منتديات العليمى للثقافة
منتديات العليمى للثقافة
منتديات العليمى للثقافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تهدف المنتديات إلى احياء الثقافة العامة لانشاء جيل واعى مدرك لاهمية العلم والمعرفة
 
الرئيسيةمرحبا بكم أعضاءالأحداثأحدث الصورAlolemy2018التسجيلدخول

 

 25 يناير 2019

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 1696
تاريخ التسجيل : 26/04/2017
العمر : 36
الموقع : محافظة الشرقىة جمهورية مصر العربية

25 يناير 2019  Empty
مُساهمةموضوع: 25 يناير 2019    25 يناير 2019  Icon_minitimeالخميس يناير 25, 2018 11:00 am

أحداث
عدل
750 - انتصار العباسيين على الأمويين في معركة الزاب الكبرى ونتج عنها سقوط الدولة الأموية التي حكمت 88 سنة ميلادية، وتولي أبي العباس السفاح الخلافة، ليصبح أول خليفة عباسي.
1126 - نشوب معركة مرج الصفر جنوب دمشق بين الصليبيين بقيادة بالدوين والسلاجقة بقيادة ظاهر الدين طغتكين، وتكبد الصليبيون خسائر كبيرة أجبرتهم على الانسحاب.
1260 - سقوط حلب في يد التتار، وهي أول مدينة شامية تواجه الغزو المغولي بعد سقوط بغداد.
1479 - السلطان محمد الفاتح يجبر إمارة البندقية على توقيع معاهدة إسطنبول والتي انسحبت بناء على شروطها من حرب العثمانيين وفرضت عليها غرامات الحرب وجزية سنوية.
1494 - ألفونسو الثاني يصبح ملك نابولي.
1890 - افتتاح حديقة الحيوان بالجيزة بمصر.
1915 - ألكسندر غراهام بيل يجري أول اتصال هاتفي عبر قارة أمريكا الشمالية.
1919 - تأسيس عصبة الأمم.
1942 - تايلاند تعلن الحرب على الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وذلك بعد أن تعاون رئيس وزرائها مع اليابانيين الذين وعدوه بإعطاء تايلاند جزء من أراضي الصين وذلك أثناء الحرب العالمية الثانية.
1952 - الإنجليز يقتحمون مدينة الإسماعيلية المصرية، ورجال الشرطة المصرية يرفضون تسليم أسلحتهم، وأدى ذلك إلى وقوع معركة بالإسماعيلية قتل فيها 50 جندي مصري وأصيب 80 آخرين وأسر الباقون.
1971 - عيدي أمين يطيح بميلتون أوبوتي بانقلاب في أوغندا.
1972 - التوقيع على اتفاقية صلح بين اليابان والاتحاد السوفيتي تضع حدًا لعداء دام ربع قرن.
1975 - زلزال في تايوان، وهو بالأصل زلزالين متتالين الأول بقوة 7.5 على مقياس ريختر والثاني 7.0 على مقياس ريختر.
1980 - الرئيس المصري محمد أنور السادات يبلغ هيئة الأمم المتحدة بشكل رسمي إنهاء حالة العداء بين مصر وإسرائيل.
1991 - تحرير جزيرة قاروه الكويتية من الجيوش العراقية، لتكون أول أرض تحرر من الغزو العراقي.
1999 -
ملك الأردن الحسين بن طلال يعزل أخاه الأمير الحسن من ولاية العهد، ويعين نجله الأكبر الأمير عبد الله خلفًا له.
زلزال في كولومبيا بقوة 6.4 على مقياس ريختر يؤدي إلى مقتل 1185 شخص على الأقل.
2000 - الشرطة الإسرائيلية تمنع شاحنتين محملتين بمواد أولية تحتاجهما أعمال الترميم الجارية في المسجد الأقصى من الدخول إلى المسجد.
2006 - زلزال في الفلبين بقوة 5.0 على مقياس ريختر.
2010 -
سقوط طائرة ركاب إثيوبية في البحر الأبيض المتوسط قباله السواحل اللبنانية وذلك بعد وقت قصير من إقلاعها من مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت برحلتها المتجهة إلى أديس أبابا.
تنفيذ حكم الإعدام بحق وزير الدفاع العراقي الأسبق علي حسن المجيد الشهير بعلي الكيماوي بعد صدور أربع أحكام بالإعدام بحقه في جرائم قتل وإبادة جماعية.
2011 -
احتجاجات شعبية في مصر، أسميت بيوم الغضب وذلك تنديدًا بتدني الأجور وارتفاع الأسعار والبطالة، والمطالبة بإصلاحات سياسية، وتطورت الأحداث بعد ذلك إلى اندلاع ثورة 25 يناير للمطالبة بإطاحة الرئيس محمد حسني مبارك ونظامه.
الرئيس اللبناني ميشال سليمان يكلف نجيب ميقاتي بتشكيل الحكومة الجديدة بعد حصوله على 68 صوتًا في الاستشارات النيابية.
2014 - اختتام بطولة أفريقيا لكرة اليد للرجال لسنة 2014 بعد فوز منتخب الجزائر بالبطولة أمام المنتخب التونسي. وكذلك ختمت بطولة أفريقيا لكرة اليد للسيدات 2014 بفوز منتخب تونس للسيدات بالبطولة على سيدات منتخب جمهورية الكونغو الديمقراطية.
2015 - ائتلاف اليسار الراديكالي يفوز بعددٍ من المقاعد في الانتخابات البرلمانيَّة اليونانيَّة ويُشكِّلُ حُكومةً ائتلافيَّةً مع حزب اليونانيين المُستقلين.
2018 - تقديم عقارب ساعة القيامة بمقدار 30 ثانية.
2019 - انهيار سد للتعدين في برومادينيو بالبرازيل، تاركًا أكثر من 90 قتيل ومئات غيرهم في عداد المفقودين.
مواليد
عدل
Crystal Clear app kdict.png انظر أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
1477 - آن دوقة بريتاني.
1627 - روبرت بويل، عالم كيمياء أيرلندي.
1759 - روبرت برنز، شاعر اسكتلندي.
1874 - سومرست موم، كاتب إنجليزي.
1876 - أمين ناصر الدين، صحفي وروائي ولغوي لبناني.
1880 - أرثر سيسيل ألبورت، طبيب جنوب إفريقي، مكتشف متلازمة ألبورت.
1882 - فيرجينيا وولف، كاتبة إنجليزية.
1917 - إيليا بريغوجين، عالم كيمياء بلجيكي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1977.
1926 - يوسف شاهين، مخرج سينمائي مصري.
1928 - إدوارد شيفردنادزه، رئيس جورجي.
1933 - كورازون أكينو، رئيسة فلبينية.
1942 - أوزيبيو، لاعب كرة قدم برتغالي.
1944 - عبد السلام محمد الشدادي، مؤرخ مغربي حاصل على جائزة الملك فيصل العالمية عام 2009.
1948 - خليفة بن زايد، حاكم دولة إماراتي
1949 - بول نرس، عالم كيمياء حيوية إنجليزي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 2001.
1950 - جان مارك أيرو، رئيس وزراء فرنسي.
1955 - صلاح عبد الله، ممثل مصري.
1975 - ميا كيرشنر، ممثلة كندية.
1976 - نوزومو ساساكي، ممثل أداء صوتي ياباني.
1977 - ألسي أبي عاصي، إعلامية لبنانية.
1978 - جيسون روبرتس، لاعب كرة قدم جرينادي.
1979 - فاديا عزام، ممثلة سورية.
1980 -
رامي عياش، مغني لبناني.
تشافي هيرنانديز، لاعب كرة قدم إسباني.
1981 - أليشيا كيز، مغنية أمريكية.
1984 - روبينهو، لاعب كرة قدم برازيلي.
1985 -
تينا كارول، مغنية أوكرانية.
سوسن الهارون، مذيعة وممثلة أردنية تعيش في الكويت.
1987 -
ماريا كيريلينكو، لاعبة كرة مضرب روسية.
حفصية حرزي، ممثلة فرنسية من أصل جزائري.
وفيات
عدل
967 - سيف الدولة الحمداني، أمير من الدولة الحمدانية في حلب.
1138 - أناكليتوس الثاني.
1494 - فرديناندو الأول، ملك مملكة نابولي.
1929 - عبد العزيز جاويش، مجاهد مصري وأحد رواد الإصلاح والعمل الوطني ومناصر للدولة العثمانية.
1947 - آل كابوني، رجل عصابات أمريكي.
1982 - عبد الوارث عسر، ممثل مصري.
2008 - عزيز صدقي، رئيس وزراء مصري.
2010 - علي حسن المجيد، وزير الدفاع العراقي بفترة حكم صدام حسين.
2011 - أرتو يافاناينن، لاعب هوكي جليد فنلندي.
أعياد ومناسبات
عدل
تحول بولس إلى المسيحية.
يوم الاعتذار، يعود إلى يوم إذلال كانوسا.
ذكرى ثورة 25 يناير في مصر.
عيد الشرطة في مصر.

تعليق المنتدى على الاحداث
معركة الاسماعيليه
فى 25 يناير عام 1952 بالإسماعيلية، سطر رجال الشرطة بطولة لم ولن ينساها التاريخ، لقد استشهد في هذا اليوم حوالي 50 بطلا من أبطال الشرطة المصرية، وأصيب 80 آخرين، في سبيل آداء واجبهم، فكانوا مثالا وقدوة لزملائهم على مر الزمان في التضخية والتفاني في العمل.

بطولات رجال الشرطة التي نراها اليوم، تعد امتدادا طبيعيا لتاريخ طويل من البطولات والتضحية، به العديد من المحطات التي تؤمد وطنية هذا الجهاز، وحرص أفراده على التضحية بالغالي والنفيس لحفظ أمن المواطن وسلامته، ولكن أبرز المحطات في ذلك التاريخ، والتي خلدت كعيد للشرطة، كانت ذكرى موقعة الإسماعيلية التي وقعت في 25 يناير عام 1952، وراح ضحيتها 50 شهيدا و80 جريحًا من رجال الشرطة المصرية على يد الاحتلال الإنجليزي، بعد أن رفض رجال الشرطة تسليم سلاحهم وإخلاء مبنى المحافظة للاحتلال الإنجليزي.

كانت منطقة القناة تحت سيطرة القوات البريطانية بمقتضى اتفاقيه 1936، والتي كان بمقتضاها أن تنسحب القوات البريطانية إلى محافظات القناة فقط دون أي شبر في القطر المصري، فلجأ المصريون إلى تنفيذ هجمات فدائية ضد القوات البريطانية داخل منطقه القناة، وكبدتها خسائر بشرية ومادية ومعنوية فادحة؛ وذلك كان يتم بالتنسيق مع أجهزة الدولة فى ذلك الوقت.

وكان الفدائيون ينسقون مع رجال الشرطة لشن هجمات فعالة وقاسمة ضد القوات البريطانية، وهو ما فطن له البريطانيون؛ حيث قاموا بترحيل المصريين الذين كانوا يسكنون الحي البلدي في الإسماعيلية، بينما كانوا هم يسكنون الحي الأفرنجي، وذلك للحد من عملياتهم البطولية ضد قواتهم، ولكن ذلك لم يؤثر على الفدائيين وزادت هجماتهم شراسة، وذلك بالتنسيق مع قوات الشرطة المصرية.

وعندما فطنت القوات البريطانية بأن رجال الشرطة يساعدون الفدائيين، قررت خروج كافة افراد الشرطة المصرية من مدن القناة، على أن يكون ذلك فى فجر يوم 25 يناير 1952، وفوجىء رجال الشرطة بعد وصولهم إلى مقر عملهم في مبنى محافظة الاسماعيلية، بقوات الاحتلال البريطاني تطالب اليوزباشي مصطفى رفعت قائد بلوكات النظام المتواجدة بمبنى محافظة الإسماعيلية، بإخلاء مبنى المحافظة خلال 5 دقائق، وترك أسلحتهم بداخل المبنى، وحذروهم بمهاجمة المبنى في حالة عدم استجابتهم للتعليمات.

لقد تخيل الاحتلال البريطاني، أن رجال الشرطة سيخافون على حياتهم، ويتركون سلاحهم ويهربون، حفاظا على أرواحهم، وكلنهم فوجئوا ببطولة سطرت فى تاريخ مصر المشرف بأحرف من نور، حيث رفض اليوزباشي مصطفى رفعت الانسحاب وترك مبنى المحافظة، وقال لقائد قوات الاحتلال "إكس هام" (إذا أنت لم تأخذ قواتك من حول المبنى.. سأبدأ أنا الضرب، لأن تلك أرضى، وإنت الذي يجب أن ترحل منها ليس أنا.. وإذا أردتوا المبنى فلن تدخلوه إلا ونحن جثثا"، ثم تركه ودخل مبنى المحافظة وتحدث إلى جنوده وزميله اليوزباشي عبدالمسيح، وقال لهم مادار بينه وبين "إكس هام"، فما كان منهم إلا وايدوا قراره بعدم اخلاء المبنى، وقرروا مواجهة قوات الاحتلال على الرغم من عدم التكافؤ الواضح فى التسليح؛ حيث كانت قوات الاحتلال تحاصر المبنى بالدبابات وأسلحة متطورة شملت بنادق ورشاشات وقنابل، فيما لا يملك رجال الشرطة سوى بنادق قديمة نوعا ما.

وبدأت المعركة من خلال قيام القوات البريطانية باطلاق قذيفة دبابة أدت الى تدمير غرفة الاتصال "السويتش" بالمبنى، وأسفر عن استشهاد عامل التليفون، لتبدأ المعركة بقوة، والتي شهدت في بدايتها إصابة العشرات من رجال الشرطة واستشهاد آخرين، فخرج اليوزباشي مصطفى رفعت قائد قوة بلوكات النظام المتواجدة داخل مبنى المحافظة إلى ضابط الاحتلال البريطاني في مشهد يعكس مدى جسارة وشجاعة رجل الشرطة المصري، فتوقفت الاشتباكات ظنا من قوات الاحتلال بأن رجال الشرطة سيستسلمون، ولكنهم فوجئوا بأن اليوزباشى مصطفى رفعت يطلب الإتيان بسيارات الإسعاف لعلاج المصابين وإخلائهم قبل استكمال المعركة، ولكنهم رفضوا واشترطوا خروج الجميع أولا والاستسلام، وهو ما رفضه اليوزباشي مصطفى رفعت وعاد إلى جنوده لاستكمال معركة الشرف والكرامة، والتي لم يغب عنها أيضا أهالي الإسماعيلية الشرفاء، حيث كانوا يتسللون إلى مبنى المحافظة لتوفير الغذاء والذخيرة والسلاح، رغم حصار دبابات الاحتلال للمبنى.

ومع استمرار الاشتباكات، بدأت الذخيرة في النفاذ من رجال الشرطة المصرية، ولكنهم رفضوا أيضا مجرد فكرة الاستسلام، فقرأوا جميعا فاتحة كتاب الله والشهادتين، بما فيهم الضابط المسيحى اليوزباشى عبدالمسيح فى لحظة تؤكد مدى تماسك ووحدة شعب مصر العظيم، وقرروا القتال حتى آخر طلقة، وقرر اليوزباشى مصطفى رفعت الخروج من المبنى لقتل قائد قوات الاحتلال (إكس هام) أملا منه فى أن يؤدى ذلك الى فك الحصار وانقاذ زملائه.. وبالفعل عندما خرج، توقف الضرب كالعاده، ولكنه فوجىء بضابط آخر أعلى رتبة من (إكس هام)، وبمجرد أن رأى هذا الضابط اليوزباشى مصطفى رفعت، أدى له التحية العسكرية، فما كان من اليوزباشى رفعت إلا أن يبادله التحية، وتبين بعد ذلك أن ذلك الضابط هو الجنرال ماتيوس قائد قوات الاحتلال البريطانى في منطقة القناة بالكامل.

وتحدث الجنرال ماتيوس إلى اليوزباشي مصطفى رفعت، وقال له بأنهم فعلو ما عليهم بل أكثر، وانهم وقفوا ودافعوا عن مبنى المحافظة ببطولة لم تحدث من قبل، وأنهم أظهروا مهارة غير عادية باستخدامهم البنادق التي معهم ووقوفهم بها أمام دبابات واسلحة الجيش البريطاني المتعددة، وأنه لا مفر من وقف المعركة بشرف، فوافق اليوزباشي مصطفى رفعت على ذلك مع الموافقة على شروطه وهي أن يتم نقل المصابيين والإتيان بالإسعاف لهم، وأن الجنود التي تخرج من المبنى لن ترفع يديها على رأسها وتخرج بشكل عسكري يليق بها مع تركهم لاسلحتهم داخل المبنى.. فوافق الجنرال ماتيوس على تلك الشروط وتم خروج قوات الشرطة بشكل يليق بها وهم في طابور منظم.

لقد أسفرت تلك الملحمة التاريخية للشرطة المصرية عن استشهاد نحو 50 من رجال الشرطة وإصابة 80 آخرين، فاستحقت أن تكون ليست يوما فقط أو عيدا للشرطة المصرية، ولكنها أصبحت عيدا قوميا لمحافظة الاسماعيلية وللشعب المصري كله.. فتحية الى أبطال يؤدون واجبهم ويضحون بالغالي والنفيس من أجل رفعة هذا الوطن، وتحقيق أمن وسلامة مواطنيه.. أبطال كانوا ومازالوا وسيظلوا على عهدهم دائما بالتضحية بأرواحهم من أجل حفظ مقدرات أرض الكنانة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www-alolemy-com.yoo7.com
 
25 يناير 2019
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 14 يناير 2019
» 29 يناير 2019
» 15 يناير 2019
» 30 يناير 2019
» 1 يناير 2019

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات العليمى للثقافة :: أهلا بكم :: حدث في مثل هذا اليوم ميلادي-
انتقل الى: