانضمام العمال والطلبة إليها، الأمر الذي دفع نقابة الاتحاد العام للعمال الجزائريين إلى إعلان إضرابات وطنية مساندة لجبهة التحرير، كما ونظم الطلبة في كانون الثاني من عام 1956 خمسة عشر يوماً تضامنياً ضد الاضطهاد والقهر، ولا بد من الإشارة إلى أنّه تمت المطالبة بالاستقلال في مؤتمر الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين، علماً أنّه في الثامن عشر من أيار دعا الاتحاد إلى إضراب غير محدود، وذلك عن طريق مقاطعة الامتحانات والدروس، ودعوة الطلاب للالتحاق بصفوف جبهة التحرير الوطني، علماً أن حدّة المواجهات العسكرية قد ازدادت، مثل عمليات الأخضرية بقيادة علي خوجة. لا بدّ من الإشارة إلى أنّ الجيش الفرنسي قد استعمل أعنف الوسائل لتعطيل الإضراب وكسره، وللوقوف في وجه الفدائيين، حيث قام بأعنف الوسائل كتحطيم المحلات التجارية، والاعتقال، والاغتيالات، والتعذيب، الأمر الذي شوّه صورة الجيش الفرنسي لدى الرأي العام العالمي، علماً أنه قتل الكثير من الجزائريين، كما فقد الكثير من المعتقلين الجزائريين في مراكز الاعتقال والسجون. مرحلة وضع قيادة عسكرية وسياسية ووطنية احتاجت جبهة التحرير الوطني إلى وضع منهج استراتيجي موحد إضافةً إلى قيادة عسكرية، وسياسية، ووطنية، وقد قامت بذلك عن طريق التنسيق بين مختلف المناطق، ولا بد من الإشارة إلى أن هذا المنهج تجسّد بإنشاء منطقة الجزائر والمنطقة الثانية بقيادة عبان رمضان وزيغود يوسف، حيث أقيم اجتماع بقيادة المناطق الستة عرف باسم مؤتمر الصومام، الأمر الذي أدى إلى اتخاذ العديد من القرارات المهمة فيه، مثل قرار إنشاء لجنة تنفيذ وتنسيق، وجعل الأولوية للجانب السياسي على العسكري، وللقيادة الداخلية على الخارجية، إضافةً إلى الأهداف الآنية كمواصلة العمل المسلح بكل شراسة وقوة. مرحلة الوصول إلى الاستقلال استمرت مقاومة الشعب الجزائري أمام محاولة الحملات العسكرية الاستعمارية، المستمرة لإخفاقها، حيث تعاطفت الكثير من البلدان مع الجزائر، الأمر الذي مهد إلى إجراء مفاوضات بين فرنسا والجزائر، حتى صادق الطرف الفرنسي على مبدأ تقرير المصير الذي طالب به الجزائريون، مما أدى إلى وقف القتال، وبذلك تمكن الجزائريون من نيل حقهم في تقرير مصيرهم السياسي، وتأسيس دولتهم المستقلة، وبذلك تحققت أهداف الثورة بتتويج كفاح الشعب، وتحقيق آماله بالحصول على دولة مستقلة وذات سيادة كاملة على كل التراب الجزائري، ولا بد من الإشارة إلى أن هذا النصر كان بفضل صمود جيش التحرير الوطني إلى جانب تضحيات الشعب الجزائري. ثورة التحرير الجزائرية 649 مشاهدة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www-alolemy-com.yoo7.com
 
10 فبراير 2019
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 1 فبراير 2019
» 14 فبراير 2019
» 15 فبراير 2019
» 16 فبراير 2019
» 11 فبراير 2019

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات العليمى للثقافة :: أهلا بكم :: حدث في مثل هذا اليوم ميلادي-
انتقل الى: